إطلاق Realme P3 5G بإمكانيات عالية
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
يحمل هاتف Realme P3 5G رقم الطراز RMX5070وفقًا لتقرير صادر عن 91Mobiles.
على الرغم من أن التقرير لم يحدد موعد الإطلاق بدقة، إلا أن التسريبات تشير إلى قرب الإعلان عن الهاتف.
تُظهر المعلومات المسربة أن النسخة الأساسية بسعة 6 جيجابايت من الذاكرة العشوائية (RAM) و128 جيجابايت من التخزين ستكون متوفرة بخيارين من الألوان وهما Comet Grey وNebula Pink.
بالنسبة للإصدارات ذات 8 جيجابايت من الذاكرة العشوائية، ستكون هناك خيارات تخزين تبلغ 128 جيجابايت و256 جيجابايت.
تأتي النسخة الأعلى من الهاتف، بذاكرة 8 جيجابايت + 256 جيجابايت، من المتوقع أن تتوفر بالألوان: Comet Grey وSpace Silver.
بينما النسخة ذات 8 جيجابايت + 128 جيجابايت ستكون متوفرة بجميع الألوان الثلاثة.
تفاصيل إضافية عن Realme P3 5Gحتى الآن، لم تظهر تفاصيل إضافية حول النسخة القياسية Realme P3 5G، ولكن يُتوقع أن يتم الكشف عن المزيد من المعلومات في الأسابيع المقبلة. يجدر بالذكر أن سلسلة Realme P2 لم تشمل نموذجًا أساسيًا (vanilla)، بينما كان هاتف Realme P1 5G أول إصدار في سلسلة P.
معلومات عن Realme P3 Pro وRealme P3 UltraRealme P3 Pro
رقم الطراز: RMX5032.المتوقع أن يأتي بذاكرة 12 جيجابايت RAM وسعة تخزين داخلية 256 جيجابايت.موعد الإطلاق المتوقع: الأسبوع الثالث من فبراير.Realme P3 Ultra
رقم الطراز: RMX5030.سيقدم مواصفات مشابهة من حيث الذاكرة والتخزين.موعد الإطلاق المتوقع نهاية يناير.الخلاصةتبدو سلسلة Realme P3 واعدة بمواصفات متنوعة وخيارات تخزين وذاكرة تناسب مختلف احتياجات المستخدمين.
مع التركيز على التصميم العصري والألوان المميزة مثل Nebula Pink وSpace Silver، بالإضافة إلى الأداء القوي، يُتوقع أن تحقق السلسلة نجاحًا كبيرًا في الأسواق الهندية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التسريبات المزيد
إقرأ أيضاً:
بلومبيرغ: أميركا ستكون الخاسر الأكبر من الانتصارات الجمركية
ترى هيئة تحرير بلومبيرغ أن ما تعتبره الإدارة الأميركية انتصارا بعد اتفاقات تجارية مع الاتحاد الأوروبي واليابان، ليس مدعاة للاحتفال، بل صفقات خاسرة لجميع الأطراف، محذّرة من أن أميركا ستكون الخاسر الأكبر إذا استمرت سياسة الرسوم بوصفها أداة أساسية للتفاوض.
فالاتفاقان -بحسب هيئة التحريرـ يفرضان رسومًا بنسبة 15% على معظم الصادرات إلى السوق الأميركية، مع تنازلات إضافية، وهو ما بدا ظاهريًا أنه يضع حدًا لحرب تجارية مفتوحة ويؤكد الهيمنة الأميركية. وشهدت الأسواق المالية ارتفاعا فور الإعلان. لكن العنوان المرافق لتحليل الهيئة يختصر الموقف بالقول: "انتصارٌ جمركي؟ ليس تمامًا".
الرسوم "ضرائب".. والمستهلك الأميركي يدفع الثمنوتقول بلومبيرغ بوضوح إن الرسوم ضرائب، وسرعان ما سيدفع المستهلك الأميركي معظم -إن لم يكن كل- زيادة الكلفة. ولا تقف الأضرار عند ارتفاع كلفة الواردات؛ إذ إن المنتجين المحليين المنافسين سيتعرضون لضغط تنافسي أقل، وهو ما يمكّنهم من رفع الأسعار ويُضعف وتيرة الابتكار.
ووفق هيئة التحرير، ستؤدي هذه العوامل، بمرور الوقت، إلى خفض مستويات المعيشة في أميركا، مع التأكيد على قاعدة تاريخية: “الخاسر الأكبر من الرسوم هو البلد الذي يفرضها".
وتشير بلومبيرغ إلى أن هذه الكلفة قد تكون قابلة للإدارة على المدى الطويل فقط إذا كانت الاتفاقات تُنهي بالفعل الشجار التجاري القائم، وهو افتراض تعتبره الهيئة غير واقعي.
تفاصيل غامضة ومعارضة سياسيةوتؤكد بلومبيرغ أن اتفاقي أميركا والاتحاد الأوروبي وأميركا واليابان أقرب إلى أطر اتفاق لا صفقات مكتملة. ففي الحالة اليابانية، تَحدّثت الإدارة عن التزامٍ بتمويل صندوق استثماري أميركي يديره البيت الأبيض جرى تصويره وكأنه "مكافأة توقيع" بقيمة 550 مليار دولار، غير أن التفاصيل غامضة والمسؤولين اليابانيين "على الأرجح لا يرون الأمر على هذا النحو". أما في الصفقة مع أوروبا، فهناك إعفاءات جمركية لبعض السلع من دون تحديد واضح لماهيتها حتى الآن.
إعلانوتشدد هيئة تحرير بلومبيرغ على أن هذه الضبابية، إلى جانب ظهور الحكومات في أوروبا واليابان بمظهر المذعِن للطلب الأميركي، تغذي معارضة سياسية وترفع منسوب عدم اليقين لدى الشركات والمستهلكين.
"الاستقرار" الأوروبي.. سراب إذا أصبح التهديد نهجًاوتلفت بلومبيرغ إلى أن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين برّرت قبول الشروط الأميركية بالقول إن الاتفاق يعيد "الاستقرار وقابلية التنبؤ" للمستهلكين والمنتجين.
لكنّ المقال يحذّر: إذا باتت الرسوم العقابية أو التلويح بحجب التعاون الأمني نهجًا دائمًا لحسم أي خلاف، فسيتبيّن أن رؤية "الاستقرار" هذه مجرّد سراب.
والأخطر -وفق هيئة التحرير- أن ما تعتبره الإدارة "انتصارات" قد يثبت قناعة لدى صانعي القرار في واشنطن بأن أميركا قادرة على فرض الإذعان لا الشراكة على دول كانت تُعدّ حلفاء.
وتضيف أنه عندها سيتفاقم عدم الاستقرار الذي يقتل التخطيط طويل الأجل والاستثمار والتعاون العالمي عبر المجالات كافة.
وتختم بلومبيرغ بخلاصة حادّة: "القوة عبر التعطيل إستراتيجية تهزم نفسها بنفسها. وعاجلًا أم آجلًا سيتبيّن ذلك بصورة مؤلمة".