فيديو.. التحالف الدولي ينشئ قاعدة عسكرية في ريف حلب
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
بدأت قوات "التحالف الدولي" بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، في إنشاء قاعدة عسكرية جديدة لها في منطقة عين العرب بريف حلب الشرقي شمالي سوريا.
وقالت مصادر لوكالة "سبوتنيك" الروسية، إن عشرات الشاحنات التي تحمل معدات عسكرية لوجستية دخلت إلى منطقه عين العرب في ريف حلب، والتي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية، وذلك لإنشاء قاعدة عسكرية جديدة "للتحالف الدولي" في المنطقة.
وأكدت المصادر أن قوات خاصة أمريكية كانت قد دخلت منطقة عين العرب، في وقت سابق، بهدف استطلاع المنطقة لتحديد موقع مناسب لإنشاء القاعدة العسكرية الجديدة.
◀️فيديو متداول يظهر إنشاء قاعدة جديدة للتحالف الدولي في ريف حلب شمال سوريا
⭕️بدأ التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية في إنشاء قاعدة عسكرية جديدة بمنطقة عين العرب في ريف حلب الشرقي، شمال سوريا.
⭕️بحسب مصادر "سبوتنيك" في سوريا، دخلت عشرات الشاحنات المحملة بمعدات… pic.twitter.com/6hFEZUKIX2
وجاء إنشاء هذه القاعدة الجديدة في ظل التهديدات التركية بشن عمليات عسكرية ضد قوات سوريا الديمقراطية وذلك بعد سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سقوط الأسد الحرب في سوريا قاعدة عسکریة إنشاء قاعدة فی ریف حلب عین العرب
إقرأ أيضاً:
قوات الاحتلال الإسرائيلي تهاجم قاعدة نوجه الجوية في همدان الإيرانية
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي هجومًا صاروخيًا، منذ الساعات الأولي صباح اليوم، على عدة قواعد عسكرية منها قاعدة "نوجه" الجوية في مدينة همدان الإيرانية.
ووفقًا لوكالة "مهر" للأنباء، فإن الهجوم أدي إلى حدوث أضرار مادية بالقاعدة، مع وضع جميع الطائرات الحربية التابعة للقاعدة في حالة تأهب قصوي. وتم استهداف منظومة الدفاع الجوي في منطقة سوباشي بمحافظة همدان بدون وقوع أي وفيات أو إصابات بالمنطقة.
فيما دعى معاون الشؤون السياسية لمحافظة همدان المواطنين عدم الانسياق للشائعات أو إعادة نشر الأخبار غير الرسمية، مؤكدًا أن الأخبار والبيانات ستصدر بشكل رسمي ودقيق من الجهات الرسمية المختصة.
وكانت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي الجوية قد شنت ضربة "استباقية" على إيران، في الساعات الأولى من صباح اليوم، تحت اسم عملية "الأسد الصاعد"، حيث استهدفت المنشئات النووية، ومواقع عسكرية ومدنية مما أسفر عن وقوع ضحايا من المدنيين، والقادة العسكريين، والعلماء الإيرانيين.
ومن بين أبرز القتلى من كبار القادة العسكريين كلًا من قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء محمد باقري، بالإضافة إلى عدد من العلماء النوويين، من بينهم محمد مهدي طهرانجي، فريدون عباسي دواني، وأحمد رضا ذو الفقاري.