الدرقاش: اعتراف المنقوش بأن الدبيبة كلفها بلقاء الوزير الإسرائيلي يحتاج إلى “بينة”
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
أكد الناشط المقرب من تيار المفتي المعزول، مروان الدرقاش، أن اعتراف نجلاء المنقوش بأن الدبيبة كلفها بلقاء الوزير الإسرائيلي يحتاج إلى “بينة”، بحسب قوله.
وقال الدرقاش، في منشور على فيسبوك، إن “المنقوشة هي من التقت الوزير الصهيوني ولذلك هي الملامة، أما قولها أنها مكلفة برئيس الحكومة فهو أمر يحتاج إلى بيّنة”، وفق كلامه.
مضيفًا؛ “هي اعترفت باللقاء واعترافها دليل على تورطها، وموافقتها على اللقاء يدل أنه يحظى بتأييدها إذ لو أنه كان بغير طيب خاطر منها لكان بإمكانها رفض أوامر رئيس الحكومة خاصةً أنه أمر يتعارض مع القوانين الليبية”، على حد وصفه.
وأردف؛ “صمت الحكومة عن الرد على المنقوشة يدل على أن الحكومة تخشى أن يُفسر ردها على أنها معادية للكيان الصهيوني وهذا سيجعلها مستهدفة بالإسقاط من القوى الصهيونية المتحكمة في القرار الغربي”، وفق قوله.
وختم موضحًا؛ “لذلك فإن أسلم طريقة للتعامل مع تصريحات المنقوشة هو تجاهلها وعدم الرد عليها”، لافتًا إلى أن “هذا التحليل هو من وجهة نظر الحكومة طبعاً”، بحسب كلامه.
الوسومالدرقاشالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الدرقاش
إقرأ أيضاً:
عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن
#سواليف
هاجم منتدى #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين، الحكومة واتهمها بـ” #الخداع وعدم وجود استراتيجية لديها” لإطلاق سراح الرهائن لدى ” #حماس “، مبينا أن #المختطفين “هم من يدفعون الثمن”.
وأشار منتدى عائلات الرهائن في بيان اليوم الأحد، إلى #الهدنة_الإنسانية التي بدأت في قطاع #غزة، قائلا إن ” #خدعة #الحكومة انكشفت مرة أخرى، ألف وعد بـ”خطوة واحدة من النصر” و “نقاط تحول” في الحرب لن تخفي الحقيقة”.
وأضاف البيان أن الحكومة الإسرائيلية “ليس لديها استراتيجية لإطلاق سراح الرهائن ومواصلة القتال في غزة، وأولئك الذين يدفعون ثمن ذلك هم المختطفون ومقاتلونا وشعب إسرائيل بأسره”.
مقالات ذات صلةوتابع: “هذا ما يبدو عليه فشل استراتيجية الصفقة الجزئية، والذي كان من الممكن تجنبه لو كانت إسرائيل قد اختارت المسار المنطقي والواضح قبل أشهر، وهو مفاوضات على اتفاق شامل لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء القتال”.
واليوم الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، عن تعليق تكتيكي محلي ومؤقت للأعمال العسكرية في مناطق محددة في قطاع غزة لأغراض إنسانية.
وأمس السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيتم فتح ممرات آمنة في غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الإسقاط الجوي للمساعدات، لتحسين الوضع الإنساني الذي يتفاقم بسبب الحصار والحرب المستمرة.
والقرار جاء في اجتماع ضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ووزير الخارجية وكبار المسؤولين الأمنيين، دون إشراك الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، “خصوصا بسبب التعامل مع قرارات إنسانية حساسة في ظل التوترات الكبيرة والمواقف المتشددة لهذين الوزيرين”، وفق ما ذكر موقع “واينت”.