قرعة صعبة للسودان ومتوازنة للمغرب في أمم أفريقيا للمحليين
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أجريت الأربعاء، مراسم قرعة كأس الأمم الأفريقية للاعبين المحليين في العاصمة الكينية نيروبي، وتقام البطولة القارية في ضيافة كينيا وتنزانيا وأوغندا خلال شهر أغسطس/آب المقبل بعد تأجيلها بشكل رسمي، بعدما كان مقررًا إقامتها خلال الفترة بين 1 إلى 28 فبراير/شباط المقبل.
وأسفرت القرعة عن وقوع المنتخب المغربي في مجموعة متوازنة بجانب كينيا صاحب الأرض وزامبيا والكونغو الديمقراطية وأنجولا.
ويلعب المنتخب السوداني في مجموعة صعبة بجانب الكونغو والسنغال حامل اللقب ونيجيريا.
وجاءت القرعة على النحو التالي:
المجموعة الأولى: كينيا – المغرب – أنغولا – الكونغو الديمقراطية – زامبيا.
المجموعة الثانية: تنزانيا – مدغشقر – موريتانيا – بوركينا فاسو – إفريقيا الوسطى.
المجموعة الثالثة: أوغندا – النيجر – غينيا – المتأهل من التصفيات (2) – المتأهل من التصفيات (1).
المجموعة الرابعة: السنغال – الكونغو – السودان – نيجيريا.
كووورة
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
مجموعة العمل تعبر عن أسفها لعدم تسهيل السلطات المصرية مهمة المشاركة في مسيرة كسر حصار غزة
عبرت مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين عن أسفها لعدم تجاوب السفارة المصرية مع طلبها تسهيل الحصول على التأشيرات للمشاركة المغربية في القافلة الشعبية لكسر الحصار » عن غزة، التي كانت مقررة غدا انطلاقا من القاهرة إلى العريش ثم رفح المصرية.
وجاء في بيان المجموعة صدر مساء الأربعاء، أنها تعبر عن الأسف الشديد على صمت السفارة المصرية بالرباط وعدم تفاعلها الإيجابي مع كل محاولات التواصل التي قامت بها السكرتارية الوطنية لمجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين.
وحسب البيان فقد تعذر مشاركة مجموعة العمل الوطنية بشكل حضوري ورسمي في المسيرة الشعبية عبر مطار القاهرة مباشرة بعدما تعذرت المشاركة في المسيرة البرية من تونس.
وقالت المجموعة إن السفارة المصرية بالرباط صمتت عن التفاعل مع عدد كبير من محاولات الاتصال بعد وضع ملف طلب مجموعة العمل بمقر السفارة منذ أزيد من 13 يوما، مما تعذر معه إجراء عملية الحصول على تأشيرات دخول مصر.
وأعلنت مجموعة العمل بكل مكوناتها عن عزمها تنظيم فعاليات وطنية بالمدن المغربية وبالعاصمة موازاة مع فترة المسيرة الشعبية العالمية… بعنوان: أحرار مع المقاومة ضد الإبادة والحصار.
وطلبت المجموعة من السلطات المصرية تسهيل ولوج القافلة المغاربية إلى التراب المصري، وتأمين مرورها إلى حدود رفح فلسطين للتعبير عن رفض حرب الإبادة الجماعية، والاحتجاج ضد الحصار والتجويع الممنهج لغزة.