صحيفة الاتحاد:
2025-08-02@19:05:30 GMT

ديمبلي.. الإصابة بـ «فيروس»!

تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT

 
باريس (أ ف ب)

أخبار ذات صلة كفاراتسخيليا يخضع للفحص الطبي قبل التوقيع لـ «سان جيرمان» إبراهيموفيتش يسخر من رونالدو!


يغيب الجناح الدولي عثمان ديمبلي عن مباراة فريقه باريس سان جيرمان حامل لقب الدوري الفرنسي لكرة القدم، أمام مضيفه لنس السبت في المرحلة الثامنة عشرة، بسبب إصابته بفيروس.
وغاب ديمبلي (27 عاماً) عن مباراة الفوز على إسبالي (المستوى الثالث) 4-2 في ثمن نهائي مسابقة كأس فرنسا للسبب عينه.


وفي سياق متصل، قال سان جيرمان في بيان أن قائد الفريق البرازيلي ماركينيوس لا يزال يشعر بـ «انزعاج بالعضلات المقربة»، ومن الممكن ألا يشارك لمباراة ثالثة على التوالي.
وصرح المدرب الإسباني لويس إنريكي «ماركينيوس بحالة جيدة جداً، لكننا لن نجازف بأي حال».
وأضاف حول ديمبلي «مصاب بفيروس، لذلك لن يكون قادراً على اللعب غداً» في لانس.
ويُعد مهاجم «الزرق» اللاعب الأكثر فعالية في هجوم الفريق الباريسي، إذ سجل 11 هدفاً وقدّم سبع تمريرات حاسمة في مختلف المسابقات.
وسيلعب سان جيرمان مباراة مهمة مع ضيفه مانشستر سيتي الإنجليزي الأربعاء في المرحلة السابعة ما قبل الأخيرة من دوري أبطال أوروبا، إذ يحتل المركز الـ25، خلف منافسه بثلاثة مراكز ويفصل بينهما نقطة واحدة فقط.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان عثمان ديمبلي

إقرأ أيضاً:

مباحثات سورية اسرائيلية في باريس… دمشق تنخرط في مشروع عزل إيران

2 أغسطس، 2025

بغداد/المسلة: في صمت الغرف الباريسية، ووسط غياب كاميرات الإعلام، تشكّل لقاء بين ممثلي الحكومة السورية الجديدة ومسؤولين إسرائيليين، تحت أنظار أميركية ورعاية فرنسية متصاعدة.

اللقاء، الذي بدا للبعض وكأنه مجرّد “تنسيق أمني”، يحمل في عمقه إشارات أكثر تعقيدًا: تحوّل في وظيفة سوريا الإقليمية، وعودة فرنسية إلى صلب اللعبة، وبحث إسرائيلي حثيث عن أمن طويل الأمد وسط تقاطع الهشاشة السياسية والاختراقات الجغرافية.

وتفتح المباحثات السرية بين الحكومة السورية ومسؤولين إسرائيليين في باريس نافذة لتحول استراتيجي غير مألوف، تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى إعادة تموضع دمشق ضمن محور سني معتدل.
وتكشف المؤشرات أن الهدف الضمني ليس فقط تثبيت الاستقرار في الجنوب، بل عزل النفوذ الإيراني، ومحاصرته لاحقا حتى داخل العراق.
وتسعى الأطراف الراعية، خصوصًا واشنطن وباريس، إلى اختبار استعداد دمشق لفك ارتباطها التدريجي عن اي جماعة مسلحة متطرفة مقابل دعم سياسي وأمني يضمن بقاءها.
وتعكس هذه الخطوة محاولة لإعادة بناء “جدار صدّ سني” يمتد من القاهرة إلى الرياض ودمشق، يكون قادرًا على مواجهة المد الإيراني.
ويبدو أن دمشق الجديدة تقرأ المتغيرات ببراغماتية لافتة، إذ تبحث عن دور قابل للتسويق عربيًا، ولو تطلّب ذلك مراجعة التموضع التاريخي للحلفاء.

