موعد بداية الدوري المصري 2023/2024
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
موعد بداية الدوري المصري - يتسأل الكثير من جماهير عشاق كرة القدم العالمية بشكل عام و عشاق الكرة المصرية بشكل خاص عن موعد بداية الدوري المصري 2023، حيث أنّ جماهير كرة القدم المصرية والإفريقية مترقبون لنهاية الجولة المتبقية من الدوري لمعرفة الهداف و موعد بداية الدوري المصري 2023 .
وتزايدت الأسئلة والاستفسارات عبر محركات البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية والقادمة، حول موعد بداية الدوري المصري ، من خلال الأسئلة التالية: متى موعد بداية الدوري المصري ؟ ، الاندية المشاركة في الدوري المصري الممتاز في الموسم الجديد 2023، والاندية المشاركة وغيرها من الأسئلة والاستفسارات.
لذا سنقدم لكم متابعنا الكرام عبر وكالة "سوا" الإخبارية، كافة التفاصيل والمعلومات الحديثة المتعلقة بجدول موعد بداية الدوري المصري 2023 ، رابطة الأندية المصرية تعقب موعد بداية الدوري المصري، الأندية المشاركة في الدوري المصري الممتاز وذلك من خلال السطور التالية.
ما موعد بداية الدوري المصري الممتاز 2023/2024 في الموسم الجديد؟موعد بداية الدوري المصري – من جانبه استقرت رابطة الأندية المحترفة على موعد بداية الدوري المصري 2024 بمشاركة 18 نادي في النسخة الجديدة أبرزهم الصاعدين في القسم الثاني، فريق زد، الجونة وبلدية المحلة ، حيث يحمل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بقيادة المدرب السويسري مارسيل كولر لقب موعد مسابقة الدوري المصري الممتاز للموسم الماضي.
سيشهد عشاق كرة القدم في مصر انطلاق مسابقة الدوري المصري الممتاز لكرة القدم نسخة 2023-2024 في يوم 15 سبتمبر القادم ، ستكون هذه البداية تفتحًا لمشاهد جديدة ومثيرة، حيث تنطلق مباريات الدوري العام بأجواء من التحدي والتنافس على أعلى مستوى.
ما يميز هذا الموسم هو أنه سيتم بث مباريات الدوري المصري حصريًا عبر شاشات قنوات أون تايم سبورتس، مما يمنح المشجعين فرصة لمتابعة مسار البطولة بكل تفاصيلها وتطوراتها من خلال تقديم رياضي متميز وتحليلات معمقة ، تعد هذه الخطوة إضافة مميزة للتجربة الرياضية بريقًا جديدًا وتحفز الجماهير على المشاركة الفعّالة في رحلة الدعم والتشجيع.
الأندية المشاركة في بطولة الدوري المصري الممتاز في الموسم الجديد 2023-2024- الأهلي.
- الزمالك.
- بيراميدز.
- فيوتشر.
المصري البورسعيدي.
- إنبي.
- المقاولون العرب.
- الاتحاد السكندري.
- فاركو.
سموحة.
الإسماعيلي.
- البنك الأهلي.
- سيراميكا.
- طلائع الجيش.
الداخلية.
- بلدية المحلة
- الجونة.
- نادي زد.
رابطة الأندية المصرية تعقب .... موعد بداية الدوري المصري
فيما استقر مجلس إدارة اتحاد الكرة على إقامة السوبر المصرى الجديد من أربعة فرق، ويحدد عامر حسين، عضو اتحاد الكرة والمشرف على لجان المسابقات خلال الساعات المقبلة، موعد بطولة كأس السوبر الجديد فى الموسم الجارى 2023 وإقامته بالإمارات.
قررت رابطة الأندية المصرية إحالة شكوى نادى بيراميدز ضد حسين الشحات لاعب فريق الأهلى إلى لجنة التظلمات برئاسة المستشار عادل الشوربجي للبت فيها ، وكان بيراميدز قد تقدم بشكوى ضد حسين الشحات بعد أحداث مباراة الأهلى وبيراميدز ضمن منافسات بطولة الدورى بعد المشادة التي وقعت بين الشحات وبين محمد الشيبي لاعب بيراميدز.
حددت رابطة أندية دوري القسم الأول موعد انطلاق الدوري المصري 2023-2024 بشكل نهائي، وذلك استعدادا لمشوار المنافسة على درع البطولة المحلية الأقوى في مصر ، وكان النادي الأهلي حصل على درع الدوري المصري الممتاز نسخة 2023-2024، بعدما حسم المنافسة قبل نهاية المسابقة مبكراً، متصدرًا جدول البطولة برصيد 83 نقطة، بينم حصل بيراميدز على المركز الثالث برصيد 73 نقطة فيما حصل الزمالك على المركز الثالث برصيد 60 نقطة.
