ميزات للذكاء الاصطناعي ستغير طريقة استخدام هاتفك للأبد
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
ميزات عديدة للذكاء الاصطناعي في الهواتف الذكية لا يمكنك تفويتها بعد أن أصبحت أدوات لا غنى عنها، إليك وفقا لموقع gizmochina بعض ميزات الذكاء الاصطناعي التي يجب استخدامها والتي تعمل على تحسين تجربة الهاتف الذكي:
1. ملخصات موجزةفي عصر المعلومات الزائدة، يعد التلخيص باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي تغييرًا جذريًا فقد تستخدم هذه الميزة معالجة اللغة الطبيعية (NLP) لتكثيف المقالات الطويلة والمستندات وصفحات الويب في ملخصات موجزة.
يمكن لأدوات تحرير الصور التي تعمل بالذكاء الاصطناعي تحسين الصور تلقائيًا وضبط الإضاءة وتوازن الألوان والقيام بتعديلات إبداعية وتمكن ميزات مثل وضع الصورة الشخصية ومرشحات الذكاء الاصطناعي المستخدمين من التقاط صور مذهلة بأقل جهد.
تعد ميزة البحث الدائري مدعومة بالذكاء الاصطناعي وتتيح لك البحث عن أي شيء على شاشتك عن طريق تحريك دائرة حوله بإصبعك أو قلمك وذلك للبحث عن معلومات حول الصور أو الأشياء أو النصوص مباشرة من شاشتك.
4.ضغطات المفاتيح.أصبحت النصوص التنبؤية والكتابة باستخدام الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من تجربة المراسلة الخاصة بنا. من خلال تعلم أسلوبك في الكتابة والكلمات التي تستخدمها بشكل متكرر، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بدقة بالكلمة أو العبارة التالية، مما يوفر لك الوقت وضغطات المفاتيح.
تساعد هذه الميزة أيضًا في تصحيح الأخطاء المطبعية والنحوية، مما يضمن التواصل الواضح والفعال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهواتف الذكية الذكاء الاصطناعي ميزات الذكاء الاصطناعي تحرير الصور الهاتف الذكي المزيد الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
حلقة نقاشية في “تريندز” حول الذكاء الاصطناعي والتعليم
عقد مركز تريندز للبحوث والاستشارات في مقره بأبوظبي حلقة نقاشية استضاف خلالها الشيخ الدكتور عمار بن ناصر المعلا، ملحق التعليم وعلوم التكنولوجيا لدولة الإمارات لدى جمهورية مصر العربية، وذلك في إطار اجتماع تنسيقي تناول عدداً من الموضوعات الحيوية من أبرزها الذكاء الاصطناعي والتعليم ودور الشباب في تطوير البحث العلمي والتكنولوجيا المتقدمة.
وأكد المشاركون في الجلسة أهمية تعزيز توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم بما يسهم في تطوير بيئات تعليمية مبتكرة تدعم تنمية مهارات الطلبة وترتقي بجودة مخرجات التعلم، بما يتماشى مع توجهات دولة الإمارات في بناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار والتقنيات الحديثة.
كما ناقش الحضور سبل تمكين الكفاءات الوطنية الشابة في مجالات البحث العلمي والتطوير التكنولوجي وإبراز دورهم في قيادة التحول الرقمي المستقبلي، مؤكدين أهمية الشراكات بين المؤسسات البحثية والأكاديمية والحكومية في دعم منظومة الابتكار الوطني وتحقيق التنمية المستدامة.