وزير الإسكان يستعرض موقف تنفيذ 100 ألف وحدة سكنية.. ويوجّه بالالتزام بمواعيد التسليم
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
عقد المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، اجتماعه الدورى لمتابعة موقف تنفيذ وحدات الإسكان الاجتماعي بعددٍ من المدن الجديدة، بحضور مسؤولي الوزارة، وصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة.
وفي مستهل الاجتماع، استعرض المهندس شريف الشربيني موقف تنفيذ 100 ألف وحدة سكنية، تنفيذا لتوجيهات الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، حيث تناول الاجتماع موقف تنفيذ 50 ألف وحدة سكنية، تشمل 20 ألفا و16 وحدة نموذج الإسكان الاجتماعي، و30 ألف وحدة نموذج «الإسكان الأخضر» بعدد من المدن الجديدة، إلى جانب موقف الإجراءات لبدء تنفيذ 50 ألف وحدة أخرى.
كما تناول الاجتماع متابعة الموقف التفصيلي لجميع الأعمال في مشروعات الإسكان الاجتماعي بعددٍ من المدن، ومتابعة موقف سكن العاملين بالعاصمة الإدارية الجديدة بالمرحلتين الثانية والثالثة، بجانب متابعة المشروعات الجارية في مدن «العبور الجديدة وبدر وحدائق العاصمة والسادات والعاشر من رمضان ودمياط الجديدة».
تسليم الوحدات للحاجزينوفيما يخص وحدات الإعلان العاشر بمدينة العبور الجديدة، وجّه وزير الإسكان، رئيس الجهاز بالالتزام بالمواعيد التي تم الإعلان عنها لتسليم الوحدات مراعاةً للمواطنين الحاجزين، مشددا على الحسم مع الشركات المتقاعسة والمتابعة الأسبوعية للأعمال.
وخلال الاجتماع، أكد وزير الإسكان أهمية المتابعة الدورية لموقف تنفيذ الوحدات السكنية للانتهاء منها في أسرع وقت، مع ضرورة ضغط الأعمال والانتهاء من جميع المشروعات بالإسكان الاجتماعي بمختلف المدن والالتزام أمام الحاجزين بمواعيد الاستلام وعدم التهاون مع الشركات المتقاعسة في الانتهاء من الأعمال في المدد المحددة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شقق الإسكان الاجتماعي الوحدات السكنية وحدات الإسكان الاجتماعي المدن الجديدة الإسکان الاجتماعی وزیر الإسکان موقف تنفیذ ألف وحدة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: التسليم لله في كل ما أمر يأتي بعده الفرج
أكد الدكتور محمد طنطاوي أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن عيد الأضحى يعتبر من أهم الأعياد للمسلمين، لأنه مرتبطة بشعيرة الحج التي فيها مكاسب عظيمة لكل حاج.
وأضاف خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر، المذاع على القناة الأولى، أن شعيرة الحج مرتبط بها شعيرة الأضحية، وقصة سيدنا إبراهيم وسيدنا إسماعيل، والتي نتعلم منها التسليم والتكافل.
ولفت إلى أن التسليم لله في كل ما أمرنى به، يأتي بعده الفرج، وأن الذبح سنة لأمة سيدنا محمد، وأن الذبح صدقة، وأن إعطاء اللحوم للغير صدقة.
وأشار إلى أن سيدنا رسول الله شرح لنا الطريق الصحيحة للذبح من أجل الحصول على الحسنات، وأن أبواب الصدقات كثيرة، وكل منا يستطيع الدخول من الباب الذي يريده.