"سعود الطبية" تُعالج الرجفان الأذيني باستخدام تقنية الحقل النبضي
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
أعلنت مدينة الملك سعود الطبية، عضو تجمع الرياض الصحي الأول، عن إجراء عمليات معالجة الرجفان الأذيني باستخدام تقنية الاستئصال القسطري بواسطة الحقل النبضي (Pulse Select)، وهي من أحدث التقنيات عالميًا، وتتميز بنتائج فعالة وآمنة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .
وأوضحت المدينة أن هذه التقنية تحقق نسبة نجاح تصل إلى 80% دون تسجيل أي مضاعفات، كما أنها تختصر وقت العلاج مقارنة بالتقنيات التقليدية، مثل التقنيات الحرارية أو الترددات اللاسلكية.
وأضافت المدينة أن فريق مركز صحة القلب المكون من الدكتور عبدالله شرف، رئيس وحدة كهربائية القلب، والدكتور حسين هادو، والدكتور ناجي فقير، قد أجرى خمس عمليات ناجحة باستخدام هذه التقنية.
وقد غادر جميع المرضى المركز بصحة جيدة، ولله الحمد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الرياض مدينة الملك سعود الطبية تجمع الرياض الصحي الأول أحدث التقنيات نسبة نجاح عمليات ناجحة صحة جيدة سعود الطبیة
إقرأ أيضاً:
انطلاقة ناجحة لاختبارات SAT في مصر.. مشاركة 100% للطلاب في أول اختبار رسمي دون أي مشكلات تقنية
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني نجاح أول اختبار SAT رسمي يُعقد في مصر منذ إعادة تقديمه رسميًا هذا الشهر، وذلك بنسبة مشاركة بلغت 100% للطلاب، ودون تسجيل أي مشكلات تقنية أو شكاوى من الاختبار ووسط تنظيم منضبط ودقيق.
وأشارت الوزارة إلى أنه قد شارك في الاختبار الأول 1797 طالبًا، وهم العدد الكامل للطلاب المسجلين، حيث بدأ جميعهم الامتحان في الموعد المحدد وأتموه بنجاح دون رصد أي مشكلات أو شكاوى، وهو ما يُعد مؤشرًا إيجابيًا وبداية قوية لمسار استعادة اختبار SAT في مصر بعد توقف دام أكثر من أربع سنوات.
وأوضحت الوزارة أن هذا الإنجاز يأتي في أعقاب توقيع بروتوكول التعاون المشترك بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى ومؤسسة College Board الأمريكية، إحدى أبرز المؤسسات العالمية في مجال التقييم والاختبارات الدولية.
وحول نجاح هذا الاختبار، أكد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن هذا النجاح يعكس ثقة الطلاب وأولياء الأمور في العودة الآمنة والمنظمة لاختبار SAT في مصر، مشيرًا إلى أن الشراكة مع مؤسسة College Board تمثل خطوة محورية في تطوير منظومة التعليم ما قبل الجامعي، وتعزيز فرص التأهيل الجامعي وفقًا للمعايير الدولية.
وأوضح السيد الوزير محمد عبد اللطيف أن الوزارة حرصت على ضمان معايير اختيار مراكز الامتحانات بعناية شديدة، لضمان توفير بيئة آمنة وموثوقة تضمن سلامة الطلاب وسلاسة الإجراءات، مع التأكيد على التزام الوزارة الصارم بحماية خصوصية بيانات الطلاب.
وأضاف وزير التربية والتعليم أن اختبار اليوم يُعد بداية قوية للمرحلة الجديدة من تقديم SAT في مصر، بما يعزز من قدرة الطلاب المصريين على المنافسة إقليميًا ودوليًا، ويفتح أمامهم آفاقًا واسعة للالتحاق بأرقى الجامعات العالمية.