وكيل تعليم أسيوط يعقد اجتماعا لمتابعة صرف مستحقات المعلمين بالحصة بالمحافظة
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
عقد محمد ابراهيم دسوقي وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط اليوم الثلاثاء اجتماعا مع مديري الشؤون المالية والإدارية ومسؤولي الماهيات ومسؤولي الشطب بالإدارات التعليمية لمتابعة صرف المستحقات المالية للمعلمين الأساسيين فوق النصاب والمعلمين بالحصة وكذلك متابعة صرف مستحقات المنظومة
وجاء ذلك بحضور هدى حسين مدير عام الشؤون المالية والإدارية بالمديرية وسيد الشريف مدير عام الشؤون التنفيذية بالمديرية وسماح محمد رئيس الوحدة الحسابية بالمديرية ومديري عموم ووكلاء الإدارات التعليمية على مستوى المحافظة
وحيث ناقش وكيل الوزارة خلال الاجتماع صرف مستحقات المعلمين بكل إدارة وأكد على توفر جميع بنود الصرف المستحقة وفقا للتقارير المحددة منذ بداية العام الدراسي بناء على تقارير توجيهات المواد الدراسية وأكد على محاسبة أي مقصر أو متكاسل في صرف مستحقات المعلمين وفقا لتوجيهات محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الأساسي الأساسيين التربي التربية التربية و التربية والتعليم التعل الإدارات التعليمية الاساس التعليم الاجتماع الادارات الاداري الإدارية أسيوط اليوم الـ ألا أساس اساسي آسية التنفيذ التعليمي التعليمية التنف التنفيذي التنفيذية الثلاث الثلاثاء الحساب يعقد يرى يعقد اجتماع يوم صرف مستحقات
إقرأ أيضاً:
ترامب يعقد اجتماعا عاجلا بمجلس الأمن القومي الأمريكي لبحث التصعيد الإيراني الاسرائيلي
أعلن البيت الأبيض عن عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن القومي في "غرفة العمليات" بالبيت الأبيض يترأسه الرئيس دونالد ترامب صباح اليوم الثلاثاء.
يأتي ذلك بعد ساعات من مغادرة الرئيس الأمريكي قمة قادة مجموعة السبع في كندا، ليعود بشكل عاجل إلى واشنطن عقب تصاعد التوترات العسكرية بين إسرائيل وإيران.
ونقل مراسل فوكس نيوز أن ترامب طلب تجهيز المجلس وكافة مسؤولياته الأمنية فوراً للبحث في تطورات الوضع الإقليمي الحرج، وفقا لـ رويترز.عبر مصر او الأردن.. سفارة الصين في تل أبيب تطالب مواطنيها بسرعة مغادرة إسرائيل
دون التوقيع على البيان الختامي.. ترامب يغادر قمة مجموعة السبع في كندا
ووفق المتحدثة الرسمية كارولين ليفيت، فإن ترامب أنهى مشاركته في القمة عقب الوفاء بالتزامات ثنائية وتجارية، من بينها توقيع اتفاق إطاري مع المملكة المتحدة، ولكنه قرر العودة بسبب "الظروف الملحّة" في الشرق الأوسط، في إشارة إلى التوترات الناتجة عن التصعيد بين إسرائيل وإيران.
وبحسب ما أفاد به مراسلون، سيتناول الاجتماع الطارئ الخطط العسكرية المحتملة لضمان حماية الأهداف الأمريكية والمنطقة من أي هجوم محتمل، إضافة إلى تقييم الردود الدبلوماسية الجارية.
وجاء اجتماع مجلس الأمن بعد ساعات من دعوة ترامب الصريحة لإخلاء المدنيين من طهران، في حال تفاقم الحرب، على خلفية تبادل الضربات الصاروخية والجوية بين تل أبيب وطهران
ويأتي هذا في سياق اتساع التحركات العسكرية الأمريكية، بما في ذلك تحريك ناقلات وقود ومعدات الحرب إلى المنطقة، تحضيراً لاحتمال تشغيلها في أية مواجهة قريبة.
كما تمخضت مغادرة ترامب الباكرة عن درجات توتر سياسية داخل القمة بخصوص كيفية التوصل إلى بيان نهائي مشترك حول الشرق الأوسط، وتشير التقارير إلى أن ترامب فضّل عدم الالتزام بأي صيغة رسمية قبل استعادة السيطرة على الوضع في واشنطن، في حين سعى قادة أوروبيون إلى وضع دعوة واضحة لوقف التصعيد .
ويبدو أن الاجتماع المرتقب لمجلس الأمن القومي، المقرر عقده صباح اليوم في "غرفة العمليات"، يجمع كبار ضباط الدفاع والاستخبارات وشركاء الأمن القومي لتقييم الخيارات المتاحة من تعزيز الحماية للقوات الأميركية، دعم إسرائيل دبلوماسياً ودفاعياً، وحتى إمكانية تنظيم لقاءات عاجلة مع دول الخليج لتثبيت التهدئة.
ولم تعلن حتى اللحظة نتائج الاجتماع أو الخطة المتفق عليها.
وتظل الأنظار منصبة الآن نحو خطط ترامب التصعيدية والدفاعية، ومدى توافقها مع طموحات الحلفاء الأوروبيين لإقرار وقف لإطلاق النار. وسط تصعيد مكثف، يبدو أن واشنطن قررت تسليط الضوء من الداخل أولاً، قبل إطلاق أي خارطة طريق أو التزام دولي جديد.