أحلى حاجة حصلت في عمرى.. دياب يتغزل في زوجته بعيد ميلادها
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
حرص النجم دياب على الاحتفال بعيد ميلاد زوجته هاجر الإبيارى، حيث شارك جمهوره صورة تجمعهما وكتب عبر حسابه على إنستجرام قائلًا: عيد ميلاد الحب ذاته ️كل سنة وأنتى نور حياتى كل سنة وأنتى جنبى ومعايا وفى حضنى كل سنة وأنتى أجمل وأحلى حاجة حصلت فى عمرى كله ربنا يخليكى ليا ويباركلى فيكى ويقدرنى أسعدك يا روح القلب كل سنة وأنتى الحب كله.
وكان حرص الفنان دياب على كشف كواليس مشاهده مع الفنانة منى زكى فى مسلسل تحت الوصاية، مؤكدا أنه تشرف بالتعاون معها وأكد قائلًا: "منى زكي مقاتلة، ومش مجرد موهوبة بس، ولكن فيها روح قتالية أكبر من رجالة كتير، وده حصل مع مشهد كسر ايديها، لما كملت وتحملت ألم كبير جداً، وتحاملت على نفسها علشان تخلص المشهد بأحسن وأفضل صورة".
دياب: مني زكي لديها قوة شديدة وإصرار على التفاني بعملهاوأضاف دياب فى تصريحات تليفزيونية لإسعاد يونس ببرنامج "صاحبة السعادة": "منى زكي إلى الآن واضعة جبيرة على ذراعها بسبب كسر بها، وهو ما يثبت قوتها الشديدة وإصرارها على التفاني في عملها".
اقرأ أيضًا.. "ياتي ياتي" انطلاق أحدث الإصدارات الغنائية لـ دياب.. فيديو
وكان كشف الفنان دياب، سر جملته الشهيرة «باشا مصر» في مسلسل «كلبش»، بطولة الفنان أمير كرارة، والذي حقق به نجاحًا كبيرًا، بعد مرور 5 سنوات على عرض الجزء الأول.
وأصبحت جملة دياب مثل العلامة المميزة للفنان أمير كرارة، ولا تُقال على أي شخص غيره.
وكشف دياب لأول مرة سر هذه الجملة وكيف اختار هو إضافتها في الاسكربت وحققت هذا الانتشار الذي لم يتوقعه حتى أمير كرارة نفسه، خلال لقائه مع الإعلامية إسعاد يونس في برنامجها «صاحبة السعادة» المُقدم عبر شاشة قناة «dmc».
وقال دياب: «الجملة بتاعة باشا مصر أخدتها من واحد صاحبي اسمه أشرف، كانت دائمًا تلازمه لأنه كان عارف ضُباط كتير، عشان كدا أنا استأذنته نقولها في المسلسل».
وتابع دياب خلال الحلقة: «أنا أصلًا بحب بيتر ميمي جدًا هو وكرارة، وأول ما اتعرض عليا الشغل في المسلسل، قلت لأمير أنا معاك أنت وبيتر لو داخلين حرب».
وشارك دياب في سيزون رمضان السابق بمسلسل «تحت الوصاية» للفنانة منى زكي، والذي ضم عدد كبير من الفنانين بينهم نهى عابدين، خالد كمال، أحمد عبدالله، على صبحي، وعدد آخر من الفنانين.
أبطال تحت الوصايةمسلسل "تحت الوصاية" مكون من 15 حلقة ومن بطولة كل من: منى زكى، دياب، أحمد خالد صالح، نهى عابدين، رشدى الشامى، مها نصار، خالد كمال، على الطيب، ثراء جبيل، محمد عبد العظيم، أحمد عبدالحميد، محمد السويسرى، جميل برسوم، عفاف رشاد وعدد آخر من الفنانين، ومن تأليف خالد وشيرين دياب، وإخراج محمد شاكر خضير وإنتاج ميديا هب سعدى - جوهر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دياب إنستجرام الحب عيد ميلاد تحت الوصایة
إقرأ أيضاً:
الصعيد الجُوَّانى
تحتاج مصر فى ظروفها الحالية إلى تكاتف الجميع وتلاحم الشعب لكنك تفاجأ أن يأتى أحدهم ليتحدث عن الجنوب والصعيد وكأنهم دولة أخرى فى حاجة إلى «مينا» ابن سوهاج الذى وَحّد القطرين؛ ونسىِ هذا أن ما يوجد فى أبعد قرية فى صعيد مصر هو ما يوجد فى أدنى قرية بالدلتا أو المحافظات الحدودية، وأن القرى لم تعد منغلقة على نفسها بل صارت تعيش العولمة بإيجابياتها وسلبياتها، وأن محاولة التفرقة وبث الفتنة بين الصعيد ووجه بحرى جريمة يجب أن يحاكم مقترفها لأن الوطن لا يحتمل أمثال هؤلاء، ولا يتقدم برؤى انهزامية تقضى على الأخضر واليابس. ولعل مرجع الصورة الذهنية السلبية عن الصعيد يعود إلى بعض المسلسلات والأفلام التى تُرضى بعض المشاهدين الذين تكونت لديهم صورة الصعيد المتخلف الغبى من تجار الآثار والأسلحة وزارعى المخدرات، وكأن كل صعيدى يتعاطى المخدرات ويبيع الآثار ويقتل بالأسلحة أبناء عمومته يومياً؛ هذه الصورة النمطية التى ترسخت فى الذهنية الجمعية عن الصعايدة أسهم فيها- للأسف- بعض الصعايدة أيضاً حتى يسيروا مع الموجة الغالبة، ولعل من الطريف أن 90٪ من النكت على الصعايدة يؤلفها صعايدة! وكم أود أن يتصدى علماء الاجتماع وعلم النفس والإعلام لهذه الظواهر التى أوجدت طبقية ذهنية بين أفراد المجتمع فيلجأ الصعايدة للدفاع عن أنفسهم أمام كل حادثة وأمام كل دَعِى.. حبذا لو قامت الجامعات بدراسة هذا التغييب البحثى عن مشكلات التفرقة والعنصرية بين أفراد المجتمع الواحد أسبابها وكيفية معالجتها، وأن يأخذوا هؤلاء الإعلاميين من ذوى الفتن فى دورات علمية حتى يناقشوا ويستمعوا للوقوف على الحقيقة، وأن يأخذوهم فى رحلات إلى محافظات مصر بالقطار العادى وليس بالطائرات وأن ينزلوهم بعيداً عن المزارات السياحية والفنادق الفخمة بل فى القرى والنجوع ليقفوا على مشكلات الناس الحقيقية وعلى أرض مصر بكل ما فيها من جمال ومن سلبيات، فهم ليسوا فى حاجة إلى مرشد سياحى وإنما مرشد وطنى يعلمهم احترام هذا الشعب بكل محافظاته وبكل ألوانه وأديانه ومذاهبه، إن دور الإعلام مساندة الدولة لكننا أُصبنا ببعض الإعلاميين الذين يحتاجون إلى الدولة لتسندهم، فصار الميزان مختلاً لأن هؤلاء لن ينفعوا الدولة بل يضرونها، لأن المواطن لن يصدقهم حتى لو عرضوا أشياء حقيقية وهناك طفرة إيجابية ملحوظة فى قنواتنا التليفزيونية (ماسبيرو) أداء وصورة لكنها تحتاج إلى وجوه جديدة أو إعلام فى حاجة إلى إعلام.
مختتم الكلام
«الصباح يدقُّ على الباب، ولا باب هنا»
[email protected]