إنذار أوروبي: شحنة رمان تركي في دائرة الخطر.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
في خطوة احترازية، رفضت السلطات البلغارية دخول شحنات من الرمان المستورد من تركيا بعد اكتشاف ثلاث مواد كيميائية مقلقة؛ وهي “الأسيتاميبريد” و”البيريمثانيل” و”البيريبروكسيفين”.
اقرأ أيضا
شرطة إسطنبول تنتقم للسياح والمقيمين
الثلاثاء 07 يناير 2025هذا الأمر ليس الأول من نوعه، حيث تمت إضافة هذه الشحنة إلى نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف (RASFF) التابع لمفوضية الاتحاد الأوروبي، مما يعكس جدية المخاوف المتعلقة بالسلامة الغذائية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اقتصاد الرمان التركي بلغاريا
إقرأ أيضاً:
دائرة الطاقة في أبوظبي تنظم جلسات توعية حول إجراءات السلامة
أبوظبي (الاتحاد)
نظّمت دائرة الطاقة في أبوظبي، بالتعاون مع مجالس أبوظبي في ديوان الرئاسة، سلسلة من الجلسات التوعوية حول إجراءات السلامة المرتبطة بأنظمة الغاز في المباني، وذلك خلال النصف الأول من عام 2025، في إطار جهودها الرامية إلى تعزيز الوعي المجتمعي وترسيخ ممارسات السلامة العامة في الإمارة.
وتهدف المبادرة إلى نشر أفضل الممارسات المتعلقة بالاستخدام الآمن للغاز في البيئات السكنية والتجارية، ورفع جاهزية المجتمع للاستجابة للحالات الطارئة، بما يسهم في حماية الأرواح والممتلكات وتعزيز مستويات السلامة في مختلف مناطق إمارة أبوظبي.
وشهدت الجلسات، التي أقيمت في عدد من المجالس المجتمعية في أبوظبي والعين والظفرة، مشاركة واسعة من أفراد المجتمع، حيث أتيحت الفرصة للحضور لطرح استفساراتهم وملاحظاتهم ومشاركة تجاربهم، بحضور عدد من مسؤولي وموظفي دائرة الطاقة، بهدف تطوير المبادرات ذات الأثر الاجتماعي والاقتصادي المستدام.
وأكد المهندس أحمد الشيباني، المدير التنفيذي لقطاع الشؤون التنظيمية للمواد البترولية في دائرة الطاقة، أهمية التواصل المباشر مع السكان والاستفادة من المجالس المجتمعية كمنصات حيوية لتعزيز الحوار البنّاء والاستماع إلى آراء ومقترحات أفراد المجتمع، بما يدعم تطوير الخدمات المقدمة في هذا القطاع الحيوي.
وأشار الشيباني إلى أن الدائرة تواصل تعاونها مع مزودي خدمات الغاز لتحديث الأنظمة وتبنّي أحدث الممارسات، بهدف تقليل المخاطر المرتبطة باستخدام الغاز وتعزيز منظومة السلامة.
وتندرج هذه المبادرة في إطار «عام المجتمع»، وضمن جهود الدائرة لتعزيز التواصل المجتمعي الفعّال، من خلال الوصول إلى مختلف شرائح المجتمع والاستفادة من الدور الحيوي للمجالس في نشر الوعي وتعزيز ثقافة السلامة.