وزيرة التضامن تشارك في احتفالية حزب مستقبل وطن باليوم العالمي لذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي في احتفالية حزب مستقبل وطن باليوم العالمي لذوي الإعاقة، بحضور الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة وقيادات الحزب، وعدد من الشخصيات العامة، وشملت الاحتفالية عروضا فنية للمبدعين من ذوي الإعاقة، وتكريم للأبطال الرياضيين.
وأبدت الدكتورة مايا مرسي سعادتها الشديدة بالتواجد في هذه الاحتفالية، قائلة:" إن الرئيس عبد الفتاح السيسي "جبر" بخاطر مصر كلها، وهو الدرع والسيف والمدافع الأول عن المرأة المصرية وعن الأشخاص ذوي الإعاقة".
وأشادت الدكتورة مايا مرسي بعمل حزب مستقبل وطن، ووصوله لأعداد كبيرة من المستفيدين، ووصوله إلى مساحات واسعة على الأرض، وتقديمه الدعم للأسر الأولى بالرعاية والأشخاص من ذوي الإعاقة، مطالبة الحزب بزيادة تمثيل السيدات وذوي الإعاقة في الانتخابات البرلمانية القادمة.
ووجهت وزيرة التضامن الاجتماعي حديثها للأشخاص من ذوي الإعاقة قائلة : "احلموا ووراكم حكومة هتنفذ لكم كل أحلامكم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مستقبل وطن وزيرة التضامن وزارة التضامن الاجتماعي المزيد ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
“التنمية الاجتماعية”: تراجع كبير في إعفاءات تصاريح عمالة المنازل
صراحة نيوز -قالت وزارة التنمية الاجتماعية إن عدد الإعفاءات الممنوحة من رسوم تصاريح عمالة المنازل للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن شهد تراجعًا بنسبة 80% خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
وأظهرت إحصاءات الوزارة أنه تم منح 1726 إعفاءً فقط منذ بداية العام وحتى نهاية أيار 2025، مقارنة بـ8715 إعفاءً خلال الفترة ذاتها من عام 2024، علماً بأن إجمالي الإعفاءات الممنوحة في العام الماضي بلغ 20,600 إعفاء.
وأوضحت الوزارة أن هذا التراجع يعود إلى تغيير آلية تقييم الاستحقاق، إذ أصبح إصدار البطاقة التعريفية للأشخاص ذوي الإعاقة من قبل المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، هو المعيار المعتمد، بدلاً من الدراسات الاجتماعية وتقارير وزارة الصحة التي كانت تُعتمد سابقًا.
وأكدت الوزارة أنها لم تتخلَّ عن مسؤولياتها تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن، موضحة أن اعتماد البطاقة التعريفية يهدف إلى تنظيم منظومة الإعاقات وضمان العدالة في منح الإعفاءات، بما يتوافق مع أحكام المادة (12/د) من قانون العمل الأردني.
وأضافت أن دورها يقتصر حاليًا على إعداد الدراسات الاجتماعية بعد تقديم البطاقة التعريفية، ثم رفع التوصيات إلى وزارة العمل التي تملك الصلاحية القانونية بإصدار التصاريح.
لكن اعتماد البطاقة الجديدة أثار انتقادات واسعة بين المستفيدين السابقين، الذين اشتكوا من تعقيد الإجراءات وطول مدة إصدار البطاقة. في هذا السياق، أوضح مدير وحدة البطاقة التعريفية في المجلس الأعلى، أيوب اللوزي، أن ارتفاع عدد الطلبات ومحدودية الكوادر تسبب بتأخير إصدار التقارير التفصيلية، مشددًا على أن التقدم في العمر وحده لا يكفي للحصول على البطاقة، بل تُمنح فقط في حالات الإعاقة الشديدة.
وأشار اللوزي إلى أن بعض الحالات الصحية مثل “الديسك” تُصنّف ضمن الإعاقات الشديدة المؤهلة للحصول على البطاقة التعريفية.
من جهتها، قالت وزارة العمل، على لسان الناطق باسمها محمد الزيود، إن الوزارة تلتزم بالموافقات الصادرة عن وزارة التنمية الاجتماعية في منح الإعفاءات، مؤكدة أنها ليست الجهة المخولة برفض أو قبول الطلبات
، بل تنفذ ما يُحيل إليها وفق القانون.