بـ«الدبكة اللبنانية».. تفاصيل حفل نجوى كرم في عمان |صور
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
أحيت الفنانة نجوى كرم، حفلا غنائيا ضخما، في عمان، وذلك على مسرح مدينة العرفان، بمركز عُمان للمؤتمرات والمعارض.
حفل نجوى كرم في عمانوحمل حفل نجوى كرم، الكثير من الأحداث المبهجة، وسط تفاعل الجمهور، وعلى أنغام موسيقى أغنياتها المتنوعة التي تشتهر بها، والتي تنوعت بين الرومانسية، والمواويل، والدبكة.
وبدأت نجوى كرم حفلها بأغنية خاصة أهدتها للشعب العُماني، مرحبة بهم على طريقتها الخاصة، وهي أغنية أعدتها خصيصًا في وقت سابق، حملت عنوان «عُمان لكِ المجد»، وتقول كلماتها:«عُمان لكِ المجد والسؤدد عُمان لكِ السبق والموعد تاريخكِ الفذ عنوانه بأناس والمجد لا ينشد».
كما قدمت مجموعة من أجمل أغنياتها، بدءًا من المواويل وصولًا إلى الأغاني الرومانسية، لتُشعل الأجواء بدبكات لبنانية. ولم تتردد في مشاركة فرقتها الموسيقية أداء الدبكة اللبنانية على المسرح، وسط تفاعل وصيحات الفرح من الجمهور الحاضر، كما حظيت أغنيتها «يلعن البعد» بتفاعل استثنائي من الجمهور.
آخر أعمال نجوى كرموكانت آخر أعمال الفنانة اللبنانيةنجوى كرم، هو ألبوم «كاريزما»، وقدمت خلاله 7 أغاني، وحرصت خلالهم نجوى كرم على إضفاء الألوان الشبابية الجديدة لمواكبة الجيل الحالي، ومنها: أغنية زعلك صعب، بحبك حب، وإني اشتقتلو، 10 دقائق، مغرومة بحالي، كاريما.
اقرأ أيضاًنجوى كرم تدخل في نوبة بكاء على مسرح Arabs Got Talent.. فما القصة؟
نجوى كرم تكشف عن الاستعدادا الأخيرة لحفل «ورود الدار» اليوم «صور»
نجوى كرم تحيي حفلا على المسرح المكشوف بـ دمشق في هذا الموعد (تفاصيل)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اعمال نجوى كرم اغاني نجوى كرم الفنانة نجوى كرم حفل نجوى كرم حفل نجوى كرم في عمان نجوى كرم حفل نجوى کرم
إقرأ أيضاً:
طائرة إجلاء طبية من إسرائيل إلى وصلت الخرطوم لنقل “نجوى قدح الدم” للعلاج في تل أبيب
▪️في مثل هذا اليوم 28 مايو 2020 وصلت طائرة إجلاء طبية من إسرائيل إلى الخرطوم لنقل “نجوى قدح الدم” للعلاج في تل أبيب.
لم تكن حالة نجوى المتأخرة بفعل فايروس كورونا، تسمح بنقلها خارج غرفة العناية الفائقة بمستشفى علياء العسكري.
▪️عاد الفريق الطبي أسفاً لخسارة مهندسة لقاء البرهان ونتنباهو في عنتيبي اليوغندية. وهو الذي مهد الطريق لانضمام السودان إلى نادي “أبراهام” للتطبيع مع إسرائيل، كثالث دولة عربية بعد الإمارات والبحرين.
▪️في يناير 2021، وقّع السودان رسمياً على اتفاق التطبيع عبر واشنطن، التي بعثت بوزير خزانتها، “ستيفن منوين”، ليضع توقيعه بجانب توقيع وزير العدل وقتها، نصر الدين عبد الباري!
▪️نصّت الاتفاقية مع بنود أخرى، على أن “أفضل الطُرُق للوصول لسلام مستدام بالمنطقة والعالم، تكون من خلال التعاون المشترك والحوار بين الدول لتطوير جودة المعيشة، وأن ينعم مواطني المنطقة بحياة تتسم بالأمل والكرامة دون إعتبار للتمييز على أي أساس، عرقي أو ديني أو غيره”.
▪️أورد الصحافي الاسرائيلي “باراك رافيد” في كتابه الذي صدر حديثاً: (سلام ترامب.. اتفاقيات أبراهام وإعادة تشكيل الشرق الأوسط). أورد جانباَ من كواليس التقاطعات في تأسيس العلاقات بين السودان وإسرائيل. قال:????????
” في الأشهر الأولى من تولي بايدن منصبه – (بعد خروج ترامب من الأبيض وهو الذي جمع بين رأسي الخرطوم وتل أبيب) – أبلغ مسؤولون مدنيون سودانيون، دبلوماسيين أمريكيين في الخرطوم، أن إسرائيل تتعامل حصريا مع المؤسسة العسكرية وأجهزة الاستخبارات السودانية، وطالبوا إدارة بايدن بالتدخل.
وبحسب مسؤول إسرائيلي رفيع، فقد نقلت وزارة الخارجية الأمريكية الرسالة إلى إسرائيل، موضحة أن توسيع نطاق التواصل بين الحكومة الإسرائيلية والفصيل المدني في الحكومة السودانية، قد يسهم في دفع عملية التطبيع قدماً”.
▪️ نكتفي بهذا القدر من “وليمة أعشاب التاريخ السوداني الحديث”، لعل المدارك تنفتح وتفهم: من، وما، وكيف عبث عابث بإعدادات السودان، لـ “يجوط” على هذا النحو المريع، ويفقد شعبه الأرواح، بل حتى المعيشة” البطالة” التي ارتضوا بها ريثما “جودو”.. دعك عن “تطوير جودة المعيشة.. والتنعم بحياة تتسم بالأمل والكرامة”، أو كما لوّح سيدنا أبراهام في وعده الذي علّقه على رقبة (جزرة) عصية النوال..
“إلّا إذا، إلخ..”.
الله غالب!
وجدي الكردي