كان مجلس إدارة رابطة أندية دوري القسم الأول، عقد اجتماع مساء يوم الثلاثاء 15 أغسطس، وتم انتخاب رئيس الرابطة، وهو النائب أحمد دياب، بينما تم انتخاب عماد متعب، نائب رئيس الرابطة، بالتزكية.
يعتبر انطلاق الدوري المصري مناسبة هامة لمحبي اللعبة، حيث يتابعون باهتمام شديد تطورات الأندية المشاركة وأداء اللاعبين في الملعب ، حيث تشهد مراحل البطولة تنافسًا قويًا وإثارة متواصلة، مما يسعى كل فريق لتحقيق الفوز والتألق أمام جماهيره.
باقتراب موعد انطلاق الدوري المصري، تكون توقعات الجماهير والخبراء مرتفعة، حيث تتجه الأنظار نحو الفرق المشاركة وتشكيلاتها واستعداداتها لهذا الموسم ، مثل نادي الأهلي و الزمالك والإسماعيلي المقاولون العرب ، حيث تعني بداية الدوري المصري هي تجديد الأمل وال حماس للجماهير، وتمثل بداية رحلة مليئة بالتشويق والمفاجآت على أرض الملاعب المصرية.
المصدر : وكالة سوا - وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الدوری المصری الممتاز رابطة الأندیة
إقرأ أيضاً:
بورصة الكويت تُغلق تعاملات بداية الأسبوع على تباين مؤشراتها
أغلقت بورصة الكويت تعاملات بداية الأسبوع ، اليوم الأحد ، على تباين مؤشراتها ، حيث سجل مؤشرها العام انخفاضا طفيفا بنحو 4.11 نقطة ، بما نسبته 0.05% ، ليصل إلى مستوى 8775.99 نقطة، إذ جرى تداول نحو 780 مليون سهم عبر 38 ألفا و117 صفقة نقدية بقيمة 138.2 مليون دينار كويتي.
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي بنحو 63.12 نقطة، بما نسبته 0.75% ليصل إلى مستوى 8491.54 نقطة، بكمية تداول بلغت نحو 551 مليون سهم من خلال 26 ألفا و978 صفقة نقدية بقيمة بلغت نحو 73.8 مليون دينار كويتي.
بينما سجل مؤشر السوق الأول انخفاضا بنحو 21.09 نقطة بما نسبته 0.23% ليصل إلى مستوى 9280.56 نقطة ، بكمية تداول بلغت نحو 228 مليون سهم عبر 11 ألفا و139 صفقة نقدية بقيمة تصل إلى نحو 64.3 مليون دينار كويتي.
وسجل مؤشر "رئيسي 50" تراجعا بنحو 32.31 نقطة بما نسبته 0.37% ليصل إلى مستوى 8712.31 نقطة ، بكمية تداول بلغت نحو 348 مليون سهم ، عبر 14 ألفا و844 صفقة نقدية ، بقيمة بلغت حوالي 48.3 مليون دينار كويتي.
وكانت شركات "تنظيف" و"الرابطة" و"بيان" و"ميدان" و"منتزهات" الأكثر ارتفاعا، بينما كانت شركات "مراكز" و"الكوت" و"متحدة" و"بترولية" و"أسس" الأكثر انخفاضا.
وفي سياق متصل، أصدرت الشركة الكويتية للمقاصة تقريرها "حجم التداول للسوق الرسمي للفترة 01/01/2025 إلى 30/09/2025"، وفقا لجنسية وفئة المتداولين ، وأفاد التقرير أن قطاع المؤسسات والشركات مازال أكبر المتعاملين فيها ونصيبه إلى ارتفاع ، فقد استحوذ على 62.9% من إجمالي قيمة الأسهم المُشتراة (58.8% للفترة ذاتها 2024) و61.1% من إجمالي قيمة الأسهم المُباعة (58.0% للفترة ذاتها 2024).
\
وقالت شركة "الشال" الكويتية للاستشارات المالية ، في تقرير، استنادا إلى بيانات الشركة الكويتية للمقاصة، إن هذا القطاع اشترى أسهما بقيمة 12.269 مليار دينار كويتي، في حين باع أسهما بقيمة 11.927 مليار دينار، ليصبح صافي تداولاته الأكثر شراء بنحو 342.676 مليونا.
