قبل مسلسل ظلم المصطبة.. 3 أعمال ظهرت خلالها ريهام عبدالغفور بالحجاب
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
تشارك الفنانة ريهام عبدالغفور في موسم مسلسلات رمصان 2025 من خلال مسلسل "ظلم المصطبة"، والذي يجمعها مع كل من إياد نصار وفتحي عبدالوهاب، في إطار من التشويق والإثارة، ضمن الخريطة الدرامية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية في الموسم الرمضاني المقبل.
وتظهر الفنانة ريهام عبدالغفور، خلال أحداث مسلسل ظلم المصطبة بمسلسلات رمضان 2025 بالحجاب، لتناسب طبيعة الأحداث التي تعيشها، ولم تكن هذه المرة الأولي التى تظهر خلالها ريهام عبدالغفور بالحجاب في أعمالها والتي نستعرضها في التقرير التالي:
وشاركت الفنانة ريهام عبدالغفور فى الحكاية السابعة من مسلسل إلا أنا بعنوان "ربع قيراط" عام 2021، وظهرت خلاله بالحجاب، والذي ناقشت من خلاله معاناة المرأة المطلقة في المجتمع المصري، وكيفية مواجهتها للعديد من الأزمات، وهو من إنتاج سينرجي.
قدمت الفنانة ريهام عبدالغفور عام 2022، مسلسل وش وضهر مع الفنان إياد نصار، والذي كانت تدور أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي، وجسدت من خلاله شخصية ممرضة محجبة من مدينة طنطا تدعى ضحى وتعمل داخل عيادة طبيب يجسده الفنان إياد نصار، وحققت ردود أفعال قوية مع المسلسل وتقمصها للشخصية خلاله.
وقدمت الفنانة ريهام عبالغفور بطولتها المطلقة بالدراما من خلال مسلسل الأصلي عام 2023، والذي ظهرت خلاله بالحجاب أيضًا وناقشت من خلاله قضايا مجتمعية مهمة عن العائلة والميراث، في إطار تشويقي درامي خطفت من خلاله الأنظار.
وتشارك ريهام عبدالغفور في موسم مسلسلات رمضان 2025 بمسلسل ظلم المصطبة ويشاركها بطولته كل من فتحي عبدالوهاب وإياد نصار، في عودة لتيمة النجاح بينهما، والذي تدور أحداثه في مدينة دمنهور ويناقش العديد من القضايا الاجتماعية المهمة عن العادات والتقاليد، وهو من تأليف أحمد فوزي صالح ومحمد رجاء وحاتم حافظ ومن إخراج هاني خليفة ويتكون من 15 حلقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريهام عبدالغفور مسلسل ظلم المصطبة مسلسلات رمضان 2025 إياد نصار الفنانة ریهام عبدالغفور مسلسل ظلم المصطبة من خلاله
إقرأ أيضاً:
جهاد حسام توضح أصعب لحظات عاشتها خلال تصوير «كارثة طبيعية»
كشفت الفنانة جهاد حسام الدين، سر تألقها فى مسلسل كارثة طبيعية، وتفاصيل تحضيرها لتجسيد مشهد الولادة.
وقالت خلال استضافتها في برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد، إن الأمر تجاوز كونه مشهدًا واحدًا إلى «سيكونس» كامل، شمل مراحل مختلفة من بدء الطلق في المنزل وصولًا إلى المستشفى والإفاقة.
وتابعت: نجاح هذا المشهد يعود إلى الكيمياء التي تجمع فريق العمل بالكامل، بما في ذلك فريق الميكب آرتيست الذي جهز البطن والأطفال السيليكون، وأيضًا فريق الإخراج والكتابة والإنتاج والتمثيل.
واختتمت جهاد حسام قائلة: ارتداء بدلة البطن الكبيرة (السوت) لم يكن سهلًا، حيث أثر على طريقة الحركة والوقوف والجلوس، والصعوبة تكمن في تصوير الطاقة التصاعدية للطلق دون الاكتفاء بالصراخ والدموع.