مفيش حد يقدر ينافسني .. الفنان علاء مرسي يكشف عن مقارنة بعادل إمام
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تصدر الفنان علاء مرسي محركات البحث جوجل بعد لقائه مع الاعلامي نزار الفارس حيث تحدث عن الزعيم عادل امام ونادية الجندي وموقف حدث له في مسجد الرسول.
حل الفنان علاء مرسي ضيفا على برنامج “ مع نزار ” ، والمذاع علي قناة الرابعة العراقية ، ويقوم بتقديمه نزار فارس .
وقال علاء مرسي : لم أقل ان لولا الظلم لكنت أفضل من عادل إمام ، لايوجد أفضل من عادل إمام ، فأنا من ظلمت نفسي لانني أخترت أدوار خطأ .
ونستعرض المزيد من خلال الفيديو التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مرسي الزعيم علاء مرسي الفنان علاء مرسي عادل امام المزيد علاء مرسی
إقرأ أيضاً:
علاء ولي الدين.. ضحكة لا تموت ورحيل في أول أيام العيد (بروفايل)
في أول أيام عيد الأضحى، يوم ارتبط بالفرحة واللمة، خطف الموت علاء ولي الدين، الفنان الذي رسم البهجة على وجوه الملايين، فرحل في يوم فرحة وكأنه أراد أن يترك خلفه ابتسامة حزينة لا تُنسى. كانت وفاته صدمة مفاجئة لجمهوره ومحبيه وزملائه، إذ غاب جسده لكن ظله الكوميدي وروحه الطيبة لا تزال حاضرة في كل عيد، وكل مشهد، وكل ضحكة.
بدأ علاء ولي الدين مشواره من زاوية بعيدة، حين جسد شخصية “حبظلم” في مسلسل “علي الزيبق” عام 1985، ثم راح يتنقل بخفة بين المسرح والدراما والسينما، ورغم ظهوره في أدوار صغيرة، خطف الأنظار في فيلم “أيام الغضب” (1989)، قبل أن يضعه الزعيم عادل إمام تحت الأضواء بمشاركته في “الإرهاب والكباب” (1992)، لتتوالى بعدها مشاركاته في ستة أفلام مع الزعيم، كانت بمثابة مدرسة فنية شكلت ملامحه كممثل كوميدي له طابع خاص.
علاء لم يكتفِ بالتألق أمام الكاميرا، بل كان داعمًا حقيقيًا لزملائه، فكان من أوائل من آمنوا بموهبة محمد سعد، وأحمد حلمي، وكريم عبد العزيز، ومحمود عبد المغني، وفتح أمامهم أبواب الشهرة من خلال أفلامه، خاصة “عبود على الحدود”.
بين السينما والمسرح والتلفزيون، قدم علاء نحو 14 عملًا فنيًا، من أبرزها:“عبود على الحدود”، “الناظر”، “ابن عز” (آخر أعماله)، كما قدّم مسرحية “حكيم عيون”، وكان في طريقه لتصوير فيلم “عفريتة” الذي توقف برحيله المفاجئ.
أما في الدراما، فشارك في مسلسلات عديدة منها: أصل خمس صور، بحار الغربة، أقوى من الطوفان، الزيني بركات، وسر الأرض، وحتى الفوازير لم يغِب عنها.
كما ظهر في كليب “راجعين” لعمرو دياب إلى جانب نجوم كبار، وهو حضور خفيف الظل ظل محفورًا في ذاكرة جيل كامل.
رحل علاء ولي الدين جسدًا، لكنه ظلّ حيًا في كل مشهد يعاد عرضه، وفي كل ضحكة يطلقها طفل أعجب بـ”الناظر”، أو شاب تعلّق بـ”عبود”، أو مشاهد يتذكره بدفء قلبه وروح نادرة.