جامعة الأميرة نورة.. 40 مشروعًا إبداعيًا بمعرض "التصميم الداخلي"
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
استعرض أكثر من 40 مشروعًا إبداعيًا لطالبات كليات التصاميم والفنون في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، بمعرض "مشاريع طالبات قسم التصميم الداخلي"، للفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 1446هـ.
ويستهدف المعرض إبراز حصيلة مشروعات الطالبات خلال الفصل الدراسي، من خلال عرض إنتاجهن الفردي والجماعي، المستوحى من المجالات الثقافية، والتاريخية، والجمالية.
أخبار متعلقة ابتداءً من الأربعاء.. آلية جديدة لتنظيم نقل الدواجن والبيضجدة.. المباني الآيلة للسقوط بحي الفاروق تتلقى إشعاراتوأتاح المعرض مساحة تفاعلية تجمع بين الطالبات، والزوار، والمهتمين بالمجال؛ بهدف تبادل الخبرات والمعارف.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معرض مشاريع طالبات التصميم الداخلي - جامعة الأميرة نورة
كما يسهم المعرض في تنمية التنافس الفعّال بين الطالبات، وإشراكهن في أنشطة تُثري تجاربهن الثقافية، والفنية، والمعرفية.كلية التصاميم والفنونويأتي المعرض ضمن جهود كلية التصاميم والفنون للإسهام في تحقيق أهداف الخطة الإستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025.
وذلك من خلال دعم ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، وتأهيل ودعم الطالبات عبر توفير بيئة تعليمية محفزة للإبداع، ومعززة للثقافة والفنون، وروح التعلُّم، وبما يدعم ريادة المرأة في مسيرة التنمية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معرض مشاريع طالبات التصميم الداخلي - جامعة الأميرة نورة مِنح التميُّز بجامعة الأميرة نورةوقبل أيام أعلنت عمادة الدراسات العليا في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، عن فتح باب التقديم على ”مِنح التميُّز“ لطالبات الدراسات العليا، للبرامج المحلية التي تقدمها الجامعة، للفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 1446 هـ.
وذلك اعتبارًا من اليوم الأحد 29 ديسمبر الحالي، وحتى يوم الخميس 2 يناير المقبل، ويُعنى برنامج مِنح التميُّز باستقطاب الطالبات المتميِّزات من حملة الشهادات الجامعية.
وذلك لتمكينهن من مواصلة الدراسات العليا محليًا، وتحقيق مسيرة تعليمية متكاملة ومميَّزة في صرح جامعة الأميرة نورة.الأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورةمِنح التميُّز تشمل «مِنحة كلية، ومِنحة جزئية»، حيث يمكن التقديم عليها بعد صدور إشعار القبول على البرنامج الذي تقدَّمت عليه الطالبة في موقع عمادة الدراسات العُليا عبر بوابة القبول.
وتأتي تلك المِنح ضمن إسهامات عمادة الدراسات العليا في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض جامعة الأميرة نورة التصميم الداخلي الجامعات السعودية التعليم في السعودية طلاب السعودية العام الجامعي 1446هـ جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن جامعة الأمیرة نورة بنت عبدالرحمن التصمیم الداخلی الدراسات العلیا article img ratio
إقرأ أيضاً:
سباق المعادن العالمي يكشف عن أعمق كائنات حية في البحر
اكتشف فريق صيني مستعمرات من الديدان والرخويات على عمق يصل إلى 9533 مترًا في خندق ماريانا، ما يجعلها أعمق كائنات حية تُرصد على الإطلاق.
وأوضح الباحثون في دراسة نشرتها مجلة "نيتشر" أن هذه الكائنات تعيش في ظلام قاع المحيط بفضل التخليق الكيميائي، معتمدين على تسربات الميثان من باطن الأرض.
أخبار متعلقة صور| "قناديل البحر” تتأثر بموجة الحر.. نفوق وانتشار قرب شواطئ الشرقيةشاهد| لأول مرة مفتشات بيئيات بحرية في الشرق الأوسط بمحمية الأمير محمد بن سلمانجيولوجي لـ "اليوم": المملكة قادرة على صدارة العالم في المعادن المستقبلية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } سباق المعادن العالمي يكشف عن أعمق كائنات حية في البحر
وأظهرت لقطات مصاحبة للدراسة حقولًا مغطاة بالديدان الأنبوبية والرخويات، إلى جانب أنواع أخرى مثل قشريات شوكية وخيار البحر.
ويُعد هذا الاكتشاف أكبر وأعمق تجمع معروف يعتمد على التخليق الكيميائي.
يأتي هذا في وقت تتسابق فيه الدول الكبرى، كالصين وأمريكا، لاستكشاف أعماق البحار لاستخراج المعادن، وسط تحذيرات العلماء من تهديد هذه الأنظمة البيئية الهشة بسبب عمليات التعدين المحتملة.