السوق العائم بمهرجان الشيخ زايد.. تجربة استثنائية بطابع آسيوي
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
يتيح سوق الوثبة العائم في مهرجان الشيخ زايد 2024-2025، فرصة استثنائية أمام زواره لمعايشة أجواء الأسواق التقليدية في مملكة "سيام" بجنوب شرق آسيا، حيث يضم 40 قارباً عائماً وقائمة من الأطباق العالمية والتايلندية الشهيرة وسط أجواء احتفالية.
ويتميز السوق الذي يُقام لأول مرة، ضمن فعاليات المهرجان المطلة على "نافورة الامارات"، بتوفير تجربة استثنائية على ضفاف بحيرة سوق الوثبة العائم وفرصة للاستمتاع بالعروض الفنية والموسيقية المستوحاة من ثقافات متعددة، ومنها الصينية واليابانية والعربية وثقافة أمريكا اللاتينية، إلى جانب استعراض رقصات تايلندية تقليدية تعكس تنوعاً ثقافياً فريداً.يذكر، أن الأسواق العائمة في تايلند تُعد من أبرز المعالم التراثية والثقافية؛ إذ يعتمد السكان المحليون على القوارب لبيع المأكولات والمشروبات والبضائع المختلفة.
وتنتشر هذه الأسواق في مناطق مثل بانكوك، ودموان سادواك، وأمفاوا، وبانج نام بوينج، وهي وجهات سياحية شهيرة تجذب الزوار الراغبين في اكتشاف نمط الحياة التقليدي لسكان المناطق المائية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
دينا بشير الديك لـ صدى البلد: تكريم والدي بمهرجان الفرنكوفونية أسعدني
قالت دينا بشير الديك ابنة السيناريست الراحل بشير الديك في لقاء خاص لصدي البلد أنها سعيدة بتكريم والدها في مهرجان القاهرة للسينما الفرنكوفونية.
و تابعت دينا بشير الديك: " والدي وصاني بالتفاؤل دائما حتي لما كان مريض كان متفائل ".
و استطردت دينا بشير الديك: " أتمني أبني أن يكون مثل والدي "
وتابع حفيد بشير الديك : “ أنا بحب جدو أوي و كان دائما يأخدني معاه السينما و بحب كل أعماله و هو مثلي الأعلى”
يذكر أن رحل عن عالمنا الكاتب الكبير بشير الديك بعد مسيرة فنية طويلة، قدم من خلالها عشرات الأعمال السينمائية والتليفزيونية التى ستظل فى وجداننا، لعل أبرزها “سواق الأتوبيس” و"الحريف" و"ضد الحكومة" و"موعد على العشاء" و"عصر القوة" و"ناجي العلي" و"زيارة السيد الرئيس" وغيرها.
وكان بشير الديك قد تعرض الي وعكة صحية و دخل في شبة غيبوبة كاملة وتم نقله إلى العناية المركزة.
ولد الديك في دمياط عام 1944، وحصل على بكالوريوس التجارة من جامعة القاهرة عام 1966، وبدأ مسيرته من باب "الأدب" حيث كتب العديد من القصص التي نشرت في مجلات وصحف ودورات أدبية مختلفة، إلى أن جاءته فرصة الكتابة للسينما.
ومن أبرز أعمال الكاتب الراحل: الإرهاب ، شبكة الموت ، أيام الغضب ، الحريف ، النمر الأسود ، سواق الاتوبيس ، موعد على العشاء .