Honor of Kings تضيف عناصر مستوحاة من فيلم ملكة الثلج
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
أعلنت مجموعة TiMi Studio المطوِّرة وLevel Infinite الناشرة للعبة Honor of Kings عن تعاون مشوّق بين Honor of Kings وبين Disney Games لإضافة عناصر جمالية مستوحاة من أجواء فيلم ملكة الثلج من Disney إلى داخل لعبة Honor of Kings لتمكين اللاعبين من اختبار الأجواء السحرية للفيلم العالمي الشهير، عبر أحداث خاصة داخل اللعبة، واكتساب مظاهر تحمل طابع فيلم ملكة الثلج مخصّصة للبطلة لايدي جين والبطلة شاي.
تتوفر لعبة Honor of Kings على أجهزة iOS وAndroid . قُم بالتنزيل مجاناً عبر رابط Apple Store و Google Play.
استعدَّ لتعاون لا يُنسى
يُمثل هذا الحدث المثير نهاية مشوّقة لفعالية كرنفال الثلج التي استمرت طوال الشهر الماضي، وتبدأ معه احتفالات رأس السنة الجديدة 2025.
تسقط ندفة ثلج سحرية في عالم Honor of Kings، وتُحوّل المشهد إلى أجواء سحرية استعداداً لأرض العجائب الشتوية. وعندما تلمس البطلتان لايدي جين وشاي ندفة الثلج السحرية، تتحوّل أزياؤهما تمهيداً لإطلاق سحر الشتاء. ولن يتمكن حتى الأتباع من مقاومة أجواء المرح؛ حيث سيرتدون زيّاً مستوحى من شخصية أولاف للترحيب باللاعبين في الاحتفالات الثلجية، مع واجهة لعب غامرة مستوحاة من القلاع الجليدية الشهيرة، توفر للاعبين فرصة الاستمتاع بتجربة تفاعلية نابضة بالحياة.
وبالإضافة إلى ذلك، يُمكن للاعبين، بدءاً من اليوم وحتى 2 فبراير 2025، اكتساب مظاهر مستوحاة من فيلم ملكة الثلج، وهي: مغامرة الثلوج للبطلة لايدي جين، ومغامرة الثلوج للبطلة شاي.
طريقك للحصول على هذه المكافآت الجذّابة يبدأ من هنا.
الفعالية الرئيسية: احصل على مظهر مغامرة الثلوج للبطلة شاي. أكمل المهام لكسب العملات واستبدالها في المتجر بهذه المكافأة الخاصة.
مكافأة تسجيل الدخول: احصل على إطار صورة رمزية فريد بمجرد تسجيل الدخول يومياً – اغتنم هذه الفرصة.
مكافآت المعركة: العب واربح تذاكر سحب الجوائز أثناء المعارك، واستخدمها للحصول على فرصة الفوز بمظهر مغامرة الثلوج للبطلة لايدي جين المذهلة خلال فعالية خاصة للجوائز.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اللجنة الأمنية بحضرموت تحذر: عناصر حوثية وإرهابية اخترقت الاحتجاجات الشعبية لإثارة الفوضى
في ظل استمرار الاحتجاجات الشعبية الغاضبة في محافظة حضرموت، حذرت اللجنة الأمنية بالمحافظة من محاولات تسلل عناصر إرهابية تابعة للحوثيين وتنظيم القاعدة إلى صفوف المحتجين، بهدف حرف مسار الحراك السلمي نحو الفوضى والتخريب، وتهديد الاستقرار في واحدة من أكثر المحافظات اليمنية حساسية وأهمية جغرافية وأمنية.
جاء ذلك خلال اجتماع أمني موسع عقدته اللجنة الأمنية في مدينة المكلا، برئاسة نائب رئيس اللجنة، قائد المنطقة العسكرية الثانية، اللواء الركن طالب سعيد بارجاش، لمناقشة التطورات الأمنية المتسارعة على خلفية الاحتجاجات الشعبية المستمرة في مدن الساحل والوادي، والتي دخلت يومها الرابع.
