شافكي المنيري تحيي ذكرى ممدوح عبدالعليم: "مازال صوته وروحه وكلامه هو الأساس"
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يصادف اليوم الأحد الذكرى التاسعة لوفاة الفنان ممدوح عبد العليم، وأحيت زوجته الإعلامية شافكي المنيري ذكراه بكلمات نابعة من القلب عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".
وقالت شافكي:"5يناير 2016 .. انه نفس اليوم ولكن الزمن عد سنوات كثيره 9 سنوات نعيش نفس اللحظات التي كتبها القدر ولم ننسها رضينا بها انه الانسان العظيم قبل الفنان، الرقي والاحترام مع السنوات الكثيره مازال صوته وروحه وكلامه هو الاساس ، دعمه حبه لنا الدائم خوفه ولكننا نفتقد كل هذا انها الانسانيه التي لا تعوض أبدا".
وتابعت المنيري:" الحمد لله اننا حاولنا ومازلنا نحاول في كل عام ياتي نفس اليوم بكل تفاصيله المزعجه وتظل روحه ترفرف بضحكاته العفويه قائلا كفايه حزن الحياه لا تستحق، كل عام احاول الهروب من هذا اليوم، لم انسي ولكنني لا اريد أبدا التفاصيل، ستظل روحه من حولنا ولكن انسانيته نشتاق اليها، 5 يناير رقم ولكننا عشنا ارقام وايام احلي مع اجمل وارق انسان ممدوح عبد العليم".
ممدوح عبد العليم قدم العديد من المسلسلات التلفزيونية، منها أصيلة، حب في الخريف، ليالي الحلمية، خالتي صفية والدير، الضوء الشارد، وفي السينما حقق العديد من النجاحات من خلال أفلام العذراء والشعر الأبيض، بطل من ورق، كتيبة الاعدام، سمع هس، الحرافيش، وفي عام 2000 قرر اعتزال العمل السينمائي تمامًا وتفرغ منذ ذلك الوقت للعمل في المسلسلات التلفزيونية، وتوفى مطلع عام 2016 بعد إصابته بأزمة قلبية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان ممدوح عبد العليم شافكي المنيري
إقرأ أيضاً:
"عيد ميلادك في الجنة يا حبيبي".. بكلمات مؤثرة عمرو الليثي ينعي ممدوح الليثي
تحل اليوم الأربعاء العاشر من ديسمبر ذكرى ميلاد السيناريست والمنتج ممدوح الليثي، صاحب البصمة الكبيرة في الدراما والسينما المصرية.
منشور عمرو الليثي
وحرص الإعلامي د. عمرو الليثي عبر صفحاته على السوشيال ميديا، على إحياء ذكرى ميلاد السيناريست والمنتج ممدوح الليثي، حيث نشر صورة له برفقته، وعلق عليها قائلًا: "عيد ميلادك في الجنة يا حبيبي بإذن الله، اللهم اغفر له وارحمه كما رباني صغيرًا.. اللهم ارحم جميع موتانا واجزهم عنا خير الجزاء".
معلومات عن ممدوح الليثي
ويذكر أن ممدوح الليثي وُلد في مثل هذا اليوم من عام 1937، وساهم في كتابة وإنتاج عدد من أبرز الاعمال الدرامية والسينمائية في مصر، كما أسس قطاع الإنتاج بالتليفزيون المصري، منتصف السبعينات، والذي تحول لبوابة تفريخ للفنانين، إذ ساعد القطاع في تخريج عددًا كبيرًا من نجوم الصف الأول دراميا وسينمائيا، علاوة على أن القطاع أنتج عددا كبيرا من روائع الأعمال الدرامية، التي لا تزال تعرض عبر الشاشات حتى اليوم.