كتب- محمد سامي:
نعت القيادة العامة للقوات المسلحة الفريق فخري جلال الهريدي، أحد مؤسسي سلاح الصاعقة المصرية ورئيس حزب حماة الوطن والذى وافته المنية صباح اليوم، حيث أقيمت له جنازة عسكرية بمنطقة المراسم العسكرية بمسجد المشير طنطاوى بالتجمع الخامس بحضور عدد من قادة القوات المسلحة والشخصيات العامة.
شارك الفقيد الراحل في العديد من الحروب التى خاضتها مصر فى تاريخها المعاصر بداية من العدوان الثلاثى 1956، مروراً بحرب الاستنزاف وصولاً إلى حرب أكتوبر المجيدة 1973.
كما يعد أحد الرموز العسكرية فى تاريخ مصر عبر مسيرة حافلة بالعطاء والتضحية فى خدمة الوطن والقوات المسلحة تاركاً خلفه ذكريات تُخلد فى سجلات التاريخ العسكرى والسياسى لمصر.
جلال الهريدي القوات المسلحة فخري جلال الهريدي سلاح الصاعقة
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة

القوات المسلحة تهنئ المسيحيين بمناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد أخبار

وزير الدفاع يهنئ البابا تواضروس الثاني بمناسبة عيد الميلاد المجيد أخبار

وزير الدفاع يتفقد قاعدة الإسكندرية البحرية ويلتقي بعدد من المقاتلين -فيديو أخبار

نشرة منتصف الليل|قبول دفعة جديدة بالقوات المسلحة و"صحة النواب" توافق على أخبار أخبار مصر اتحاد شباب المصريين بالخارج مهنئًا بعيد الميلاد: ستظل مصر عصية على الكسر منذ 31 دقيقة

قراءة
المزيد أخبار مصر ندوة تثقيفية حول "السلامة المهنية ومواجهة المخاطر البيولوجية" في قطاع البترول منذ 50 دقيقة

قراءة المزيد أخبار مصر نقيب الأشراف مهنئًا بعيد الميلاد: مصر ستظل منارة للوحدة والمحبة منذ ساعتين

قراءة المزيد أخبار مصر ميناء دمياط يستقبل 11 سفينة خلال الـ 24 ساعة الماضية منذ ساعتين

قراءة المزيد أخبار مصر بينها جمصة.. ننشر أسماء 14 محطة بالخط الرابع من القطار الكهربائي السريع منذ ساعتين

قراءة المزيد أخبار مصر وزير النقل يشهد توقيع عقد مشروع الميناء الجاف والمنطقة اللوجستية بالعاشر منذ ساعتين

قراءة المزيد
إعلان
إعلان

أخبار
القوات المسلحة تنعي الفريق جلال الهريدي أحد مؤسسي الصاعقة

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك المصريون اقترضوا 47.45 مليار تمويلا استهلاكيا في 10 أشهر.. أين صرفوها؟ زيادة الإيجار القديم 15% مارس المقبل.. وإخلاء هذه الوحدات في 2027 21
القاهرة - مصر
21 14 الرطوبة: 47% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات
فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور
وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك

خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية:
انفجار غاز الخانكة
مصر 2025
سعر الدولار
مسلسلات رمضان 2025
أسعار الذهب
سكن لكل المصريين
الحرب على غزة
سعر الفائدة
أول أيام شهر رمضان 2025
جلال الهريدي
القوات المسلحة
سلاح الصاعقة
قراءة المزید أخبار مصر
القوات المسلحة
صور وفیدیوهات
جلال الهریدی
منذ ساعتین
إقرأ أيضاً:
حول قضية الأسلحة الكيميائية والعقوبات الأمريكية
خالد عمر يوسف أصدرت الخارجية
الأمريكية عقوبات على
السودان إثر اتهامات باستخدام
القوات المسلحة لأسلحة كيميائية في العام ٢٠٢٤ خلال الحرب الدائرة بينها وقوات الدعم السريع، وتشمل العقوبات قيوداً على الصادرات الأمريكية للسودان إضافة لعقوبات اقتصادية أخرى. اتخذ الفريق الداعم للقوات المسلحة وجهة نفي هذه الاتهامات جملة وتفصيلاً دون تثبت، واستعار بعضهم تعبيرات المخلوع البائسة مثل “امريكا تحت جزمتي”، وقال وزير إعلام بورتسودان أن أمريكا قد نحت هذا المنحى لتخفي آثار استخدام الدعم السريع لأسلحة أمريكية خلال الحرب الحالية. هذه الوجهة ليست مفيدة وضررها أكبر من نفعها، حيث أن الأمر أكثر خطورة ويحتاج لتناول موضوعي من كافة جوانبه، يضع حياة البشر وكرامتهم وأمانهم أولاً وفوق كل شيء، وهنا أريد أن أتحدث عن جانبين من هذه القضية، هما الاتهام نفسه والعقوبات المترتبة عليه. الحقيقة هي أن هذه ليست المرة الأولى
التي تصدر فيها تقارير تتهم القوات المسلحة باستخدام أسلحة كيميائية، فقد صدرت من قبل تقارير عديدة منها تقرير منظمة العفو الدولية في سبتمبر 2016، تحت عنوان “الأرض المحروقة، الهواء المسموم”، والذي أورد أدلة على استخدام القوات المسلحة لأسلحة كيميائية في منطقة جبل مرة خلال الفترة من يناير إلى سبتمبر 2016، أدناه رابط التقرير: https://www.amnesty.org/…/sudan-credible-evidence…/ إضافة لتقارير أممية وحقوقية عديدة في الفترة منذ العام ٢٠٠٥، وأخيراً جاء تقرير نيويورك تايمز في ١٦ يناير الماضي، والذي أشار لاستخدام القوات المسلحة لأسلحة كيميائية في بعض المناطق الطرفية ضد قوات الدعم السريع، ووجود مخاوف من استخدامه في مناطق مكتظة بالسكان في الخرطوم، كما هو موضح في رابط الخبر ادناه: https://www.nytimes.com/…/sudan-chemical-weapons… الغريب حقاً أن بعض من يقفون إلى جانب القوات المسلحة الآن وحاولوا التشكيك في الحادثة، هم ذات من تولى كِبر التسويق لتقرير منظمة العفو آنذاك، وهو سلوك مثير للغثيان إذ أنه يفتقر للحد الأدنى من الأخلاق للتعاطي مع قضية بهذه الخطورة، فلا يمكن أن تدعم اتهام استخدام هذه الأسلحة حين يوافقك سياسياً وتنبري للتشكيك فيه حين تغير موقعك السياسي! السودان دولة عضو في اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية منذ العام ١٩٩٩ وهذه القضية خطيرة ولها عواقب مستقبلية وخيمة، ووفقاً للمؤشرات العديدة التي استندت عليها هذه الاتهامات سابقاً والآن فإن المطلب الصحيح هو ضرورة ابتدار تحقيق دولي مستقل وشفاف ومهني للتحقق من هذه الاتهامات وتمليك الرأي العام نتائجه دون أي تدخلات سياسية. الجانب الثاني من هذه القضية هو العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية على السودان، وهي تمثل انتكاسة كبيرة للبلاد التي قطعت مشواراً طويلاً للتخلص من تركة نظام الإنقاذ الذي كبل السودان بالحصار الدولي جراء سياساته الإرهابية الإجرامية. حققت الحكومة المدنية الانتقالية نجاحات مهمة في فك الحصار عن السودان وتطبيع علاقاته مع المجتمع الدولي، توجت ذلك برفع السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب خلال الولاية الأولى للرئيس ترامب، ونجحت في تأهيل السودان لبرنامج إعفاء قسط وافر من ديونه وتسوية متأخراته، والحصول على دعم تنموي دولي وانفتاح البلاد على السوق العالمي، مما يسهم مباشرة في تحسين معاش الناس وحياتهم. قطع الانقلاب هذه المسيرة وعكس مجرى الإصلاحات التي جاءت بعد ثورة ديسمبر المجيدة، وتوالت العقوبات على قادة الدعم السريع والقوات المسلحة ومؤسساتهم، ولكن الفرق النوعي في العقوبات الأمريكية الأخيرة هي انها فرضت على البلد نفسها وليس على الأفراد، وهو ما يعيد السودان تدريجياً لظلام سنوات حكم الإنقاذ. إن هذا الأمر يتطلب انتباهة حقيقية وجهد وطني مخلص لمخاطبة الأسرة الدولية لاتخاذ مقاربات أكثر إحكاماً، بحيث لا تضر العقوبات بسائر أهل السودان الذين يعانون الأمرين جراء الحرب وتبعاتها. أخيراً فإننا لن نمل من تكرار ما هو معلوم بالبداهة. هذه الحرب ستقود بلادنا كل يوم من سيء لأسوأ. الخير في ايقافها اليوم قبل الغد، وهو أمر متاح متى ما توافرت الإرادة الوطنية لذلك. أرجو أن نبلغ ذلك قبل فوات الأوان، فكل يوم يمضي يزيد من تعقيد المشهد بصورة أكبر بكثير. الوسومخالد عمر يوسف