وقالت اللجنة الأمنية إنها تمتلك معلومات استخباراتية دقيقة عن وجود عناصر مندسة تابعة لتنظيم القاعدة والحوثيين داخل الاحتجاجات في ساحل حضرموت، مؤكدة أن هذه العناصر تسعى إلى استغلال الغضب الشعبي لنشر الفوضى، عبر توزيع أموال وتحريض المحتجين على استهداف القوات الأمنية وإطلاق النار على النقاط العسكرية.
كما أشارت اللجنة إلى أنها رصدت تحركات خطيرة لقيادات إرهابية بارزة تنتمي للتنظيمين، وتعمل الأجهزة الأمنية على تتبعهم تمهيدًا لتفكيك الشبكات المتورطة وإحباط أي مخططات تهدد الأمن العام.
وأكدت اللجنة أنها لن تتهاون في التعامل مع أي تهديدات أمنية، وستلاحق كل من تسول له نفسه إثارة الفوضى أو الاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة، مشيرة إلى أن الأجهزة الأمنية والعسكرية ستتعامل بحزم وحكمة لحماية أرواح المواطنين وضمان استمرار الطابع السلمي للاحتجاجات.
ودعت اللجنة أهالي حضرموت، والشخصيات الاجتماعية، ومشايخ الحارات، إلى توعية الشباب بعدم الانجرار خلف الدعوات التخريبية، مثل قطع الطرقات أو التجمهر في مواقع حكومية وعسكرية حساسة، محذرة من العواقب القانونية لمثل هذه الأفعال.
وتشهد مدينة المكلا، مركز محافظة حضرموت، منذ أيام، احتجاجات متصاعدة تنديدًا بتردي الخدمات الأساسية، والانقطاعات المتكررة للكهرباء والمياه، وغلاء أسعار الوقود.
وقد أقدمت مجاميع شبابية غاضبة على إغلاق طرقات رئيسية في منطقتي فوة والديس الشرقية، باستخدام الإطارات المشتعلة والحواجز الحديدية، ما تسبب في شلل مروري واسع وأزمة وقود خانقة بعد توقف شاحنات نقل المشتقات النفطية عن الوصول إلى المحطات.
وفي وادي حضرموت، تفاقم الوضع الأمني بعد مقتل المواطن محمد سعيد يادين في مدينة تريم، الخميس، أثناء محاولة القوات الأمنية فضّ احتجاجات في المدينة. وأفادت مصادر محلية وإعلامية أن يادين توفي متأثرًا بإصابته بطلق ناري أُطلق بالخطأ من أحد الجنود خلال محاولات فتح الطرقات المغلقة بالحجارة.
وأكدت شرطة تريم أن الجندي أطلق رصاصة تحذيرية بعد تعرض الدورية الأمنية للرشق بالحجارة، ما أدى إلى إصابة المواطن، مضيفة أن تحقيقًا عاجلًا فُتح بتوجيه من مدير عام الأمن والشرطة بوادي حضرموت لمحاسبة المسؤولين عن الحادثة.
وتأتي هذه التطورات الأمنية في سياق أزمة اقتصادية ومعيشية خانقة تمر بها البلاد، وتنعكس بشكل حاد في حضرموت، التي كانت تعد خلال السنوات الماضية من أكثر المحافظات استقرارًا نسبيًا.
وتعاني مدن الساحل والوادي من تدهور مستمر في الكهرباء والمياه وارتفاع أسعار المواد الأساسية والمشتقات النفطية، وسط اتهامات للسلطات المحلية بعدم القدرة على تلبية الحد الأدنى من مطالب المواطنين.
واختتمت اللجنة الأمنية بيانها بتأكيدها على ضرورة الفصل بين المطالب الشعبية المشروعة وبين محاولات الاستغلال السياسي والأمني من قبل جهات معادية. وأكدت أن ما حدث من إطلاق نار على القوات العسكرية يُعد مؤشراً خطيراً على وجود نوايا تخريبية يجب التصدي لها بكل حزم، داعية المواطنين إلى التعاون مع الأجهزة الأمنية والإبلاغ عن أي تحركات مشبوهة.