في ذكرى وفاتها.. كواليس إنتاج ماجدة الصباحي لفيلم «أين عمري»
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
قدمت الفنانة ماجدة صباحي التي يمر اليوم ذكرى وفاتها لرحيلها في 16 يناير عام 2020، في بداية مسيرتها الفنية أدوار الفتاة الرقيقة الرومانسية والهادئة، ولكنها كانت تطلع لتقديم أدوار أخرى صعبة بنكهات مختلفة لكي تبرز موهبتها الفنية، الأمر الذى دفعها لإنتاج فيلم أين عمري عام 1957.
وأوضحت الفنانة ماجدة الصباحي، في برنامج ليلتي مع أميرة عبدالعظيم، سبب إنتاجها لهذا الفيلم أنها قدمت عدة أفلام قبل خطوة إنتاجها مثل فيلم مرت الأيام من بطولتها، ولكنها لم تقدم الدور الذى يشبع حاجتها الفنية ويشكل خطوة كبيرة في مشوارها الفني.
أضافت أنّها عندما قرأت قصة فيلم أين عمري أعجبت بها بشدة، وطلبت من الأديب إحسان عبدالقدوس أنَّ تقدمها كفيلم، الأمر الذى جعلها تذهب لإحدى شركات الإنتاج حتى تساعدها في تجربتها الأولى في عالم الإنتاج لأنّه لم يكن لديها أي خبرة في هذا المجال، مشيرة إلى أنَّه عندما تمّ عرض «أين عمري» لأول مرة استقبله الجمهور بحب وحفاوة كبيرة لذلك استمر عرضه 12 أسبوعًا متواصلاً في قاعات السينما، وحاز على إشادة كبيرة من قبل النقاد والسينمائيين.
قائمة أفضل 100 فيلمفيلم أين عمري بطولة ماجدة، يحيي شاهين، أحمد رمزي، زكي رستم، أمينة رزق، ميمي شكيب، ومن إخراج أحمد ضياء الدين وقصة إحسان عبد القدوس، سيناريو وحوار علي الزرقاني، وتمّ اختياره ضمن قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماجدة الصباحي ذكرى وفاة ماجدة ماجدة أفضل 100 فيلم
إقرأ أيضاً:
الهند تتهم الصين بالتعاون مع باكستان خلال الحرب
قال نائب رئيس أركان الجيش الهندي، الجمعة، إن الصين قدمت "بيانات لحظية" لإسلام اباد عن مواقع هندية رئيسية، خلال صراع دام بين باكستان وجارتها في مايو الماضي، ودعا إلى الترقية العاجلة لأنظمة الدفاع الجوي في البلاد.
واستخدم البلدان المسلحان نوويًا صواريخ وطائرات مسيرة ونيران المدفعية خلال القتال، الذي استمر 4 أيام، وهو الأسوأ بينهما منذ عشرات الأعوام.
واندلع الصراع الأخير بعد هجوم على سياح هندوس في الجزء الخاضع لسيطرة الهند بإقليم كشمير في أبريل، والتأكيد ألقت نيودلهي باللوم فيه على إسلام اباد، وذلك قبل الاتفاق على وقف إطلاق النار.
ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم على السياح.
وقال اللفتنانت جنرال راهول سينغ، خلال فعالية لصناعة الدفاع في نيودلهي، إن الهند خاضت حربًا ضد خصمين خلال الصراع، مع باكستان "بشكل مباشر"، بينما قدمت الصين "كل أنواع الدعم الممكنة".
ولم يوضح سينغ كيف علمت الهند بشأن المعلومات التي قدمتها الصين.
وذكرت الهند في وقت سابق أنه على الرغم من العلاقة الوثيقة التي تربط باكستان والصين، إلا أنه لم تكن هناك أي مؤشرات بشأن تقديم أي مساعدة فعلية من بكين خلال الصراع.
ونفى مسؤولون باكستانيون في السابق مزاعم تلقي دعم نشط من الصين في الصراع، لكنهم أحجموا عن التعليق حول ما إذا كانت بكين قدمت أي مساعدة بالأقمار الصناعية والرادار أثناء القتال.