«الجليلة» و«دبي للتحكيم الدولي» يتعاونان لتعزيز ثقافة العطاء
تاريخ النشر: 1st, August 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت مؤسسة الجليلة، ذراع العطاء لـ «دبي الصحية»، عن شراكة استراتيجية مع مركز دبي للتحكيم الدولي (DIAC)، أكبر مؤسسة تحكيمية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، في خطوة تهدف إلى تكامل الجهود بين القطاعين الصحي والقانوني، انطلاقاً من رؤية مؤسسة الجليلة في تقديم رعاية طبية متقدمة للفئات المستحقة، وفق أعلى المعايير العالمية.
وتفصيلاً، يشمل التعاون بين الجانبين دعم مركز دبي للتحكيم الدولي لأنشطة التوعية التي تنفذها مؤسسة الجليلة، وتعزيز التفاعل مع المانحين ورواد العطاء، إلى جانب تنمية المشاركة المجتمعية على مدار العام.
كما يتضمن إدراج اسم المركز على جدار المانحين في مقر مؤسسة الجليلة، واعتبار المؤسسة شريكاً خيرياً على منصات المركز، بما يعزز الحضور المؤسسي المشترك، ويكرّس ثقافة العطاء والتكافل المجتمعي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مؤسسة الجليلة الإمارات دبي مركز دبي للتحكيم الدولي دبي الصحية مؤسسة الجلیلة
إقرأ أيضاً:
الشارقة الإسلامي يعزز ثقافة الادخار لدى الأجيال الناشئة
الشارقة (الاتحاد)
نظّم مصرف الشارقة الإسلامي ضمن مبادراته الهادفة لتعزيز التوعية المالية في المجتمع ورشاً متخصصة بالتعاون مع «أطفال الشارقة» التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين استهدفت غرس مفاهيم الادخار والتخطيط المالي السليم لدى الأطفال وإكسابهم مهارات عملية في إدارة المال منذ سن مبكرة.
وشهدت المبادرة تفاعلاً واسعاً من مختلف مراكز أطفال الشارقة حيث تم تنظيم 13 ورشة توعوية متخصصة في مراكز الأطفال داخل مدينة الشارقة وخارجها بمشاركة أكثر من 260 طفلًا تتراوح أعمارهم بين 9 إلى 12 عاماً وقد جاءت الورش على شكل جلسات تفاعلية وسط أجواء تعليمية محفزة تجمع بين الفائدة والمتعة ما ساهم في جذب اهتمام الأطفال وترسيخ الرسائل المالية بأسلوب مبسّط وشيّق.
وشملت الورش جلسات توعوية تثقيفية حول مفاهيم الادخار الأساسية تم تقديمها بأسلوب قصصي مبسط يتناسب مع الفئة العمرية تلاها أنشطة تطبيقية تفاعلية تُحاكي سيناريوهات الحياة اليومية بما يسهم في ترسيخ السلوكيات المالية الإيجابية لدى الأطفال.
من جانبها أكدت نورة الشامسي نائب مدير مؤسسة أطفال الشارقة التابعة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين حرص المؤسسة على بناء جيل واعٍ ومؤثّر يمتلك المهارات الحياتية التي تؤهله لاتخاذ قرارات مدروسة ومسؤولة وتُعد الثقافة المالية جزءاً أساسياً من هذا التوجه ودائماً ما نقدّم برامج تدعم هذا الجانب ضمن المسارات المعتمدة في المؤسسة.