الطائفة الإنجيلية: ندعم الموقف المصري الرافض لمقترحات تهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أعربت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، عن تأييدها الكامل للموقف المصري الثابت إزاء القضية الفلسطينية، باعتبارها القضية المحورية للشرق الأوسط، معبرة عن رفضها الواضح لمقترحات التهجير التي طُرحت مؤخرًا لنقل السكان الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الدول المجاورة.
حقوق الشعب الفلسطينيوقالت الهيئة في بيان إن هذه المقترحات تهدد مبادئ القانون الدولي والإنساني، وتتنافى مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه، كما أن تنفيذ مثل هذه الأفكار من شأنه أن يعمق الأزمة ويزيد من التوترات الإقليمية، ويقوض جهود تحقيق السلام العادل والشامل، بدلاً من العمل على إنهاء الصراع وتحقيق الاستقرار في المنطقة.
وأشادت بالدور المصري القيادي في دعم الشعب الفلسطيني، وجهود الدولة المصرية المستمرة في تعزيز فرص الحلول السلمية، استنادًا إلى أسس العدالة والمساواة واحترام حقوق الإنسان.
حماية الشعب الفلسطينيودعت الطائفة المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في حماية الشعب الفلسطيني، ودعم حقوقه المشروعة، ورفض أي محاولات لفرض حلول تفتقر إلى مقومات العدالة والاستدامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماية الشعب الفلسطيني الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية الطائفة الإنجيلية الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تشارك في البرنامج الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة بنيويورك
العُمانية: شاركت سلطنة عُمان في البرنامج الدولي "القيادي الزائر" في مجال الأشخاص ذوي الإعاقة بمدينة نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية، في إطار التزامها بدعم حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز قدراتهم.
وجمعت المشاركة العُمانية مجموعة من القادة والممارسين في مجال الإعاقة يمثلون عددًا من المؤسسات، وهي: وزارة التنمية الاجتماعية، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، ووزارة العدل والشؤون القانونية، بالإضافة إلى عدد من الأشخاص من ذوي الإعاقة.
وهدفت الزيارة إلى الاطلاع على التجربة الأمريكية في مجال تقديم البرامج والخدمات للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الأفكار والخبرات، والتعرّف على السياسات والتشريعات المعمول بها لتعزيز حقوق هذه الفئة، فضلًا عن تعزيز الوعي وتبادل المعارف بين الخبراء العُمانيين ونظرائهم الدوليين في هذا المجال.
وشمل البرنامج سلسلة من حلقات العمل والجلسات الحوارية مع خبراء متخصصين في شؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، مما أتاح للمشاركين فرصة تطوير استراتيجيات عملية لتحسين جودة حياة هذه الفئة في مجتمعاتهم.