هنأ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، العالم بمناسبة العام الجديد، معرباً عن أمله أن يكون عاماً مليئاً بالتنمية والازدهار.

و قال في تدويته عبر حسابه على إكس: "خالص التهاني بالعام الجديد، وأتمنى أن يكون عام تنمية وازدهار للجميع وتعاون من أجل السلام والاستقرار في المنطقة والعالم".

#محمد_بن_زايد: خالص التهاني بالعام الجديد، وأتمنى أن يكون عام تنمية وازدهار للجميع وتعاون من أجل السلام والاستقرار في المنطقة والعالم#رأس_السنة_الميلادية
#العام_الجديد_2025 pic.

twitter.com/2rHL7jmBkd

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) December 31, 2024

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات رأس السنة محمد بن زايد أن یکون

إقرأ أيضاً:

عبدالله بن زايد ولافروف يبحثان هاتفياً التطورات الإقليمية وسبل خفض التصعيد

أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع سيرغي لافروف وزير خارجية روسيا الاتحادية تطورات الأوضاع في المنطقة، في أعقاب الاستهداف العسكري الإسرائيلي للجمهورية الإيرانية.
وناقش الوزيران سبل خفض التصعيد، وتجنب اتساع رقعة الصراع في المنطقة، كما تطرقا إلى أهمية دعم الحلول الدبلوماسية والحوار لحل الأزمات بما يسهم في الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي.
 

مقالات مشابهة

  • باحث: سياسة المملكة ثابتة وواضحة وتدعو المجتمع الدولي إلى القيام بمسؤولياته وخفض التصعيد
  • ناقش تداعياتها على الأمن والاستقرار الدولي.. وزير الخارجية يستعرض مع نظرائه في خمس دول التطورات الإقليمية
  • العاهل الأردني: ننسق مع تركيا وقبرص لدعم جهود استعادة الأمن والاستقرار بالمنطقة
  • محمد بن زايد يبحث مع ماكرون وميلوني تداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران
  • السفير الروسي: نثمن جهود القيادة المصرية لتحقيق التنمية والاستقرار في الشرق الأوسط
  • ولي العهد السعودي وأمير قطر يبحثان مع ترامب تطورات المنطقة
  • محمد علي بن رمضان: الانضمام إلى الأهلي كان نصيبًا.. وأفشة يمنح طاقة إيجابية للجميع
  • عبدالله بن زايد ولافروف يبحثان هاتفياً التطورات الإقليمية وسبل خفض التصعيد
  • عبدالله بن زايد ولافروف يبحثان هاتفيا التطورات الإقليمية
  • السعودية تؤكد موقفها الثابت: لا للتصعيد.. نعم للسلام وحماية السيادة