وزير التجارة: سوريا عاجزة عن استيراد قمح أو وقود بسبب العقوبات الأميركية
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
سرايا - قال وزير التجارة السوري الجديد إن دمشق غير قادرة على إبرام صفقات لاستيراد الوقود أو القمح أو البضائع الرئيسية الأخرى بسبب العقوبات الأميركية الصارمة على البلاد، وذلك رغم رغبة كثير من الدول، ومنها دول الخليج، في توفير هذه البضائع لسوريا.
وذكر ماهر خليل الحسن خلال مقابلة مع رويترز في مكتبه في دمشق، أن الإدارة الجديدة التي تحكم البلاد تمكنت من جمع ما يكفي من القمح والوقود لبضعة أشهر، لكن البلاد تواجه "كارثة" إذا لم يتم تجميد العقوبات أو رفعها قريبا.
والحسن، عضو في الإدارة الحاكمة الجديدة في سوريا التي شكلتها هيئة تحرير الشام المعارضة بعد أن قادت هجوما أطاح بالرئيس السابق بشار الأسد في الثامن من كانون الأول.
وكانت الولايات المتحدة فرضت العقوبات على سوريا خلال حكم الأسد مستهدفة حكومته ومؤسسات الدولة أيضا.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 637
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 06-01-2025 09:18 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
قهوة واتاي جائزة….مراطون بالدارالبيضاء يثير السخرية بسبب الجوائز المضحكة
زنقة20ا الرباط
أثار ماراطون محلي نُظم نهاية الأسبوع الماضي بمدينة الدارالبيضاء موجة من السخرية والانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب نوعية الجوائز الممنوحة للفائزين، والتي لم تتجاوز “قهوة” و”أتاي”، في مشهد وصف بـ”العبثي” و”غير اللائق بالرياضة والرياضيين”.
وانتشرت صور توثق لحظة تتويج العدائين فوق منصة التتويج، وهم يتسلمون جوائز رمزية عبارة عن أكياس من القهوة وعلب الشاي وبعض المقتنيات الاستهلاكية، بدل ميداليات أو مكافآت مادية أو عينية تليق بمجهوداتهم، ما جعل كثيرين يشككون في نجاعة التنظيم وجدية الجهة المشرفة على التظاهرة.
ورأى نشطاء أن الحدث يُظهر استخفافًا بالرياضة المحلية والعدائين المشاركين، متسائلين عن مصير الدعم المؤسسي والتمويل الجماعي لمثل هذه الأنشطة التي يفترض أن تندرج ضمن جهود تعزيز الرياضة وتحفيز الشباب على المشاركة.