طحنون بن زايد: الإمارات وأمريكا تربطهما علاقات وطيدة بمختلف المجالات
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
هنأ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، دونالد ترامب بمناسبة تنصيبه رئيساً للولايات المتحدة، متمنياً له التوفيق والنجاح في أداء مهامه.
وقال الشيخ طحنون بن زايد، عبر حسابه على منصة "إكس": أبارك لفخامة دونالد ترامب تنصيبه رئيساً للولايات المتحدة، متمنياً له التوفيق والنجاح في أداء مهامه، وللشعب الأمريكي الصديق المزيد من التقدم والازدهار.
وتابع: "إن دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية تربطهما علاقات استراتيجية وطيدة في مختلف المجالات، ونتطلع للعمل معاً لتطويرها بما يساهم في تعزيز الأمن والسلام والتنمية المستدامة في المنطقة والعالم".
أبارك لفخامة دونالد ترامب تنصيبه رئيساً للولايات المتحدة، متمنياً له التوفيق والنجاح في أداء مهامه، وللشعب الأمريكي الصديق المزيد من التقدم والازدهار.
إن دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية تربطهما علاقات استراتيجية وطيدة في مختلف المجالات، ونتطلع للعمل…
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات عودة ترامب
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب يتوقف عن دعم مرشح ماسك لرئاسة وكالة ناسا
يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سحب ترشيحه للملياردير جاريد إسحاقمان، الحليف المقرب لإيلون ماسك، لقيادة وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، وفق ما أعلن البيت الأبيض
وقال البيت الأبيض: "من الضروري أن يكون الزعيم القادم لوكالة ناسا متوافقا تماما مع أجندة أمريكا أولا للرئيس ترامب، وسيتم الإعلان عن بديل له مباشرة من قبل الرئيس ترامب قريبا"، مؤكدا تقريرا لصحيفة نيويورك تايمز يفيد بسحب ترشيح إسحاقمان.
وداع ماسكوودع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيلون ماسك في المكتب البيضاوي يوم الجمعة، ما أعطى نهاية ودية لفترة مضطربة لرائد الأعمال الملياردير.
ويغادر ماسك منصبه في قيادة وزارة كفاءة الحكومة، وسيعيد تكريس نفسه لإدارة أعماله، بما في ذلك شركة صناعة السيارات الكهربائية تيسلا، وشركة الصواريخ سبيس إكس، ومنصة التواصل الاجتماعي إكس.
وأشاد ترامب بماسك "بإحداثه تغييرًا هائلاً في أساليب العمل القديمة في واشنطن"، وقال إن بعض موظفيه سيبقون في الإدارة.
فشل ماسكرغم الاضطرابات، لم يحقق ماسك أهدافه فبعد أن وعد بخفض الإنفاق الفيدرالي بمقدار تريليون أو حتى تريليوني دولار، خفّض الأمر وفق التوقعات إلى 150 مليار دولار فقط في السنة المالية الحالية.