أسلوب متدنٍّ.. أحمد موسى يوجه رسالة لوكيلة مدرسة التجمع بعد منشورها الأخير
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على ما نشرته السيدة نيرمين محمد، وكيلة مدرسة التجمع الخامس، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، حول واقعة مشاجرة الطالبتين “كارما” و”راوية” بالمدرسة.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر قناة «صدى البلد»، إن منشور وكيلة المدرسة يدين واقعة الاعتداء على الطالبة “كارما”، كما أن هذا المنشور يحمل تحريضا وتهديدا لوزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف.
واستنكر الإعلامي أحمد موسى، ما كتبته وكيلة المدرسة في البوست الخاص بها، قائلاً: «إزاي توجهي كلام بالشكل ده لوزير في الحكومة !.. الكلام ده عيب، واللي حصل ده أسلوب متدني وعليه 100 علامة استفهام».
وتابع أحمد موسى: «ممكن أي حد ياخد الكلام ده ويطلع بيه على النيابة العامة ويقدم ضد وكيلة المدرسة بلاغ، ولكن ما أعتقدش إن الوزير هيعمل كده».
واختتم: وكيلة المدرسة طلعت من شوية قالت إن الحساب ده مش حسابها، وإن الحساب دلوقتي اتقفل، وإنها هتاخد الإجراءات القانونية ضد اللي سرق حسابها وكتب الكلام ده، لكن إحنا عندنا دلوقتي تكنولوجيا متطورة وأجهزة حديثة قادرة على تحديد مدى سرقة الحساب من عدمه.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: وکیلة المدرسة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
مصر.. السيسي يوجه رسالة إلى القارة الإفريقية
مصر – وجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي رسالة إلى القارة الإفريقية بمناسبة الاحتفال بيوم إفريقيا، مؤكدا فيها التزام بلاده بدعم التعاون البناء في مختلف ربوع القارة .
وكتب الرئيس المصري عبر حسابة الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” قائلا: “في الخامس والعشرين من مايو من كل عام نحتفل بيوم إفريقيا؛ يوم الوحدة والتضامن” مشيرا إلى أن هذا اليوم “يرمز إلى طموحات الشعوب الإفريقية في مستقبل مشرق وتنمية مستدامة”.
وأضاف السيسي أن مصر “التي تمتد جذورها في عمق التاريخ الإفريقي تؤكد التزامها الراسخ بدعم التعاون البنّاء، وتعزيز جهود التنمية والسلام في ربوع القارة السمراء لنصنع لأبناء إفريقيا غدا أكثر إشراقا وازدهارا؛ كل عام وإفريقيا قوية ومتحدة وماضية نحو التقدم المنشود”.
ويُعدّ يوم إفريقيا الذي يُحتفل به سنويًا في 25 مايو، مناسبة تاريخية للاحتفال بتأسيس منظمة الوحدة الإفريقية عام 1963، والتي تطورت لاحقًا إلى الاتحاد الإفريقي عام 2002، ويرمز هذا اليوم إلى تطلع شعوب القارة الإفريقية إلى الوحدة والتضامن والتنمية المستدامة.
ويأتي احتفال هذا العام في ظل تحديات مستمرة تواجه القارة، مثل تعزيز السلام والأمن، مواجهة التغيرات المناخية، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وتُعتبر مصر إحدى الدول الرائدة في القارة الإفريقية، حيث تلعب دورًا محوريًا في تعزيز التعاون الإفريقي، سواء من خلال رئاستها السابقة للاتحاد الإفريقي عام 2019 أو من خلال مبادراتها في دعم مشروعات التنمية والبنية التحتية في القارة.
المصدر: RT