#سواليف

أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم عن #بيع جميع #تذاكر #مباراة العودة بين #ألمانيا و #إيطاليا في دور الثمانية لدوري أمم أوروبا خلال ساعة واحدة من طرحها، اليوم الثلاثاء.

أضاف الاتحاد الألماني أن جميع التذاكر البالغ عددها 63 ألف تذكرة للمباراة المقررة في 23 مارس (آذار) في مدينة دورتموند والتي طرحت للبيع للجمهور قد بيعت بالكامل.

وأشار إلى أنه يتبقى فقط التذاكر المتاحة لكبار الشخصيات.

مقالات ذات صلة رسميا.. الهلال ينهي عقد نيمار بالتراضي 2025/01/28

ومن المقرر أن تقام مباراة الذهاب بين المنتخبين يوم 20 مارس (آذار) في ميلانو.

واستعاد المنتخب الألماني ثقة جماهيره بعد النتائج المميزة خلال الفترة الأخيرة، ويأمل المدرب جوليان ناغلسمان أن تساعد جماهير دورتموند الفريق في التأهل لقبل النهائي.

ويستضيف الفائز من هذه المباراة بطولة مصغرة ستقام خلالها مباراتا قبل النهائي والمباراة النهائية وكذلك مباراة المركز الثالث خلال الفترة من 4 إلى 8 يونيو (حزيران).

وحال فوز ألمانيا على إيطاليا، ستقام هذه البطولة المصغرة في مدينتي شتوتغارت وميونخ.

ولم يفز منتخب ألمانيا على إيطاليا في بطولة كبرى سوى مرة واحدة في دور الثمانية لبطولة أمم أوروبا “يورو 2016”.

في المقابل فاز منتخب إيطاليا على ألمانيا في نهائي كأس العالم 1982، والفوز الأسطوري بنتيجة 4-3 في قبل نهائي مونديال 1970، والفوز بهدفين دون رد بعد التمديد للوقت الإضافي في دورتموند في كأس العالم 2006.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف بيع تذاكر مباراة ألمانيا إيطاليا

إقرأ أيضاً:

الاقتصاد الألماني أمام أعمق أزماته منذ الحرب العالمية الثانية

حذّرت أكبر هيئة صناعية في ألمانيا من أن اقتصاد البلاد يشهد «أعمق أزماته» منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، منتقدة ما اعتبرته تقاعسا حكوميا فيما يسجل الإنتاج الصناعي تراجعا للعام الرابع على التوالي.

ومن المتوقع أن يقتصر نمو الناتج المحلي الإجمالي في 2025 على مجرّد ركود، بعد عامين من الانكماش، في وقت يبدو المستشار فريدريش ميرتس عاجزا عن بلورة الوصفة اللازمة لدفع الإصلاحات وإعادة الثقة إلى الشركات.

وقال رئيس «اتحاد الصناعات الألمانية» بيتر ليبنغر في بيان: إن أكبر قوة اقتصادية في أوروبا «في حالة سقوط حر، لكن الحكومة الفدرالية لا تستجيب بالقدر المطلوب من الحزم»، محذرا من أن القطاع الصناعي يصل في نهاية 2025 إلى «مستوى متدنّ بدرجة مقلقة».

وصيغ بيان المنظمة بلغة مقلقة على أقل تقدير ووجه انتقادات للمستشار ميرتس المحافظ المتحالف مع الاشتراكيين الديموقراطيين داخل ائتلاف حكومي غير شعبي وصل إلى السلطة في الربيع، عقب انتخابات شهدت صعودا لليمين المتطرف. وقال الاتحاد: «نتوقع هذا العام تراجعا بنسبة 2% في الإنتاج، ما يعني عاما رابعا من الانكماش الصناعي. هذا ليس تباطؤا دوريا، بل تراجع بنيوي»، داعيا الحكومة إلى «انعطافة في السياسة الاقتصادية مع أولويات واضحة للقدرة التنافسية والنمو».

وأشار الاتحاد إلى أن الإنتاج انخفض في الربع الثالث «بنسبة 0.9% عن الربع السابق و1.2% على أساس سنوي».

