أصدرت الحكومة البريطانية تحذيرات لمواطنيها من السفر إلى ليبيا.

وقالت صحيفة الإندبندنت البريطانية إن وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية أصدرت تحذيرات سفر مختلفة، بما في ذلك النصيحة بعدم السفر “لجميع الرحلات” و”جميع الرحلات باستثناء الضرورية” إلى بلدان بأكملها أو أجزاء من بلدان في أوروبا وأفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية.

وأشارت الصحيفة في تقرير رصدته وترجمته “الساعة 24” إلى أن سبب التحذيرات النزاعات السياسية والكوارث الطبيعية والمخاوف المتعلقة بالسلامة من بين الأسباب التي تجعل وزارة الخارجية البريطانية توصي المواطنين البريطانيين بالابتعاد عن بعض الوجهات.

وأضافت: من بين 226 دولة أو إقليمًا، هناك 71 دولة أو إقليمًا تم وضع علامة على أنها مناطق محظورة بسبب مشاكل أمنية ومخاطر صحية واختلافات قانونية مع المملكة المتحدة.

ونصحت وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية بعدم السفر إلى ليبيا بسبب “الوضع الأمني المحلي هش”.

كما نصحت بعدم السفر إلى أجزاء من الجزائر -جميع الرحلات إلى مسافة 30 كم من حدود الجزائر مع ليبيا وموريتانيا ومالي والنيجر وتونس وموريتانيا والنيجر.

وكذلك تونس -غرب تونس، بما في ذلك الحدود التونسية الجزائرية وجنوب تونس، بما في ذلك الحدود التونسية الليبية.

 

الوسومبريطانيا ليبيا

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: بريطانيا ليبيا بعدم السفر السفر إلى

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة: دلتا مصر من أكثر الدلتات هشاشة على مستوى العالم

قالت الدكتور ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، إن دلتا مصر من أكثر الدلتات هشاشة على مستوى العالم، وما نتحدث حول الآن وحدث في الإسكندرية هو ما يندرج تحت مسمى "التكيف"، "وهو كان معلوم إنه جاي جاي، ليسب مفاجأة صدقوني".  

وأضافت: "اللي كان ممكن يحصل في إسكندرية لو ماكنتش الإجراءات المتخذة منذ 8 سنوات كان سيكون أسوأ بمراحل مما حدث"، ووزارة الري هي مسئولة عن التعامل مع موضوع ارتفاع منسوب سطح البحر، فقد تم صرف ما بين 8 و9 مليار جنيه لعمل إجراءات حماية الشواطئ في الإسكندرية- دمياط- رشيد- كفر الشيخ- مرسى مطروح، ولو لم تتم هذه الإجراءات كان الوضع أسوأ بكثير الآن.

وتابعت: أن موجة الأمطار والعواصف التي شهدتها الإسكندرية هي مثل موجات الحر التي تحدث في القاهرة لأيام متتالية، وتم اعتماد خطة في 2020 للمتابعة هذه التغيرات على مستوى المحافظات، والنجاح في إدارة أزمة كان من ضمن العوامل التي عاجلت الأمر منعًا لحدوث شلل تام للبلد، والتنبؤ القادم يتبع وزارة الموارد المائية والري، باعتبارها المسئولة عن هذا الأمر.

جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، لمناقشة دراسة حول الأثر التشريعي لقانون المحميات الطبيعية، والطلبات العامة حول؛ (خطط وزارة البيئة بشأن التكيف مع تداعيات التغيرات المناخية، واستيضاح سياسة الحكومة ممثلة في وزارة البيئة بشأن الآليات التي تنتهجها الوزارة لمواجهة مشكلتي التصحر ونقص الموارد المائية، وبيان خطط وزارة البيئة المتعلقة بالتكيف مع تداعيات التغيرات المناخية والتخفيف من مخاطرها في المناطق الساحلية).

مقالات مشابهة

  • بالأسماء.. نقل أئمة مساجد كبرى بالأوقاف لمناطق نائية بسبب السفر للحج
  • الصيف الذهبي للرحلات الجوية الرخيصة..هذه أفضل فترة لحجز بطاقات السفر
  • نائب وزير الخارجية الروسي يبحث الوضع السوري مع بيدرسن
  • “لوفتهانزا” تمدد تعليق رحلاتها إلى فلسطين المحتلة حتى 22 يونيو
  • خلفان: الرئيس تبون يحرص على صون كرامة مواطنينا بالمهجر
  • رسميا..إبراهيم دياز يغيب عن وديتي تونس والبنين بسبب الإصابة
  • وزيرة البيئة: دلتا مصر من أكثر الدلتات هشاشة على مستوى العالم
  • غروندبرغ يقول إنه ناقش مع وزير الخارجية المصري الوضع بالبحر الأحمر والسلام في اليمن
  • ماكرون يدعو الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات على إسرائيل بسبب أزمة غزة
  • وزارة العدل وحقوق الإنسان تدين قرار “اليمنية” بعدم قبول تذاكر السفر الصادرة من صنعاء