نغم صالح.. تصدر اسم الفنانة نغم صالح، التريند على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما طرحت أحدث أعمالها الغنائية «طوفان».
تفاصيل أغنية طوفانوتمتزج أغنية «طوفان» للفنانة نغم صالح، مع روح أغنية «بيبة» الشهيرة للنجمة «شريهان»، التي ظهرت لأول مرة في فيلم «عرق البلح»، لتظهر بشكل توليفة غنائية عصرية مع اعتمادها على لوك جديد، تظهر به خلال أحداث الكليب، الذي تم تصويره بين الفيوم والقاهرة، من إخراج خالد برجونا وتوزيع موسيقي سوليسيزر.
الفنانة نغم تعود للساحة بشكل مختلف، عما اعتاده الجمهور خلال ثمان سنوات قضتها تحت مظلة المنتج نصر محروس، وتعاونت معه بتوليفة من أغانيها الشهيرة، مثل «عاملة نفسي نايمة»و «عالم افتراضي» و«بقينا خايفين»، لتقرر الانفصال رسميا عنه والانطلاق في مشوارها الغنائي الخاص بألبومها الجديد «شلق».
دوار بحر
تياترو.
الباب الأخضر.
ستهم.
أبو العروسة ج3.
إلا أنا ج2.
اقرأ أيضاًكنت مرعوبة.. نغم صالح تكشف عن بداياتها في التمثيل
بعد غياب 3 سنوات.. نغم صالح تطرح أغنيتها «عالم افتراضي» بالتعاون مع نصر محروس
مريم صالح ونغم صالح تغنيان مع الموسيقار فتحي سلامة لأول مرة في دار الأوبرا المصرية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نغم صالح نغم صالح
إقرأ أيضاً:
أدوية السمنة الشهيرة تحت المجهر.. نتائج أقل وتأثيرات جانبية مخيفة
أظهرت دراسة حديثة أجرتها عيادة كليفلاند أن أدوية إنقاص الوزن الشهيرة مثل “أوزمبيك” و”يغوفي” و”مونجارو”، التي تحتوي على المكونات الفعالة سيماغلوتايد وتيرزيباتيد، تحقق نتائج أقل بكثير في الواقع مقارنة بالتجارب السريرية التي قدمتها شركات الأدوية.
وتابع الباحثون في الدراسة أكثر من 8000 مريض أمريكي يعانون من السمنة بمتوسط عمر 51 عامًا، واستمروا في استخدام الأدوية لمدة عام، وأظهرت النتائج أن فقدان الوزن الفعلي للمرضى كان أقل بنسبة تصل إلى 50% مقارنة بالتجارب السريرية. كما سجلت معدلات التوقف عن تناول الأدوية ارتفاعًا ملحوظًا، حيث أوقف حوالي 40% من المرضى العلاج خلال العام بسبب آثار جانبية شديدة، مثل مشاكل في المعدة، وفي بعض الحالات النادرة وصل الأمر إلى العمى.
وأضافت الدراسة أن واحدًا من كل خمسة مرضى توقف عن العلاج خلال الأشهر الثلاثة الأولى، وحوالي ثلث المرضى لم يكملوا العام. وكان معدل فقدان الوزن بين 4% و12%، مقابل 15% إلى 21% في التجارب السريرية الرسمية.
ويرجع الباحثون هذا التفاوت إلى عدة عوامل منها التوقف المبكر عن العلاج، انخفاض الجرعات مقارنة بالتجارب السريرية، إضافة إلى ارتفاع التكاليف وصعوبات التغطية التأمينية.
بدوره، قال الدكتور هاملت غاسويان، الباحث الرئيسي في الدراسة: “تظهر نتائجنا أن الاستخدام الفعلي لأدوية إنقاص الوزن في البيئات السريرية يختلف كثيرًا عن التجارب السريرية العشوائية، حيث يؤثر التوقف المبكر وانخفاض الجرعات على فقدان الوزن”.
وتسلط الدراسة، التي نُشرت في مجلة Obesity، الضوء على أهمية الالتزام بالعلاج والجرعات الموصوفة لتحقيق أفضل النتائج، مع ضرورة مراعاة تحديات التكاليف والآثار الجانبية التي قد تدفع المرضى إلى التوقف عن الاستخدام.