رئيس اتحاد اليد : سعيد بالتأهل للدور الرئيسي ونلعب مباراة كرواتيا للصدارة
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ابدّي خالد فتحي رئيس اتحاد اليد ورئيس بعثة المنتخب المصرى لكرة اليد في كرواتيا سعادته بالفوز علي البحرين.
وقال الحمد لله الفوز الثاني علي التوالي وبفارق كبير ، والتأهل الي الدور الرئيسي.
وأضاف رئيس البعثة ان القادم أصعب وتبقي مباراة كرواتيا نلعبها علي صدارة المجموعة ، وبالتأكيد الصدارة مهمة ، خاصة ونحن مقبلين علي الدور الرئيسي الصعب جدا الذي سوف يتضمن منتخبين من أوروبا في مرحلة التنافس القادمة بالإضافه الي فريق كرواتيا لتكون فرصة التأهل الي دور ال٨ مرهونه بمقابله ٣ فرق من أوروبا.
حرص خالد فتحي علي توجيه الشكر للجهاز الفني واللاعبين علي المجهود الوفير ، وقال المستوي الفني يتطور ولكن مازال لدينا الأفضل لنقدمه.
ووجه رئيس اتحاد اليد الشكر لوزير الشباب الرياضة الدكتور أشرف صبحي الذي يتابع المنتخب علي مدار اليوم وأوضح انه تواصل معهم قبل المباراة للاطمئنان عليهم وتحميسهم وبعد المباراة لتهنئتهم.
تجدر الإشارة إلى أن منتخبنا فاز علي البحرين في الجولة الثانية اليوم ٢٤/٣٥ وضمن التأهل للدور الرئيسي بعد الفوز في الجولة الأولى على الأرجنتين ٢٥/٣٩.. ويواجه كرواتيا الأحد المقبل بالجولة الثالثة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس اتحاد مباراة كرواتيا وزير الرياضة الدور الرئيسي
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.
صحيفة الاتحاد
إنضم لقناة النيلين على واتساب