شاب يقتل عمته في كفر البطيخ بدمياط بسبب نهره على سلوكه السيئ
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة كفر البطيخ بمديرية أمن دمياط من أحد المستشفيات بدائرة قسم شرطة جمصة بالدقهلية، باستقبالها جثة سيدة مقيمة بدائرة المركز إثر إصابتها بجرح نافذ بالرقبة. تم تشكيل فريق بحث بمشاركة قطاع الأمن العام ومديرية أمن دمياط أسفرت جهوده عن أن وراء ارتكاب الواقعة نجل شقيق المجنى عليها "له معلومات جنائية" ووجود خلافات بينه وبين المتوفاة، لقيامها بنهره أكثر من مرة لسوء سلوكه، وبتاريخ الواقعة حضر المتهم لمنزل المتوفاة ونشبت بينهما مشاجرة قامت خلالها بالاعتداء عليه بالسب، فقام بطعنها بسكين كانت بحوزته ولاذ بالهرب، وعقب تقنين الإجراءات تم استهدافه وضبطه، وبمواجهته اعترف بارتكابه الواقعة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قتل جرائم القتل عقوبة القتل اخبار الحوادث اخبار مصرية اخبار عاجلة اخبار اليوم
إقرأ أيضاً:
جريمة عمرها ربع قرن .. قصة خاطفة الدمام مع 3 أطفال ومواطن يمني انتهت بالإعدام
أسدل الستار على جريمة عمرها ربع قرن في السعودية، اشتهرت بـ"خاطفة الدمام" حيث تورط في الجريمة مواطنة سعودية وشريك يمنى اختطفا 3 أطفال قبل 25 عاما.
قصة خاطفة الدماموأعلنت السلطات السعودية أمس الأول الأربعاء تنفيذ حكم الإعدام، بحق المواطنة مريم المتعب المعروفة بـ"خاطفة الدمام" وشريكها اليمني، منصور قايد، بعد إدانتهما بتهمة خطف ثلاثة أطفال قبل أكثر من 25 عاماً، حيث تعود القضية إلى حقبة التسعينيات من القرن الماضي، ووقعت أحداثها في المنطقة الشرقية من المملكة.
وكشفت الجريمة قبل 5 سنوات وتحديدا حينما حاولت المرأة استخراج أوراق ثبوتية للأطفال في عام 2020 بعد بلوغهم سن العشرينيات، وذلك بغرض العمل والزواج.
وكانت العزلة التي تعيش فيها المرأة سببا في عدم انكشاف جريمتها وحاولت فيما بعد نسب الأطفال المخطوفين إليها وإلى رجال غير آبائهم.
الخطف في السعوديةوأوضحت وزارة الداخلية السعودية في بيان لها أن : "مريم بنت محمد بن حمد المتعب، سعودية الجنسية، وبمشاركة منصور قايد عبدالله، يمني الجنسية، أقدمت على خطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة من مأمنهم بالمستشفى، وذلك عن طريق الحيلة والخداع على أمهاتهم، ونسب المخطوفين إلى غير آبائهم، وممارسة أعمال السحر والشعوذة، وقيام منصور بتسهيل مهام مريم المذكورة والتستر عليها في وقائع الخطف بعد علمه بذلك".