وما جرى في باريس لا يمكن عزله عن واقع الجنوب السوري الذي يتململ تحت ضغط الصراعات المحلية والمصالح الدولية، حيث تسعى دمشق إلى تثبيت حضورها في معادلة ما بعد الحرب، لا عبر القوة وحدها، بل بإعادة تعريف الشرعية السياسية على طاولة الخارج. فالحكومة السورية الجديدة تدرك أنّ كل تأجيل في إعادة الهيكلة السياسية، يعني ترسيخ صورة “السلطة المؤقتة”، لا الدولة المركزية، ولذلك فإن أي عملية تفاوض، ولو جزئية، تحمل في خلفيتها معركة اعتراف دولي مؤجل.

وفي المقابل، تُعيد إسرائيل ترتيب أولوياتها في ضوء التحديات المتزايدة على جبهات عدة. هي لا تبحث عن سلام شامل، بل عن “نظام استقرار” يُبقي الجنوب هادئًا وخاليًا من نفوذ قوى تُصنّفها كعدو دائم، سواء كانت فصائل إيرانية أم حركات مدعومة من أنقرة. المسألة الأمنية، بالنسبة لتل أبيب، ليست بندًا في التفاوض، بل شرط مسبق لأي تفاهم.

ومن خلف الستار، تسعى فرنسا إلى تعويض فراغ الدور الروسي، لا حبًا في دمشق، بل وعيًا بمخاطر الانهيار السوري على الأمن الأوروبي والذاكرة الاستعمارية التي تُطل من خلف السياسة. فهي ترى في الحراك السوري فرصة لبناء نفوذ من نوع جديد، لا عبر العسكر، بل عبر “الوساطة السياسية” والملف الإنساني، والربط بين استقرار المشرق وأمن المتوسط.

أما واشنطن، فلا تزال متمسكة بإدارة ملف سوريا على قاعدة “الاحتواء لا الحل”، لأن الانفجار في هذه اللحظة قد يعني اشتعال أكثر من جبهة دفعة واحدة. لذلك، فإن دعمها غير المباشر للمفاوضات الجارية يُترجم بعبارة واحدة: لا حسم، بل إدارة دقيقة لصراع مزمن.

وإذا كان ما جرى في باريس هو المقدّمة، فإن ما يُحاك في اللقاءات المقبلة – سواء مع قسد في الشمال أو ضمن مسارات أخرى – قد يفضي إلى اتفاقات جزئية تحمل في طيّاتها بذور تفاهمات أوسع. السيناريو الأقرب ليس اتفاقًا تاريخيًا، بل ترتيب إقليمي جديد يُبقي على خطوط التماس، لكنه يبدّل خرائط النفوذ وحدود الصمت.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • سون قائد توتنهام يعلن رحيله عن الفريق
  • الفريق أول شنقريحة يُكرم أشبال الأمة المتفوقين في الباك والبيام
  • مباحثات سورية اسرائيلية في باريس… دمشق تنخرط في مشروع عزل إيران
  • مطعم سعودي يقدم الأطباق الشعبية للزوار والسياح في باريس‬⁩..فيديو
  • عقوبات صارمة من يويفا على باريس سان جيرمان بسبب أحداث نهائي الأبطال
  • هنا الزاهد تخطف الأنظار بإطلالة أنيقة في باريس.. صور
  • عقوبات أوروبية ضد باريس سان جيرمان في أحداث نهائي دوري الأبطال
  • «اليويفا» يغرّم سان جيرمان لـ«سوء السلوك»
  • يجمع باريس سان جيرمان وتوتنهام.. صافرة برتغالية تضبط السوبر الأوروبي 2025
  • باريس سان جيرمان يتحرك لحسم مستقبل دوناروما قبل دخول المرحلة الحرجة