تعاون عراقي - سوري جديد.. زيارة الشيباني تحيي مسار الشراكة - عاجل
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
بغداد اليوم - بغداد
كشفت مصادر حكومية عراقية مطلعة، اليوم الأربعاء (8 كانون الثاني 2025)، عن قرب زيارة وزير خارجية الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني إلى العاصمة العراقية بغداد.
وأوضحت المصادر لـ"بغداد اليوم" أن "ترتيبات تجري حالياً لزيارة مرتقبة لوزير الخارجية السوري إلى بغداد خلال الأسبوع المقبل، لعقد اجتماعات مع نظيره العراقي فؤاد حسين ورئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني".
وأضافت، أن "زيارة الشيباني تهدف إلى تعزيز العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية والأمنية بين بغداد ودمشق، مع التركيز على إعادة فتح المعابر واستئناف الطيران بين البلدين، إضافة إلى التنسيق الأمني خصوصاً فيما يتعلق بالحدود".
وفي السادس من الشهر الحالي، أجرى وزير الخارجية في الإدارة السورية الجديدة أسعد الشيباني زيارة إلى الإمارات في أول زيارة رسمية له للبلد، وذلك في إطار جولة إقليمية استهلها بالسعودية ثم قطر.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
عاجل اشتراط الاعتماد والحد الأدنى للساعات.. أبرز ضوابط تدريب المعلمين الجديدة
وضعت وزارة التعليم إطاراً محدداً وواضحاً لاحتساب ساعات التدريب التي يحصل عليها شاغلو الوظائف التعليمية عن بعد، بما يضمن موثوقية المخرجات وينعكس إيجاباً على الأداء في الحقل التعليمي.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضحت الوزارة أن الضوابط الجديدة، التي ستؤثر على مئات الآلاف من المعلمين والمعلمات في جميع أنحاء المملكة، تشترط أن يكون البرنامج التدريبي معتمداً من المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي، وأن يقع موضوعه ضمن المجال التعليمي التربوي لضمان ارتباطه المباشر بمهام المعلم.
أخبار متعلقة "الأرصاد": أمطار خفيفة على العاصمة المقدسة ورياح نشطة على تبوك9 محاضرات وهاكاثون.. جامعة المؤسس تحتفي بأسبوع الفضاء العالمي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اشتراط الاعتماد والحد الأدنى للساعات.. أبرز ضوابط تدريب المعلمين الجديدة - أرشيفيةشروط وآلية التدريبوتفصيلاً، نصت الآلية الجديدة على احتساب كل ساعة تدريب إلكتروني فعلية بساعة تطوير مهني واحدة، مشترطةً ألا يقل الحد الأدنى لمدة أي برنامج تدريبي عن ست ساعات، موزعة على يومين على الأقل.
ويهدف هذا الشرط إلى ضمان عمق المحتوى التدريبي ومنح المتدربين فرصة كافية للاستيعاب والتفاعل، بعيداً عن البرامج القصيرة والمكثفة التي قد لا تحقق الفائدة المرجوة.
وشددت الوزارة على ضرورة أن تكون الجهة المنفذة للتدريب هي وزارة التعليم نفسها أو إحدى الجهات التابعة لها، أو الجامعات السعودية، أو أي جهة مرخصة رسمياً من المعهد الوطني للتطوير المهني.
وفرّقت اللوائح بين نوعي التدريب الإلكتروني من حيث إثبات الحضور؛ ففي حالة التدريب المتزامن الذي يتطلب الحضور المباشر في وقت محدد، يجب تقديم شهادة أو مشهد حضور أو شهادة اجتياز. أما في التدريب غير المتزامن الذي يتيح للمتدرب مرونة في الوقت، فيكتفى بتقديم شهادة اجتياز للبرنامج كدليل على إتمامه بنجاح.