غوتيريش يطالب بإجلاء 2500 طفل من غزة فورا لأسباب طبية
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
سرايا - طالب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الخميس، في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي بإجلاء 2500 طفل من قطاع غزة على الفور لتلقي العلاج الطبي مع ضمانات لقدرتهم على العودة إلى عائلاتهم ومناطقهم.
وكتب غوتيريش بالمنشور "لقد تأثرت بشدة بالشهادات وأعجبت بتفاني 4 أطباء أمريكيين عملوا في غزة".
وأكد على أنه "يجب إجلاء 2500 طفل على الفور مع ضمان قدرتهم على العودة إلى أسرهم ومجتمعاتهم."
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 779
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 30-01-2025 10:39 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: الصحافة عين الأمة التي لا تغفل وصوتها الذي لا يهادن
القاهرة- أ ش أ:
قال مفتي الجمهورية رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم الدكتور نظير عياد إن الصحافة الحرة باعتبارها أداة بناء لا هدم، هي أحد أعمدة المجتمعات الراسخة والحارس الأمين للضمير الجمعي، والركيزة التي يرتكز عليها المجتمع بمسار تطوره، فهي عين الأمة التي لا تغفل وصوتها الذي لا يهادن، لتبقى دائمًا وفية للحقيقة مهما كانت التحديات.
جاء ذلك خلال تهنئة مفتي الجمهورية للصحفيين؛ بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة الذي يوافق 3 مايو من كل عام، حيث هنأ كل صحفي حر، وقلم شريف، يؤمن بدور الكلمة في بناء الوعي وكشف الحقيقة، وتحفيز الفكر على التفاعل مع قضايا المجتمع بصدق وواقعية، والسعي لصياغة وعي جمعي لا تضلله الشعارات ولا تستهلكه الأكاذيب.
وأعرب فضيلة المفتي عن عمق تقديره وإجلاله لصحفيي غزة، الذين نذروا أقلامهم لتوثيق الحقيقة في وجه الطغيان، وارتقوا شهداء الكلمة في ميادين الصدق بلا تردد ولا ارتياب، فلم يثنهم قمع الاحتلال ولا سطوة المحتل، ولم تُرهبهم ألهبة النيران، بل ظلوا صامدين يحملون رسالة الوعي ويؤدون أمانة الكلمة في زمن الحصار والعتمة، فكانوا وما زالوا منارات للحرية في ليلٍ طويل، وحملة مشاعل لا تنطفئ، وحراس ذاكرة لا تُطمس، كتبوا التاريخ من قلب المأساة، وجعلوا من الكلمة مرآةً للوجع وراية للحق لا تُنزل.
هذا المحتوى منلمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
الدكتور نظير عياد الصحافة الصحافة الحرة اليوم العالمي لحرية الصحافةتابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة