لاعب كونغولي يطلق على ناديه اسم الزمالك
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
ذكر موقع إيجيبت سكور أن اللاعب كاسونغو كابونغو أطلق اسم الزمالك على نادٍ تحت ملكيته في الكونغو.
وقال الموقع: "في خطوة تحمل معاني الوفاء والانتماء، أعلن كاسونغو كابونغو، لاعب الزمالك المصري السابق، عن تغيير اسم ناديه ليصبح نادي الزمالك الكونغولي".
وتابع: "هذه الخطوة تعكس الحب والاحترام الكبير الذي يحمله كاسونغو للنادي الذي كان له أثر كبير في مسيرته الكروية.
وشددت على أن كاسونغو، الذي لعب دوراً بارزاً مع الزمالك وحقق معه بطولات هامة، لم ينسَ التجربة التي عاشها في مصر، بتحويل اسم ناديه في الكونغو إلى الزمالك، مشيرة إلى أن الاعب أعطى مثالًا رائعاً للاعبين الذين يكرمون الأندية التي كانوا جزءاً منها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الزمالك الزمالك
إقرأ أيضاً:
ماكرون وكاغامي يناقشان التعاون الثنائي وصراع شرق الكونغو
عقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جلسة مباحثات -أمس الأربعاء- مع نظيره الرواندي بول كاغامي في قصر الإليزيه بالعاصمة باريس.
وقد اعتبر اللقاء، الذي جرى دون إعلان مسبق زيارة خاصة وفق مصادر رسمية فرنسية ورواندية، متناولا سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين إضافة إلى مناقشة ملفات دولية وإقليمية، أبرزها الصراع الدائر شرق الكونغو الديمقراطية، والتي تعتبر رواندا طرفا فاعلا فيه لدعمها حركة "إم 23" المتمرّدة.
وذكرت إذاعة فرنسا الدولية أن الوضع في منطقة البحيرات الكبرى كان حاضرًا بقوة خلال جلسة المباحثات التي ناقشت ضرورة خفض التصعيد والتوتر بين كينشاسا وكيغالي.
وتأتي زيارة كاغامي لباريس بعد نحو أسبوع من عقد الأطراف المتابعة للسلام شرق الكونغو اجتماعا في العاصمة القطرية لدعم الجهود المبذولة في التهدئة والاستقرار.
وتعتبر فرنسا عضوا في اللجنة المعنية بمتابعة السلام شرق الكونغو ومنطقة البحيرات العظمى، بالإضافة لدولة قطر والولايات المتحدة، وجمهورية توغو، ورواندا.
التعاون الثنائيعلى الصعيد الثنائي، يستمرّ التعاون بين فرنسا ورواندا، خاصة في مشروع إنشاء نصب تذكاري في باريس لتخليد ذكرى الإبادة الجماعية ضد التوتسي، الذي وصل مراحله النهائية، ومن المتوقع أن يتمّ الإعلان عنه رسميًا خلال الأشهر المقبلة، بحسب مصادر من الجانبين.
إعلانوفيما يتعلّق بالمساعدات التنموية، فقد أكّدت السلطات في رواندا أن المشاريع التي كانت قيد التنفيذ لم تتوقف.
وفي وقت سابق من العام الجاري، أعلنت فرنسا تعليق توقيع مشاريع جديدة بتمويل من الوكالة الفرنسية للتنمية "إيه إف دي" (AFD) بسبب ما تعتبره دعمًا من رواندا لحركة "إم 23" شرق الكونغو الديمقراطية.