نائلة جبر: تغليظ العقوبات على سماسرة الهجرة غير الشرعية منذ 2022
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
أكدت السفيرة نائلة جبر، رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، أن سماسرة الهجرة غير الشرعية يستغلون الحاجة المادية لبعض الأفراد لإغرائهم بالمخاطر.
وأشارت خلال لقائها ببرنامج "بصراحة" مع الإعلامية رانيا هاشم على قناة "الحياة"، إلى أن الدولة قامت بتغليظ العقوبات ضد هؤلاء السماسرة في عام 2022 للحد من هذه الظاهرة.
أوضحت السفيرة نائلة جبر أهمية إقناع الشباب بوجود فرص عمل بديلة محليًا، مؤكدة على أهمية تعلم اللغات والتقنيات التكنولوجية الجديدة لزيادة فرص قبولهم في سوق العمل المحلي والدولي.
الهجرة الموسمية والتعاون الدوليوأشارت إلى وجود هجرات موسمية منظمة بين مصر وقبرص واليونان لعمالة زراعية، بالإضافة إلى هجرة دائرية حيث يسافر العمال لعدة سنوات ويعودون إلى بلادهم بعد انتهاء العقود.
مصر في مواجهة التحديات الدوليةأكدت السفيرة أن مصر تلعب دورًا محوريًا في حماية أوروبا من تدفقات الهجرة غير الشرعية، داعية إلى تعزيز التعاون الدولي لمواجهة هذه الظاهرة وتحقيق حلول مستدامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهجرة العقوبات الهجرة غير الشرعية رانيا هاشم تغليظ العقوبات نائلة جبر المزيد الهجرة غیر الشرعیة
إقرأ أيضاً:
السفيرة المصرية بزيمبابوي تؤكد: العلاقات بين البلدين في تطور مستمر
قدمت السفيرة د. مها سراج الدين، سفيرة مصر في زيمبابوي اليوم أوارق اعتمادها إلى رئيس زيمبابوي، ايمرسون منانجاجوا، وذلك خلال مراسم رسمية تمت بالقصر الرئاسي بهراري أعقبها لقاء مع السيد رئيس الجمهورية بحضور وزير الخارجية والتجارة الدولية.
وخلال اللقاء، نقلت السفيرة تحيات الرئيس عبدالفتاح السيسي لنظيره الزيمبابوي مؤكدة على عمق ومتانة العلاقات مع زيمبابوي والتي تعود إلى مرحلة الستينيات أثناء دعم مصر لحركات التحرر الوطنى فى زيمبابوى وإعترافها ضمن أوائل الدول باستقلال زيمبابوى فى أبريل ١٩٨٠.
كما عبرت السفيرة عن اعتزامها الحفاظ والبناء على الزخم الذى تحقق في مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين خلال الفترة المقبلة.
من جانبه، هنأ الرئيس الزيمبابوي السفيرة متمنياً لها التوفيق في مهامها الجديدة، مؤكداً أن العلاقات بين مصر وزيمبابوي في تطور مستمر على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والفنية والتعليمية، ومشيداً بالدعم المتبادل للبلدين على المستويين الإقليمي والدولي.