أثينا ولام شمسية.. مسلسلات تجمع بين الترفيه والتوعية في رمضان 2025
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
في إطار يجمع بين الترفيه والتوعية تقدم شاشات المتحدة مجموعة من المسلسلات الدرامية خلال المنافسة الرمضانية المقبلة 2025، والتي تسلط الضوء على قضايا مجتمعية هامة، وتبث رسائل هادفة تحاكي الواقع وتساعد في توعية الأفراد، وخلال هذا التقرير، نستعرض أبرز المسلسلات التوعوية التي من المقرر أن يتمّ عرضها في موسم رمضان 2025، وكيف يسعى صناعها إلى تقديم محتوى مميز يواكب التحديات الراهنة، ويعزز من القيم الإنسانية والإيجابية في المجتمع.
يواكب مسلسل أثينا، بطولة ريهام حجاج، قضايا العصر الحالي ويتناول ضمن أحداثه مميزات وعيوب مواقع التواصل الاجتماعي، وتأثيراتها على حياتنا اليومية، والعلاقات الشخصية والمجتمعية، وكل ذلك من خلال صحفية تجسد شخصيتها ريهام حجاج.
ويُعرض مسلسل أثينا عبر قنوات التلفزيون المختلفة في شهر رمضان المقبل على مدار 15 حلقة، بمشاركة مجموعة من ألمع النجوم والنجمات، أبرزهم: ريهام حجاج، سوسن بدر، أحمد مجدي، محمود قابيل، نبيل عيسى، سلوى محمد علي، وغيرهم، والعمل من تأليف محمد ناير، وإخراج يحيى إسماعيل.
مسلسل لام شمسية ومناقشة قضايا اجتماعية تخص الأطفالوبهدف التوعية والإفادة أيضًا، يناقش مسلسل لام شمسية عدد من القضايا الاجتماعية التي تخص الأطفال، والظواهر الشائعة المرتبطة بهم، والحلول الممكنة لحل المشكلات التي تواجههم، في إطار درامي جاذب لاهتمام شريحة كبيرة من الجمهور.
ويشارك في بطولة مسلسل لام شمسية كلا من: أمينة خليل، أحمد السعدني، محمد شاهين، يسرا اللوزي، آسيل عمران، صفاء الطوخي، ياسمينا العبد، ويارا جبران، ويأتي العمل بتوقيع المؤلفة مريم نعوم، والمخرج كريم الشناوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل أثينا مسلسل لام شمسية مسلسلات رمضان 2025
إقرأ أيضاً:
كيف تحمي نفسك من أدوات الذكاء الاصطناعي التي تجمع بياناتك الشخصية (فيديو)
حذر المهندس عصام البرعي، خبير أمن المعلومات، من مخاطر استخدام أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أنها باتت قادرة على إنتاج صور وأصوات تبدو واقعية للغاية، لدرجة أن المستخدم قد يصدق أنها حقيقية، مؤكدًا أن هذه التقنيات أصبحت تهدد الخصوصية بشكل كبير.
وأضاف عصام البرعي، خلال لقائه مع حياة مقطوف وسارة مجدي ببرنامج "صباح البلد"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن أدوات الذكاء الاصطناعي باتت تجمع وتحلل كميات هائلة من البيانات الشخصية بسرعة كبيرة، ما يجعل الخصوصية الرقمية في خطر دائم، مؤكدًا أن التكنولوجيا أصبحت واقعًا لا يمكن تجاهله، ولكن من الضروري معرفة كيفية حماية النفس منها.
وتابع: هذه الأدوات لديها القدرة على تحليل سلوك المستخدم وتحديد نقاط ضعفه النفسية وقدرته على اتخاذ القرارات، ما يجعلها قادرة على جمع تفاصيل دقيقة عن حياته اليومية، مثل المشكلات العائلية أو العملية، وحتى تقديم حلول أو اقتراحات للتصرف.
خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصيةوأشار عصام البرعي إلى، أن هذه البيانات غالبًا ما تستخدم لاحقًا من قبل شركات الإعلانات أو لأغراض توجيهية في الانتخابات أو الترويج لمحتوى محدد، محذرًا من خطورة السماح لهذه التطبيقات بالوصول إلى المعلومات الشخصية دون وعي المستخدم.