"البحث عن رفاعة" في بيت السناري بمكتبة الإسكندرية
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يقدم بيت السناري التابع لقطاع التواصل الثقافي بمكتبة الإسكندرية، عرضًا لفيلم "البحث عن رفاعة" للمخرج والكاتب المصري صلاح هاشم، وذلك يوم الأربعاء 22 يناير 2025، في تمام السادسة مساءً، بمقر بيت السناري الأثري، بحي السيدة زينب بالقاهرة.
يتناول الفيلم شخصية وأفكار رفاعة الطهطاوي، أحد رواد النهضة الفكرية في مصر، ويقدم رؤية سينمائية تجمع بين التاريخ والواقع، مسلطًا الضوء على إسهاماته في تشكيل الوعي العربي الحديث.
جدير بالذكر أن الفيلم وثائقي طويل، تبلغ مدته 61 دقيقة، وقد أخرجه صلاح هاشم، وقام بالتصوير والمونتاج المصور اللبناني سامي لمع، والمنتج المنفذ نجاح كرم، والموسيقى يحيى خليل، وهو من إنتاج سينما إيزيس. وقد عُرض الفيلم لأول مرة في 9 يونيو عام 2008 في جامعة لندن قسم الدراسات الشرقية، ثم شارك في العديد من المهرجانات العربية والعالمية، مثل كارافان السينما العربية والأوروبية في عمان بالأردن، كما عرض في متحف الحضارات الأوروبية والمتوسطية في مارسيليا، بفرنسا تحت عنوان "الطهطاوي.. مونتسكيو العرب".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإسكندرية السينما العربية السناري الكاتب المصري المهرجانات العربية فيلم وثائقي قطاع التواصل الثقافي فيلم لأول مرة قسم الدراسات مكتبة الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
دعوى ضد جوجل بـ25 مليار جنيه في بريطانيا
تواجه شركة جوجل دعوى قضائية في المملكة المتحدة لدفع تعويض بقيمة 25 مليار جنيه إسترليني (33.7 مليار دولار)، متهمة عملاق التكنولوجيا بإساءة استغلال مكانتها المهيمنة في سوق الإعلانات الإلكتروني.
وتقول الدعوى بأن اتفاقيات جوجل مع الشركات المصنعة للهواتف الذكية لجعل "محرك بحث جوجل " المحرك البحثي الرئيس على الأجهزة دفع الأسعار لأعلى للجهات المعلنة في المملكة المتحدة، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).
ويقود الدعوى روجر كاي كيه سي، وهو نائب قاضي سابق بالمحكمة العليا، وجرى تحريكها في محكمة الاستئناف المتخصصة في شؤون المنافسة، حيث تزعم أن سلوك جوجل غير القانوني أثر على ما يتراوح بين نحو 500 ألف 1.5 مليون معلن في المملكة المتحدة، مما أسفر عن "أسعار مفرطة وغير عادلة" للإعلانات.
وتسعى للحصول على تعويض لكل المعلنين، الذين دفعوا لجوجل مقابل إعلانات البحث (البحث المدفوع) من الأول من يناير 2011 حتى الآن، ويقدر التعوض الإجمالي بـ 25 مليار جنيه إسترليني. وتقول الدعوى إن اتفاقيات جوجل مع مصنعي الهواتف الجوالة ومشغلي الشبكات لجعل محرك بحث جوجل الخيار الأساسي على منتجاتهم تعني أنها تمكنت من الاحتفاظ بدرجة كبيرة من الهيمنة في سوق البحث، ونتيجة لذلك فرض أسعار أعلى.