إسرائيل تعتمد خطة :الخطوط العريضة للهجوم على غزة
تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أن رئيس الأركان إيال زامير صادق على الخطوط العريضة لخطة الهجوم الجديدة على قطاع غزة، وذلك خلال اجتماع موسع ضم قيادات عسكرية وأمنية، بما في ذلك الشاباك.
اقرأ ايضاًالخطة، التي أُقرت بناءً على توجيهات المستوى السياسي، تركز على السيطرة على مدينة غزة، بعد عمليات مماثلة في خان يونس ورفح، وفق ما ذكر بيان الجيش.
من جانبه، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الهجوم المقبل يستهدف ما وصفه بـ"المعقلين الأخيرين لحماس"، مشددًا على أن إسرائيل لا تسعى لاحتلال غزة بل لتحريرها من حماس، وفق تعبيره.
وأشار نتنياهو إلى أن خطة السيطرة تشمل نقل المدنيين وإنشاء ممرات آمنة للمساعدات، مؤكدًا أن العملية العسكرية ستكون سريعة، مع الالتزام بخمسة مبادئ أساسية، من بينها:
اقرأ ايضاًزامير أضاف أن جميع البدائل المقدمة لمجلس الوزراء تهدف إلى هزيمة حماس، مع مراعاة مصير الرهائن و"الاحترافية العسكرية"، مشيرًا إلى أن الجيش "يعرف كيف يسيطر على غزة كما سيطر على رفح وخان يونس".
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:غزةنتنياهواسرائيلالمساعدات الإنسانيةالحرب في غزةالجيش الإسرائيليالشرق الأوسطاسرائيل الكبرى© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غزة نتنياهو اسرائيل المساعدات الإنسانية الحرب في غزة الجيش الإسرائيلي الشرق الأوسط اسرائيل الكبرى
إقرأ أيضاً:
هل تساعد روسيا والصين فنزويلا في أزمتها؟
البوابة -وسط التهديدات الأمريكية لفنزويلا التي تسعى لبناء شبكة تحالفات من قوى مثل روسيا والصين وكوبا وإيران، على أمل تكوين نظام عالمي جديد يواجه نفوذ واشنطن، إلا أن هذه المساعي قد تبدو غير ناجحة.
اقرأ ايضاًفالدول هذه لم تقدّم سوى "دعماً كلامياً" للرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، في وقت تكثف فيه الولايات المتحدة تصعيدها العسكري.
عجز في مواجهة واشنطنيرى منتقدون إلى أن شركاء كاراكاس عاجزون فعلياً عن مواجهة واشنطن، مشيرين إلى أن حلفاء مقربين مثل كوبا وإيران ونيكاراجوا يعانون من أزمات اقتصادية عميقة تمنعهم من تقديم أي تدخل ملموس لدعم فنزويلا.
في حين قدمتا روسيا والصين، اللتين تُعدّان أبرز شركاء مادورو، لفنزويلا في السابق معدات عسكرية ودعماً تقنياً وتدريباً، إضافة إلى مساعدات اقتصادية.
كما يساعد مادورو الروس في صيانة الطائرات، وأنظمة الصواريخ أرض–جو.
طلب المساعدة من روسيا والصينقالت صحيفة "واشنطن بوست"، نقلاً عن وثائق حكومية أميركية، إن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو طلب من روسيا، والصين، وإيران، للحصول على دعم عسكري إلا أن روسيا والصين تواجهان تحديات تقلل من اهتمامهما بالمخاوف الأمنية لفنزويلا، فموسكو مثقلة بتكلفة حربها المستمرة في أوكرانيا، فيما يعاني الاقتصاد الصيني من ضعف يحد من قدرته على تقديم الدعم.
كما تزيد العقوبات المالية الأميركية على كاراكاس من تعقيد التعامل معها.
تحاول كل من روسيا والصين بالتوصل إلى اتفاقات دبلوماسية وتجارية كبيرة مع إدارة ترمب، ما يقلل من دوافعهما لإهدار رصيدهما السياسي على فنزويلا.
إذ حصلت فنزويلا على أسلحة صينية تتجاوز قيمتها 30 مليار دولار منذ عام 2000، وفقاً لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام.
المصدر: وكالات
كلمات دالة:هل تساعد روسيا والصين فنزويلا في أزمتها؟فنزويلاروسياالصين
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
عملت رولا أبو رمان في قسم الاتصال والتواصل لدى جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي، ثم انتقلت إلى العمل كصحفية في موقع "نخبة بوست"، حيث تخصصت في إعداد التقارير والمقالات وإنتاج الفيديوهات الصحفية. كما تولت مسؤولية إدارة حسابات مواقع التواصل الاجتماعي.
انضمت رولا لاحقًا إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" كمحررة وناشرة أخبار على الموقع وسوشال ميديا، موظفة في ذلك ما لديها من مهارات في التعليق...
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن