حصلت على الدكتوراة رغم تربية 19 طفلاً .. حكاية الدكتورة حمدة الرويلي|فيديوجراف
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
تحدثت الدكتورة حمدة الرويلي عن حصولها على الدكتواره وهي أم لـ 19 طفلًا، قائلة: لدي 19 طفلًا وأكبرهم يبلغ 23 عامًا، وأصغرهم يبلغ 4 أشهر فقط.
شاهد الفيديوجراف:
https://www.youtube.com/shorts/ASvP2q9V35s
وأضافت خلال تصريحات تلفزيونية، أعمل بمجال الصحة النفسية، وعملت على التوفيق بين البيت والأطفال والعمل، حيث قمت بتقسيم اليوم صباحًا للدوام ورعاية الأطفال، والمساء مخصص لدراستي وأعمالي التجارية.
واسترسلت: "أعمل على تنظيم وقتي بشكل جيد، حيث خصصت وقتًا للعمل والتعليم، متابعة: حصلت على شهادة دبلوم في الموارد البشرية، وحاليا أناقش الدكتوراه، وأبلغ من العمر 42 عامًا.
ولفتت إلى أن معدلات أولادها الدراسية مرتفعة ومتفوقين في دراساتهم، متابعة: لدي 9 بنات و10 أولاد، متابعة: قدوتي في تربية أولادي هو المعلم.
شاهد الفيديوجراف:
https://www.youtube.com/shorts/ASvP2q9V35s
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تخرج الرويلي الدكتوراة المزيد
إقرأ أيضاً:
مقتل فتى يمني يبلغ من العمر 16 عامًا في مدينة شيفيلد البريطانية
ذكرت صحيفة "إندبندنت" أن السلطات البريطانية وجّهت تهم القتل لرجلين بعد حادث دهس أسفر عن مقتل فتى يمني يبلغ من العمر 16 عامًا في مدينة شيفيلد البريطانية.
وقد وُجِّهَت التهم إلى كلٍّ من زلكنرين أحمد (20 عامًا) وأمان أحمد (26 عامًا) – وكلاهما من سكان شارع لوك درايف – بتهمة القتل العمد، بالإضافة إلى ثلاث تهم بمحاولة قتل تتعلق بحوادث سابقة.
وأفادت شرطة ساوث يوركشاير أن سيارة من طراز "أودي" رمادية اللون يُعتقد أنها تعمّدت التوجه نحو ثلاث دراجات كهربائية واصطدمت بإحداها.
وأُصيب شاب يبلغ من العمر 18 عامًا، كان يقود الدراجة الكهربائية، بجروح خطيرة، ولا يزال يتلقى العلاج في المستشفى.
وبعد الاصطدام الأول، واصلت السيارة سيرها واصطدمت بعبدالله ياسر عبدالله اليزيدي، وهو فتى يمني يبلغ من العمر 16 عامًا، كان قد وصل مؤخرًا إلى المملكة المتحدة بحثًا عن "مستقبل أفضل".
وكان عبدالله يسير على الرصيف في شارع ستانيفورث بمنطقة دارنال في شيفيلد عندما صدمته السيارة، وفقًا للشرطة.
وقد نُقل إلى المستشفى، لكنه توفي لاحقًا رغم جهود الطواقم الطبية لإنقاذه. وأكدت الشرطة أن سائق السيارة لم يتوقف في موقع الحادث.
وبعد توجيه التهم رسميًا للمتهمين، من المقرر أن يمثل زلكنرين أحمد وأمان أحمد أمام محكمة شيفيلد الابتدائية يوم الإثنين.
كما أعلنت الشرطة أن رجلًا يبلغ من العمر 46 عامًا وامرأة في الـ45 من عمرها، كانا قد أُوقفا بشبهة مساعدة الجناة، ما زالا مفرجًا عنهما بكفالة بانتظار استكمال التحقيقات.
وقالت شرطة ساوث يوركشاير في بيان رسمي: "تم توجيه تهم لرجلين في إطار التحقيق بوفاة عبدالله ياسر عبدالله اليزيدي".
ونقلت الصحيفة عن عائلته وأقاربه وأصدقائه عدة أوصاف له، منها أنه كان مكرسًا حياته لعائلته و"كان يضيء وجوههم بابتسامته الكبيرة"، كما كان يُظهر حرصًا شديدًا على تعلم اللغة الإنجليزية استعدادًا للالتحاق بالكلية في شهر سبتمبر المقبل.
وقال قريبه صالح السركال، الذي يدير متجرًا كان عبدالله قد زاره قبيل وقوع الحادث: "أحضره والده إلى هنا ليمنحه حياة جديدة ومستقبلًا أفضل، ولكن ما حدث دمّر كل شيء".
وأضاف السركال أن عبدالله كان "فتى طيبًا"، يحب مساعدة أسرته، ويستمتع بتعلم اللغة الإنجليزية: "كان يفرح كلما تعلّم كلمة جديدة. أحيانًا كان يبقى في المتجر فقط ليتحدث مع الناس. كان يحاول أن يكون صديقًا للجميع".