نجوم الغناء ينعون الموسيقار ناصر الصالح: صانع لأجمل الأغنيات
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
تحولت صفحات نجوم الغناء على السوشيال ميديا إلى دفتر عزاء الموسيقار السعودي، الراحل ناصر الصالح، الذي رحل عن عالمنا عن عمر 63 عاما.
أصالة تنعى ناصر الصالحوأعربت أصالة، عن حزنها وقدمت نعيا على موقع التدوينات القصيرة «إكس» قائلة: «أصعب شعور بالدّنيا الفقد، واليوم فقدنا فنّان عاشق للفن وصانع لأجمل الأغنيات اللي شكلت ذكرياتنا، إنسان طيّب وحنون، وغالي الله يرحم الفنان الكبير ناصر الصالح، ويجعل مثواه الجنّه وعزائي لأهله وأحبّته ياربّ ألهمهم الصبر والتسليم لأمرك ناصر الصالح».
ونعاه الشاعر تامر حسين، عبر موقع التدوينات القصيرة «إكس»: «رحم الله الملحن الكبير ناصر الصالح وأسكنه فسيح جناته، يارب ياكريم لاحول ولاقوة إلا بالله، خالص تعازينا لكُل أسرتهُ الكريمة ومحبينهُ».
ونعته مي كساب عبر موقع التدوينات القصيرة «إكس»: «خالص التعازي لأسرة الملحن الكبير الغالي الأستاذ ناصر الصالح، نسألكم الفاتحة والدعاء إنا لله وإنا إليه راجعون».
كما نعته أحلام: «رحل أخوي وصديقي الغالي الموسيقار الكبير ناصر الصالح، ادعوا له طلبتكم ادعوا له استغفر الله».
ونعته بلقيس قائلة: «ببالغ الأسى فقدنا عمود من أعمدة الفن الخليجي ناصر الصالح في ذمة الله، رجل كان محترم وخيّر ولطيف جدا وآمن بي منذ بداياتي، لا زلت في صدمة ومش مصدقة، ولكن الحمدلله على كل شيء وإنا لله وإنا إليه راجعون».
ونعاه عبدالمجيد عبدالله: «رحم الله الأخ والأستاذ ناصر الصالح وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله وأبنائه وذويه الصبر والسلوان، خالص التعازي لأسرته الكريمة ولنا جميعاً، إنا لله وإنا إليه راجعون».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ناصر الصالح اصالة مي كساب ناصر الصالح
إقرأ أيضاً:
بث مباشر.. مراسم تشييع جنازة الموسيقار اللبناني زياد الرحباني
في خدمة مميزة نقدم بثا مباشرا، لـ مراسم تشييع جنازة الموسيقار اللبناني زياد الرحباني.
واحتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني ، أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه. .
وتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
وحاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.