ظلّت ألمانيا طوال سنوات استثناء داخل قارة تتراجع فيها الصناعة، مستفيدة خلال العقد الماضي من نموذج يقوم على تصدير منتجات عالية القيمة من مصانع تعمل بأقصى طاقتها بفضل الغاز الروسي الرخيص.

«إصلاحات بنيوية»

لكن جائحة كوفيد-19، وارتفاع أسعار الطاقة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، وتراجع الابتكار، والمنافسة الصينية، وفرض الرسوم الجمركية الأمريكية، كلها عوامل بدأت تقوّض هذا النموذج، وتحوّل تدريجيا أكبر اقتصاد أوروبي إلى رجل أوروبا المريض.

وعد ميرتس في الخريف بسلسلة إصلاحات وإجراءات لتخفيف العبء البيروقراطي في ألمانيا والاتحاد الأوروبي، استجابة لمطالب الشركات التي ترى في التشريعات المعقّدة عائقا أمام الابتكار ومصدرا لتكاليف إضافية.

ودافع ميرتس الأسبوع الماضي أمام البرلمان عن أدائه، معدّدا الإصلاحات التي أُقرت، من خفض الضرائب على الشركات إلى آلية تسعير الكهرباء.

لكن الصناعيين يعتبرون أن الخطوات لا تزال دون المطلوب.

وقال اتحاد الصناعات: إن «كل شهر يمرّ من دون إصلاحات بنيوية حاسمة سيكلّف مزيدا من الوظائف».

وتتحمّل سوق العمل انعكاسات التحوّل الجاري في الصناعة؛ فقد خسر قطاع السيارات 6.3% من موظفيه خلال عام واحد، أي ما يعادل 48 ألفا و700 وظيفة، بينما تراجعت اليد العاملة في قطاع المعادن 2.6% خلال عام وأكثر من 11% منذ 2019، بحسب تقرير أصدره الاتحاد .

وفي قطاع السيارات، تخطط «فولكسفاجن» لشطب 35 ألف وظيفة بحلول 2030، أي ما نسبته 29% من قوتها العاملة في ألمانيا.

وقبل أيام، حذّرت نقابة صناعة الكيميائيات والأدوية من أن الإنتاج في القطاع الكيميائي انخفض إلى أدنى مستوى له منذ 30 عاما.

وفي المقابل، تبدو صناعة الأسلحة، المدفوعة باستثمارات بمئات مليارات اليورو، أشبه بطوق نجاة للحكومة التي دعت الثلاثاء إلى تعزيز التعاون بين القطاعات.

وقال وزير الدفاع بوريس بيستوريوس خلال مؤتمر صحفي: «نحتاج إلى شبكة أقوى بين الصناعة المدنية وصناعة الأمن والدفاع».

وأشارت وزيرة الاقتصاد كاتارينا رايش التي حضرت المؤتمر، إلى «تداخلات تكنولوجية» محتملة مع صناعة السيارات «التي تمتلك قدرات تحتاج إليها منظومة الدفاع بشكل ملح».

وكالة الأنباء الفرنسية «أ.ف.ب»

مقالات مشابهة

  • طلب غير مسبوق على تذاكر مونديال 2026.. 5 ملايين طلب خلال 24 ساعة فقط
  • الاتحاد الألماني يبرئ نفسه من ارتفاع تذاكر كأس العالم
  • اليوم.. انطلاق دوري أليانز لكرة السلة
  • اتحاد الكرة يعلن موعد ولينك سحب تذاكر مونديال 2026
  • نيجيريا تعلن قائمتها النهائية لكأس الأمم الأفريقية.. وودية قوية أمام مصر قبل السفر للمغرب
  • دوري أبطال أوروبا.. جوب بيلينجهام على رأس تشكيل بروسيا ضد بودو جليمت
  • كرة بطولة كأس الأمم الإفريقية تظهر في مران منتخب مصر ضمن التحضيرات للبطولة المرتقبة..شاهد
  • الاتحاد: تذاكر مباراة منتخبنا الوطني والأردن في ربع نهائي كأس العرب متاحة مجانًا
  • إصابات بالجملة تضرب إنتر ميلان في دوري الأبطال قبل موقعة السوبر الإيطالي
  • الاقتصاد الألماني أمام أعمق أزماته منذ الحرب العالمية الثانية