اتحاد الكرة يتلقى ترشيحات خبراء أجانب لرئاسة لجنة التحكيم
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف مصدر مقرب من المهندس هاني أبوريدة، رئيس اتحاد الكرة، أن ملف التحكيم يعتبر أولوية قصوى بالنسبة لمجلس إدارة الاتحاد الحالي، موضحا انه تم عقد جلسات عمل مستمرة مع عدد من خبراء التحكيم الأجانب للوقوف على أفضل الأسماء لاختيارها لإدارة ملف التحكيم المصري خلال الفترة المقبلة.
وأكد المصدر أن أبوريدة تلقى العديد من الترشيحات لخبراء تحكيم أجانب من جانب ماسيمو بوساكا رئيس لجنة الحكام في الاتحاد الدولي، فيفا، وبالفعل كانت هناك أكثر من مقابلة عمل مع عدد من الخبراء وصل عددها إلى 4 مقابلات، وما تزال المقابلات مستمرة لاختيار أفضل العناصر التي لديها القدرة على وضع التحكيم المصري في وضع أفضل.
وأشار إلى أن ماسيمو بوساكا سيزور القاهرة والاتحاد المصري لكرة القدم، خلال الفترة المقبلة، وسيتم خلال تلك الزيارة الاستقرار بشكل نهائي على اسم الخبير الأجنبي الجديد، على أن يكون ذلك قبل يوم 10 فبراير المقبل بحد أقصى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هاني ابو ريدة رئيس لجنة الحكام
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري:27 مرشحاً لرئاسة الحكومة المقبلة
آخر تحديث: 11 دجنبر 2025 - 1:20 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف النائب الإطاري السابق باقر الساعدي،الخميس، عن العدد الإجمالي للأسماء المرشحة لمنصب رئيس الوزراء المقبل، مؤكدا أن عملية الاختيار تسير بانسيابية ضمن إطار تفاهمات سياسية واسعة.وقال الساعدي في حديث صحفي، إن “إجمالي الأسماء المرشحة لمنصب رئيس الوزراء القادم، وفق المعلومات المتوفرة لدينا، يتراوح حاليا بين 27 إلى 30 مرشحا”، مبينا أن “جميع الأسماء ستعرض على اللجنة المركزية التي شكلها الإطار التنسيقي، تمهيدا للتوافق على اسم يطرح أمام بقية القوى السياسية، وصولا لاتفاق شامل يحسم مرشحي الرئاسات الثلاث”.وأضاف أن “الجلسة الأولى لمجلس النواب ستعقد برئاسة رئيس ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي”، مؤكدا “عدم وجود أي خلافات حاليا، وأن العملية تجري بانسيابية عالية”.وتابع الساعدي أن “تشكيل الحكومة المقبلة قد يشهد مرونة كبيرة نتيجة التفاهمات المسبقة، ما يجعل الأسابيع المقبلة كفيلة بتوضيح الصورة بشكل أكبر، سواء ما يتعلق بمرشح رئاسة الوزراء أو منصبي رئاسة الجمهورية ورئاسة مجلس النواب”.هذه التطورات في ظل مشاورات مكثفة يجريها الإطار التنسيقي مع القوى السياسية الأخرى، سعيا لتجنب تكرار أزمات تشكيل الحكومات السابقة، والوصول إلى تفاهمات مبكرة حول توزيع المناصب العليا ورسم ملامح البرنامج الحكومي المقبل، في وقت يترقب الشارع العراقي مخرجات هذه الحوارات وانعكاسها على الاستقرار السياسي والخدمي خلال المرحلة المقبلة.