مدير "جيلي" العالمية للسيارات: مصانع الشركة بمصر تتبنى معايير التصنيع العالمية
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
قال مايكل سونج المدير العام لشركة “جيلي” العالمية للسيارات، إن مصانع الشركة تتبنى معايير التصنيع العالمية وتحتوى على أول خط إنتاج مرن مزدوج للسيارات السيدان والـ(suv) في مصر، مع تقديم عمليات اللحام بالليزر لأول مرة، كما أن المصنع يتبنى معايير التصنيع العالمية لجيلي.
وأضاف المدير العام لشركة “جيلي”، خلال احتفالية افتتاح خطوط تجميع سيارات “جيلي” في مصر، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، مشددًا على أنه من خلال التعاون الوثيق مع الموردين المحليين تم تحقيق تطويرًا محليًا لـ14 مكونًا رئيسيًا من مكونات السيارات مع نسبة تصنيع محلية تزيد على 45%، وفي المستقبل ستستمر هذه النسبة في الارتفاع.
وشدد على أنه يتمّ إنتاج أول مجموعة من سيارات إمجراند وكول راي في مصر استنادًا إلى هيكل (bma) الذي طورته شركة “جيلي”، وتتمتع كلتا السيارتين بكفاءة استخدام المساحة وتصميمات السلامة الإيجابية والسلبية، مما يوفر تجربة قيادة ممتازة للمستهلكين المصريين.
وأوضح أنه عمل بالشركة لأكثر من 20 عام بشركة جيلي وعمل لمدة 10 سنوات كمسئول عن منتجات “إمجراند”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيلي مصانع الشركة مصر مدبولى
إقرأ أيضاً:
إعتقال مدير مستشفى طانطان وممرضة في وضعية غير أخلاقية
زنقة 20 | علي التومي
علم موقع Rue20 من مصادر محلية، أن المصالح الأمنية بمدينة طانطان قد أوقفت، مساء أمس الإثنين، مدير المستشفى الإقليمي رفقة ممرضة متدربة، وذلك بعد ضبطهما في حالة سكر علني وتورطهما في سلوكيات غير لائقة داخل سيارة مركونة بأحد شوارع المدينة.
ونقلت ذات المصادر، أن الممرضة المعنية لا تزال في فترة التكوين بمعهد التمريض بمدينة كلميم، فيما أثارت هذه الواقعة صدمة في صفوف الساكنة المحلية لما اعتُبر مسّا بصورة قطاع الصحة بالإقليم.
ووفق ما أوردته المصادر ذاتها، فإن المعنيين بالأمر كانا في وضعية مشبوهة قبل أن يثيرا الفوضى في الشارع العام، ما إستدعى تدخلًا فوريًا من طرف عناصر الأمن، التي قامت باعتقالهما ووضعهما تحت تدبير الحراسة النظرية، في انتظار استكمال التحقيقات وتقديمهما أمام أنظار النيابة العامة.
ويذكر أن الواقعة لم يصدر بشأنها، إلى حدود الساعة، أي بيان توضيحي من الجهات الصحية المعنية أو من النقابات التي تمثل مهنيي القطاع بالإقليم، وهو ما يزيد من حالة الغموض والاستياء لدى الرأي العام، خاصة وأن الحادث يأتي في فترة كان يروّج فيها للقطاع الصحي بالإقليم كأحد أعمدة التنمية خلال فعاليات موسم “الموكار”.
وتنتظر في الساعات القادمة توضيحات رسمية حول ملابسات الواقعة والإجراءات المتخذة، وسط دعوات بفتح تحقيق نزيه يضمن احترام أخلاقيات المهنة ويصون كرامة المؤسسات الصحية.