يغني عن سمارت ووتش وبسعر لا يصدق.. خاتم ذكي جديد يغزو الأسواق
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
يمكنك مراقبة صحتك ومعرفة الكثير عن حالتك الصحية كمعدل ضربات القلب وتتبع النوم والتحكم بالإيماءات وذلك من خلال خاتم SR09 من Rigbid والذي يأتي بتصميم غير معتاد ونظرًا لحجمه الصغير، غالبًا ما يكون للخواتم الذكية تصميم بسيط نسبيًا وعادةً ما تكون متوفرة بألوان مختلفة و يتميز خاتم SR09 بتصميم أنيق مستوحى من الطراز القديم.
يتميز خاتم SR09 الجديدة من Rogbid بتصميم عتيق ويأتي بميزات مراقبة الصحة مثل قياس معدل ضربات القلب وتتبع النوم والتحكم بالإيماءات.
تتضمن وظائف مراقبة الصحة في Rogbid SR09 معدل ضربات القلب ومستويات الأكسجين في الدم (SpO₂) وجودة النوم .
أما عن الميزات الآخرى للهاتف فهو يوفر مجموعة من الأنشطة الرياضية مثل الجري وركوب الدراجات والسباحة وهو مقاوم للماء حتى 5 ATM وحاصل على شهادة IP69K. كما يدعم التحكم بالإيماءات، على سبيل المثال، لكاميرا الهاتف الذكي أما عن عمر بطارية الهاتف فتأتي بقدرات شحن لمدة 10 أيام و يتم الشحن عبر علبة الشحن المرفقة.
يتوفر خاتم Rogbid SR09 مباشرة من الشركة المصنعة بسعر 59.99 دولارًا أمريكيًا، وهو خصم بنسبة 50% من سعر البيع بالتجزئة الموصى به وهو 119.99 دولارًا أمريكيًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البيع بالتجزئة مراقبة الصحة الخاتم الذكي الشركة المصنعة الهاتف الذكي الأنشطة الرياضية المزيد
إقرأ أيضاً:
الأونروا: الإسقاط الجوي للمساعدات في غزة مكلف وخطير ولا يغني عن الإغاثة البرية
قالت جولييت توما، مديرة الاتصالات في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إن إسقاط المساعدات جوًا إلى غزة يُعد خيارًا مكلفًا وخطيرًا، ويُستخدم عادة كملاذ أخير في الأوضاع الإنسانية.
وأوضحت توما في تصريح لشبكة CNN: "بشكل عام، يُلجأ إلى الإسقاط الجوي في الأزمات الإنسانية كخيار أخير. إنه مكلف جدًا وقد يكون خطيرًا للغاية"، مضيفة: "في سياق غزة، نعلم أن الإسقاطات الجوية لم تكن فعالة، بل وأدت في بعض الحالات إلى وقوع وفيات".
بيان مشترك ودعوات لدعم الأونروا.. تحركات عربية ودولية عاجلة لإنقاذ غزة
القناصة يصطادون الجوعى.. مفوض الأونروا يكشف فخ المساعدات في غزة
وأكد مسؤول أمني إسرائيلي أن إسرائيل ستسمح مجددًا للدول الأجنبية بإسقاط مساعدات جوًا إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن هذه العمليات يُتوقع أن تُنفذ "في الأيام المقبلة".
وكانت الولايات المتحدة والأردن ودولة الإمارات العربية المتحدة من بين الدول التي سمحت لها إسرائيل سابقًا بإيصال المساعدات إلى القطاع عبر الإسقاط الجوي. ومع ذلك، وصفت منظمات الإغاثة والأمم المتحدة هذه الطريقة بأنها خطيرة وغير كافية، مشددين على أن هذا الأسلوب لا يمكن أن يكون بديلًا عن إيصال المساعدات برًا، وهو الأسلوب التقليدي لإدخال الإغاثة إلى غزة.
وتساءلت توما: "لماذا نلجأ إلى الإسقاط الجوي بينما يمكننا إدخال مئات الشاحنات عبر المعابر الحدودية؟"، مشيرة إلى أن الأونروا لديها شاحنات موجودة في الأردن ومصر "بانتظار الضوء الأخضر لدخول غزة".
وأضافت: "إنه خيار أسهل بكثير، وأكثر فاعلية، وأسرع، وأرخص، وأكثر أمانًا".
كما نبهت توما إلى أن الإسقاطات الجوية لا تضمن عدم وقوع المساعدات في "الأيدي الخطأ"، في حين يمكن للأونروا والأمم المتحدة أن تضمن عدم انحراف المساعدات ووصولها إلى الجماعات المسلحة.