موسم جدة يناير 2025| ليلة ثنائية مع رابح صقر ونوال
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تستقبل فعاليات موسم جدة في مطلع 2025، ليلة خليجية مع الفنان رابح صقر والفنانة نوال، ضمن سلسلة حفلات الموسم التي تضم عدد كبير من نجوم الغناء.
موعد ومكان حفل رابح صقر و نوال في موسم جدة 2025يقام الحفل في 9 يناير الجاري على مسرح عبادي الجوهر أرينا، بقيادة موسيقية للمايسترو هاني فرحات وتم طرح التذاكر عبر الموقع الإلكتروني الخاص بها.
أنشطة وفعاليات موسم جده الصيفي:
يقام أكثر من مهرجان في جده سنويًا، أبرزها مهرجان جدة التاريخية وموسم جدة الصيفي وهو موسم جدة الصيفي الحافل بأنشطة متنوعة؛ ما بين أنشطة الغوص والسباحة وتناول الأطعمة ذات خلفيات ثقافية مختلفة، والتمتع بقيادة ATV على الكثبان الرملية ويصل عدد الأنشطة في موسم جدة إلى 80 نشاطًا يجذب الكبار والأطفال، وإذا كنت ترغب في التمتع بعروض الموسم يمكنك الذهاب إلى الواجهة البحرية بجده يومياً بعد الساعة الحادية عشرة ليلاً لمشاهدة الألعاب النارية والرقص الاستعراض والكثير من مراسم الاحتفال بالموسم.
ويحمل موسم جدة عددًا ضخمًا من الفعاليات الفنية والغنائية ومعارض موسيقية عالمية، بجانب إحياء أكثر من 23 حفلة غنائية كبرى تضم نجوم الغناء العربي والعالمي.
بجانب سيرك دوليسيه العالمي لمدة شهر في ستاد مدينة الملك عبد الله الرياضية، مع عروض مسابقة المصارعة الحرة WWE التي تجذب انتباه الصغار والكبار.
مع استضافة استثنائية للفريق الغنائي العالمي backstreet boys وهي أحد أفضل الفرق الموسيقية منذ التسعينات، سيكون ضمن الفرق الترفيهية المستضيفة في موسم جدة الصيفي، وستكون متواجدة في حلبة الفورمولا 1 على كورنيش جدة.
ومع المعرض الفني الجذاب الذي يعكس ثقافة فنية مهمة ألا وهو “بنالي للفنون الإسلامية” وهو معرض لأهم القطع الأثرية والتاريخية الإسلامية في صالة الحج، حيث عرض المعرض العام السابق أكثر من 280 قطعة أثرية وأكثر من 60 قطعة معاصرة.
والمعلم السياحي Citywalk المليء بالكثير من المناطق الترفيهية تصل إلى 10 مناطق ترفيهية ما بين بيت الرعب، قرية الإنمي، مسرح جدة وغير ذلك الكثير.
ولأصحاب الأعمال الخاصة مكانة بارزة من خلال “بساط الريح” ويعتبر فرصة مميزة للتواصل الفعال بين رجال الأعمال، خصوصًا من أصحاب مجلس التعاون الخليجي.
مع معرض تاريخ جدة، وهو واحد من أهم الفعاليات، موسم جدة الصيفي، حيث يضم ذلك المعرض الكثير من الأنشطة المتعلقة بتراث جدة وما يتعلق بالمباني التي تم إدراجها في منظمة اليونسكو بالإضافة إلى الحرف اليدوية والأنشطة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حفلات يناير 2025 نوال رابح صقر موسم جدة الصیفی
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تشارك في المعرض التوعوي بمخاطر المخدرات
شاركت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي في المعرض التوعوي بمخاطر المخدرات، والذي انطلق اليوم بمجمع بلاس فاندوم (البوابة 1)، ويستمر حتى تاريخ 1 يوليو 2025 ولمدة ثلاثة أيام؛ من الساعة 10 صباحًا وحتى 10 مساءً، وذلك ضمن جهود الوزارة التوعوية والوقائية تزامنًا مع إحياء اليوم العالمي للمخدرات، والذي يوافق تاريخ 26 يونيو 2025، وتحت شعار: "لنكسر الحلقة؛ أوقفوا الجريمة المنظمة".
تأتي هذه المشاركة في إطار التزام الوزارة الراسخ بحماية النشء من أخطار المخدرات، وتعزيز ثقافة الوعي الصحي والسلوكي في البيئة المدرسية.
وشهدت الأعوام الثلاثة الماضية تصاعدًا لافتًا في حجم البرامج الوقائية التي تنفذها الوزارة بالتعاون مع الجهات المعنية؛ حيث تم تنفيذ: 1100 برنامج وقائي في عام 2022، و3635 برنامجًا وقائيًّا في عام 2023، و2800برنامج وقائي في عام 2024.
وتنوعت هذه البرامج بين ورش عمل، ومحاضرات توعوية، ومبادرات مدرسية، وأنشطة تفاعلية؛ تستهدف ترسيخ السلوكيات الإيجابية، وتحصين الطلبة من الوقوع في آفة المخدرات. وشهدت هذه المبادرات ارتفاعًا في أعداد المستفيدين؛ حيث استفاد: أكثر من 12,125 طالبًا في عام 2022، وأكثر من 14,203 طلاب في عام 2023، وأكثر من 11,000 طالب في عام 2024.
وقد ساهمت هذه البرامج في تعزيز وعي الطلبة بالمخاطر الصحية والاجتماعية المرتبطة بتعاطي المواد المخدرة، وتدريبهم على مهارات الرفض والاختيار السليم؛ إلى جانب إشراك أولياء الأمور والهيئات التدريسية في دعم هذه الجهود.
وأوضحت الوزارة أن هذه البرامج نُفِّذَت بالشراكة مع عدد من الجهات الأمنية والصحية والتربوية؛ ضمن رؤية وطنية شاملة تهدف إلى خلق بيئة مدرسية آمنة، ومجتمع مدرسي واعٍ، قادر على مجابهة التحديات السلوكية والفكرية، كما أكدت أن إحياء اليوم العالمي للمخدرات ليس مناسبة رمزية فحسب؛ بل هو محطة سنوية لتقييم الجهود، وتجديد العهد بالعمل المتواصل لحماية الأبناء، وتوسيع مظلة التوعية؛ لتشمل جميع المراحل الدراسية.
وتسعى الوزارة خلال عام 2025 إلى مواصلة التوسع في هذه البرامج من حيث الكمّ والنوع، والاستفادة من التقنيات الحديثة في إيصال الرسائل التوعوية، وقياس أثرها الفعلي في سلوك الطلبة؛ بالتوازي مع دعم الكوادر التعليمية، وتمكينهم من أداء دورهم التوجيهي على أكمل وجه.