القناة لتوزيع الكهرباء: تركيب 26 ألف عداد كودي مسبق الدفع
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
أشار مصدر مسؤول بالشركة القابضة لكهرباء مصر، إنه خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي، تم الانتهاء من تركيب ١٧٠ ألف عداد مسبق الدفع، مشيرًا إلى أن شركة "مصر الوسطى لتوزيع الكهرباء" تصدرت في عدد العدادات التي تم تركيبها خلال تلك الفترة على مستوى شركات التوزيع التسع بـ٤٠ ألف عداد مسبق الدفع.
يذكر أن شركة القناة لتوزيع الكهرباء احتلت المرتبة الثانية، حيث انتهت من تركيب ٢٦ ألف عداد كودي مسبق الدفع، وجاءت شركة البحيرة في المرتبة الثالثة؛ حيث انتهت من تركيب ٢٢ ألف عداد كودي مسبق الدفع.
كما انتهت شركة شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء من تركيب ٩ آلاف عداد كودي مسبق الدفع أيضًا.
وأكد الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء و الطاقة المتجددة، إن هناك رؤية واضحة تشمل خطة عمل لرفع كفاءة منظومة الطاقة والارتقاء بمعدلات أداء وتشغيل محطات التوليد، وخفض استخدام الوقود وإيجاد حلول عملية للفقد الفنى، موضحا أن الزيارات الميدانية إلى محطات توليد الكهرباء كشفت عن ضرورة الاهتمام بالصيانة وإعادة النظر فى الآليات المتبعة فى البرامج والتوقيتات والجداول الزمنية.
وكذلك تدريب العاملين وصياغة برامج متخصصة لكل قطاع وأهمية التنسيق بين جميع القطاعات القائمة على تشغيل المحطات وضرورة التدخل قبل خروج الوحدات ومتابعة ذلك على كافة المستويات لتحقيق الاستقرار للشبكة الموحدة وضمان التشغيل الآمن والمستقر، وتحسين مؤشرات الأداء، وكذلك تفعيل دور لجان الأعطال، والسلامة والصحة المهنية، والتفتيش ومراقبة الجودة للحفاظ على بيئة عمل آمنة وتحقيق التشغيل الإقتصادى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء الكهرباء و الطاقة المتجددة شركة البحيرة الكهرباء و الطاقة الصحة المهنية الشركة القابضة وزير الكهرباء تدريب العاملين الطاقة المتجددة السلامة والصحة المهنية لتوزیع الکهرباء ألف عداد من ترکیب
إقرأ أيضاً:
بالصور .. حرير تساهم في تركيب أطرافًا صناعية لأطفال من غزة والأردن
صراحة نيوز – استجابةً للنداء الإنساني وسيرًا على نهج جلالة الملك… حرير تساهم في تركيب أطرافًا صناعية لأطفال من غزة والأردن وتُجدد التزامها بالكرامة الإنسانية
استجابةً للنداء الإنساني، وسيرًا على نهج جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين، وخاصة من قطاع غزة، وامتدادًا لدور الدولة الأردنية في إغاثة المنكوبين ومساندة المرضى والمحتاجين، قامت مؤسسة حرير للتنمية المجتمعية بالمساهمة بتركيب ثلاثة أطراف صناعية لأشخاص بأمسّ الحاجة إليها، في خطوة تعكس روح التضامن والمسؤولية المجتمعية وتُجسد العمل الإنساني الحقيقي.
وشملت هذه المبادرة أطفالًا ومرضى تم إجلاؤهم من قطاع غزة إلى الأردن لغايات العلاج،ك، حيث تهدف المؤسسة من خلالها إلى إعادة الأمل لهؤلاء الأفراد، وتعزيز قدرتهم على العيش باستقلالية ومشاركة مجتمعية فعّالة.
وقد حظي هذا العمل الإنساني بتغطية إعلامية واسعة من قنوات وصحف أردنية رائدة، ساهمت في إيصال رسائل الأمل والتعافي إلى المجتمع، وتسليط الضوء على القصص الإنسانية التي تُلهم وتُحفّز على مزيد من التكافل. وقد عبّرت مؤسسة حرير عن تقديرها العميق لكافة الجهات الإعلامية التي شاركت في توثيق هذا الحدث، تأكيدًا على دور الإعلام الوطني في دعم المبادرات النبيلة.
وأكدت المؤسسة أن هذا الإنجاز لم يكن ليتم لولا تضافر جهود الشركاء والداعمين الذين آمنوا برسالة حرير، وكانوا شركاء حقيقيين في صناعة الفرح وتخفيف المعاناة عن الفئات الأقل حظًا.
وتُجدّد حرير التزامها الثابت بمواصلة هذا النهج، من خلال مبادرات إنسانية وتنموية تحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الأفراد، وتُعزز من قيم التضامن والرحمة التي تقوم عليها الدولة الأردنية، تحت قيادة هاشمية حكيمة.
معًا نصنع الأمل… ومعًا نعيد الحياة.