احتفالاً بـ2025.. ألعاب نارية صديقة للبيئة في سماء اليونان
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
من المقرر أن يتم في وقت لاحق، اليوم الثلاثاء، إطلاق نوع جديد من الألعاب النارية "الصامتة" في سماء اليونان وقبرص، ضمن العروض المقررة مساء اليوم للاحتفال بالعام الجديد.
ويتم الإشادة بـ "الألعاب النارية الصامتة" لكونها أكثر صداقة للبيئة وأكثر لطفاً مع الحيوانات، وذلك سواء كانت حيوانات أليفة أو ضالة، بالإضافة إلى الطيور، التي من الممكن أن تصاب بالذعر بسبب دوي الألعاب النارية العادية.
وأفادت إدارة مدينة ليماسول الساحلية القبرصية بأن الألعاب النارية الصامتة لا تزال تظهر مجموعة كاملة من المؤثرات الضوئية الشائعة، ولكن بدون التلوث الضوضائي للألعاب النارية التقليدية.
بأطنان من الألعاب النارية والأضواء.. أول منطقة تحتفل بعام 2025 - موقع 24ستكون منطقة المحيط الهادئ الأولى في العالم التي تستقبل العام الجديد، حيث من المخطط أن تقام عروض للألعاب النارية وتجمعات في الهواء الطلق.ومن المقرر أن يتم في أثينا، استخدام طائرات بدون طيار أيضاً لإضفاء مؤثرات في السماء، بالإضافة إلى الألعاب النارية الصامتة.
وقال منظمو العروض، إن الألعاب النارية تحتوي على مواد أقل سمية، وبالتالي فهي أكثر صداقة للبيئة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اليونان قبرص الألعاب الناریة
إقرأ أيضاً:
“قصة أمل”.. 7 أيام توعوية لتمكين الأسر من مواجهة العنف في الأحساء
أطلقت جمعية فتاة الأحساء التنموية الخيرية، بالشراكة مع برنامج الأمان الأسري، مشروع ”قصة أمل“ الذي يستمر على مدى سبعة أيام متتالية، بهدف رفع الوعي المجتمعي حول أشكال العنف المختلفة، وتسليط الضوء على آثاره النفسية والاجتماعية طويلة الأمد، لا سيما في ظل تصاعد معدلات العنف بوصفه إحدى أبرز المشكلات الصحية العامة.
وأوضحت الجمعية أن المبادرة جاءت في إطار التزامها بتعزيز حماية الأسر وتثقيفها، من خلال تقديم سلسلة من الجلسات التوعوية التي تسعى إلى بناء وعي مجتمعي فعّال حول أسباب العنف وأساليبه وسبل الوقاية منه، مع التأكيد على أن العنف - سواء الجسدي أو النفسي أو اللفظي - يشكل تهديدًا مباشرًا للنمو السليم والصحة النفسية للأفراد.
وانطلقت أولى جلسات المشروع عبر منصة ”زووم“، بمشاركة 52 مستفيدة من الأسر المسجلة لدى الجمعية، وقدم اللقاء الأول المدربة عبير الفداغ، التي ركزت في محاضرتها على محور ”مفهوم الذات“، موضحة أن إدراك الفرد لذاته يعدّ نقطة الانطلاق لفهم حقوقه والتعامل الواعي مع التحديات.
تفاعل المشاركات
واشتمل اللقاء على أنشطة تفاعلية عززت من فهم المشاركات للمادة المقدمة، وسط تفاعل لافت من الحاضرات، فيما تم استعراض الأهداف الرئيسة للمشروع، والتي تتمثل في تمكين الأسر، وتحفيز قدراتها على مواجهة العنف، وبناء بيئة أسرية صحية وآمنة.
ومن المقرر أن تتواصل الجلسات على مدار أسبوع، حيث تتناول محاور متنوعة مثل الثقة بالنفس، وأساليب التربية الإيجابية، وفن التعامل مع الضغوط، بما يعزز من مهارات المشاركين ويمنحهم أدوات فعالة للحماية والوقاية.
ويُعد مشروع“قصة أمل”أحد المبادرات الهادفة إلى تمكين الأسر وتثقيفها، بما يساهم في الوقاية من العنف والتعامل معه بوعي وثقة. ومن المقرر أن تستمر اللقاءات خلال الأيام المقبلة لتتناول محاور متنوعة تخدم هذا الهدف الإنساني والمجتمعي.أخبار متعلقة أمير الشرقية يطلع على إنجازات (STC) وتقرير الاستدامة للعام ٢٠٢٤مأمير الشرقية يستقبل مدير شرطة وقادة أفرع الأمن العام بالمنطقة