وأشار تقرير "الشال" إلى أن ثاني أكبر المساهمين في سيولة السوق هو قطاع الأفراد ونصيبه إلى انخفاض، إذ استحوذوا على 36.9% من إجمالي قيمة الأسهم المباعة (37.9% للفترة ذاتها 2024) و35.3% من إجمالي قيمة الأسهم المُشتراه (37.2% للفترة ذاتها 2024).
وباع المستثمرون الأفراد أسهما بقيمة 7.191 مليارات دينار، بينما اشتروا أسهما بقيمة 6.879 مليار، ليصبح صافي تداولاتهم الأكثر بيعا بنحو 311.205 ملايين دينار.
وأوضح أن ثالث المساهمين هو قطاع حسابات العملاء (المحافظ) ونصيبه إلى انخفاض، فقد استحوذ على 1.5% من إجمالي قيمة الأسهم المُباعة (3.5% للفترة ذاتها 2024) و1.3% من إجمالي قيمة الأسهم المُشتراة (3.5% للفترة ذاتها 2024)، وباع هذا القطاع أسهما بقيمة 294.322 مليون دينار، في حين اشترى أسهما بقيمة 261.261 مليونا، ليصبح صافي تداولاته بيعا بنحو 33.061 مليونا.
ووفقا للشال ، فإن آخر المساهمين في سيولة السوق هو قطاع صناديق الاستثمار، حيث استحوذ على 0.5% من إجمالي قيمة الأسهم المُشتراة (0.6% للفترة ذاتها 2024) و0.5% من إجمالي قيمة الأسهم المُباعة (0.6% للفترة ذاتها 2024)، واشترى هذا القطاع أسهما بقيمة 99.456 مليون دينار، في حين باع أسهما بقيمة 97.866 مليونا، ليصبح صافي تداولاته شراء وبنحو 1.590 مليون دينار.
وأوضح تقرير "الشال" أن من خصائص بورصة الكويت استمرار كونها بورصة محلية، فقد كان المستثمرون الكويتيون أكبر المتعاملين فيها، إذ باعوا أسهما بقيمة 17.046 مليار دينار مستحوذين بذلك على 87.4% من إجمالي قيمة الأسهم المُباعة (83.2% للفترة ذاتها 2024)، في حين اشتروا أسهما بقيمة 16.528 مليارا ، مستحوذين بذلك على 84.7% من إجمالي قيمة الأسهم المُشتراة (82.4% للفترة ذاتها 2024)، ليبلغ صافي تداولاتهم الأكثر بيعا بنحو 518.571 مليونا.
وبين أن نسبة حصة المستثمرين الآخرين من إجمالي قيمة الأسهم المُشتراة بلغت نحو 13.7% (15.8% للفترة ذاتها 2024) واشتروا ما قيمته 2.676 مليار دينار، في حين بلغت قيمة أسهمهم المُباعة نحو 2.099 مليار، أي ما نسبته 10.8% من إجمالي قيمة الأسهم المُباعة (14.2% للفترة ذاتها 2024)، ليبلغ صافي تداولاتهم الوحيدون شراء بنحو 577.059 مليونا.
ولفت إلى أن نسبة حصة المستثمرين من دول مجلس التعاون الخليجي من إجمالي قيمة الأسهم المُباعة بلغت نحو 1.9% (2.6% للفترة ذاتها 2024) أي ما قيمته 363.574 مليون دينار، في حين بلغت نسبة أسهمهم المُشتراة نحو 1.6% (1.7% للفترة ذاتها 2024) أي ما قيمته 305.085 ملايين، ليبلغ صافي تداولاتهم بيعا بنحو 58.488 مليونا.
ونبه "الشال" إلى أن التوزيع النسبي بين الجنسيات تغير عن سابقه، إذ أصبح نحو 86.1% للكويتيين، و12.2% للمتداولين من الجنسيات الأخرى و1.7% للمتداولين من دول مجلس التعاون الخليجي، مقارنة بنحو 82.8% للكويتيين، و15.0% للمتداولين من الجنسيات الأخرى، و2.2% للمتداولين من دول مجلس التعاون في الفترة ذاتها من العام السابق، أي أن بورصة الكويت ظلت بورصة محلية ، حيث كان النصيب الأكبر للمستثمر المحلي، ومازال إقبال المستثمرين الآخرين من خارج دول مجلس التعاون الخليجي يفوق إقبال نظرائهم من داخل دول المجلس