من أصل 260.. بني سويف ترد على 255 شكوى خلال شهر يناير الجاري
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
ترأس اللواء حازم عزت السكرتير العام، اجتماع اللجنة العليا لمراجعة موقف الشكاوى الواردة على منظومة الشكاوى الحكومية الموحدة التابعة لمجلس الوزراء، وذلك بحضور مها حميدة مدير الإدارة العامة لخدمة المواطنين (مقرر اللجنة)، وأعضاء اللجنة من: الموارد البشرية، المتابعة، التفتيش المالي والإداري، الشئون القانونية، والتخطيط العمراني، والاستثمار بالديوان العام، ومسئولو منظومة الشكاوى الحكومية بالمديريات الخدمية .
ناقش السكرتير العام موقف الاستجابة للشكاوى الواردة على المنظومة ومبادرة"صوتك مسموع"ومؤشرات الأداء خلال الفترة من 1 إلى 25 يناير الجاري، حيث بلغ إجمالي عدد الشكاوى الواردة على المنظومة خلال تلك الفترة 260 شكوى، تم الرد على 255 منها وجار فحص الشكاوى المتبقية، كما تم عرض موقف الشكاوى الواردة على مبادرة صوتك مسموع خلال تلك الفترة أيضًا، حيث تم تلقي 35 شكوى والرد على كافة الشكاوى.
كما تناول الاجتماع استعراض التقرير السنوى الخاص بمنظومة الشكاوى الحكومية ، وتضمن الإشارة إلى إجمالي الشكاوى التي تم استقبالها على المنظومة خلال عام 2024 قد وصل إلى 4632 شكوى ، فيما بلغ إجمالي الشكاوى التي تلقتها مبادرة "صوتك مسموع" خلال نفس العام 504 شكوى.
وأكد السكرتير العام أهمية الالتزام بتكليفات المحافظ "د.محمد هاني غنيم"بسرعة التعامل مع الشكاوى،التي يتم نشرها بكافة وسائل الإعلام المختلفة، وجميع القنوات التي أتاحتها المحافظة في هذا الجانب، وسرعة فحصها، وذلك بالمعاينة على الطبيعة لموقع المشكلة وإزاله أسبابها، مدعمًا تقرير الفحص بالصور والمستندات الدالة على إزالة أسباب المشكلة، و ضرورة الرد على جميع الشكاوى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف الفشن المزيد الواردة على
إقرأ أيضاً:
السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقطع فيديو نشره يقود دراجة هوائية ويزور الفيلا التي ولد فيها.
مقطع الفيديو المتداول نشره الوليد بن طلال على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق اكتفى به بنشر أيقونة العلم السعودي.
ويُذكر، أن الوليد بن طلال هو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود، ورغم أن الأمير لا يتبوأ أي منصب حكومي، إلا أن محفظته الاستثمارية جعلته صوتاً مؤثراً داخل بلده الأم، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بحسب تقرير لمجلة "فوربس" بحوالي 17 مليار دولار.
ويتصدر الأمير الوليد بن طلال القائمة كأغنى سعودي، ويُعزى نحو 40% من هذه الثروة إلى حصته في شركة "المملكة القابضة" المدرجة في السوق المالية السعودية، والتي تستثمر في فنادق فور سيزونز، وفندق جورج الخامس في باريس، وتمتلك 10% من شركة "إكس" (تويتر سابقًا) بالشراكة مع إيلون ماسك.
وكان الأمير السعودي قد بدأ أعماله في العام 1979، مستثمراً في سوق العقارات السعودية، ومشاريع البناء، ولكنه سرعان ما تحول اهتمامه إلى المصارف، واستحوذ على اهتمام وول ستريت بكونه إحدى أكبر المساهمين في سيتي في العام 1991، وفي وقت لاحق، عندما تسببت الأزمة المالية العالمية في تراجع أسهم المصرف، زاد الأمير حصته، في خطوة لتعزيز الثقة، ما أنقذ مجموعة سيتي.