في الضفة الغربية المحتلة..فلسطينية تحاول طعن مستوطن إسرائيلي في دير قديس
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
كشفت مصادر إسرائيلية، اليوم الأحد، محاولة طعن فاشلة لمستوطن إسرائيلي في دير قديس، في الضفة الغربية المحتلة.
ونقلت "تايمز أوف إسرائيل" عن مصادر عسكرية أن فلسطينية حاولت طعن إسرائيليين دخلوا قرية دير قديس.تلقت شرطة إسرائيل، بلاغًا عن محاولة طعن مواطن إسرائيلي في قرية #دير_قديس قرب موديعين عيليت.
وفقًا للتفاصيل الأولية، دخل المواطن، وهو من سكان #موديعين_عيليت، إلى القرية لأغراض تجارية، حيث حاولت فلسطينية طعنه، لكنه تمكن من الفرار دون إصابة.
قوات الشرطة وجيش الدفاع، وصلت إلى المكان… pic.twitter.com/ndgTIGQwb0 — شرطة اسرائيل- israel police (@Israelpolice_Ar) January 5, 2025
وبحسب الصحيفة، لم ترد أنباء عن إصابات، في حين طوقت قوات إسرائيلية القرية لمطاردة الفلسطيينة.
وذكرت الشرطة الإسرائيلية عبر إكس أنها تلقت بلاغاً عن "محاولة طعن إسرائيلي في قرية دير قديس قرب موديعين عيليت".
ووفقاً للتفاصيل الأولية، دخل المستوطن الإسرائيلي، وهو من سكان موديعين عيليت، القرية لأغراض تجارية، حيث حاولت فلسطينية طعنه، لكنه تمكن من الفرار دون إصابته.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل فلسطين إسرائیلی فی دیر قدیس
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تقرر إبقاء قواتها منتشرة في شمال الضفة الغربية
تل أبيب (وكالات)
ذكر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن القوات الإسرائيلية ستبقى منتشرة في مخيمات اللاجئين في شمال الضفة الغربية حتى نهاية العام على الأقل.
وكان الجيش الإسرائيلي قد شن هجوماً في يناير في شمال الضفة الغربية، مركزاً على مخيمات اللاجئين في منطقتي جنين وطولكرم.
وقال كاتس إنه خلال الأشهر الثمانية الماضية، نفذ الجيش الإسرائيلي هجوماً «مكثفاً»، تم خلاله إخلاء سكان المخيمات. وأضاف كاتس في بيان «سيبقى جيش الدفاع الإسرائيلي داخل المخيمات في تلك المرحلة، على الأقل حتى نهاية العام».
وانتقدت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي تلك العملية، والتي قالت الأمم المتحدة إن نساء وأطفالاً قتلوا أيضاً فيها. وفي فبراير الماضي، ألقى مكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الضوء على «نطاق غير مسبق من النزوح الجماعي، لم نشهده منذ عقود في الضفة الغربية المحتلة».